رواية احبه ولكني اكابر الفصل الثامن 8 بقلم دينا قدري
رواية احبه ولكني اكابر الجزء الثامن
رواية احبه ولكني اكابر البارت الثامن
رواية احبه ولكني اكابر الحلقة الثامنة
دخلت مريم الاوضه وصلت هي وماهر وناموا
تاني يوم
صحت مريم وصحت ماهر ولبسوا واتوضوا وصلوا نزلوا تحت دخلت مريم عند خديجه المطبخ
مريم :صباح الخير ي امه
خديجه :صباح الخير ي بتي
يلا ي هنيه هاتي الفطار حطيه علي السفره علي منادي علي ماهر وسليم
عند ماهر وسليم كانوا قاعدين بيتكلموا عن اخبار الشركه وكدا وعدي وقت وخديجه ندهت عليهم عشان ياكلوا
علي الفطار
سليم :اي ي ولاد مش ناوين تفرحونا بحتت عيل
ماهر بص لمريم الا انكسفت وقال :ان شاء الله ي بوي وقعدوا فطروا وراح كل واحد منهم علي شغله
في الدوار عند سليم
جاله واحد وقاله الحق ي عمده بيتي ولع وبقيت انا ومرتي وعيالي في الشارع
سليم :وايه الا ولعه اياك
الراجل :والله منعرف ي عمده صحينا الصبح علي الحريقه والبيت كله بقا تراب
سليم :خلاص خد مرتك وعيالك واقعد في المندرت بتاعتي لحد ما نصلحولك البيت
الراجل :الله يخليك لينا ي عمده وباس ايد سليم ومشي
عند ماهر في المستشفي مر علي العيانين وشافهم ومره واحده لقي الممرضه بتنده عليه عشان في حاله طوارئ راح معاها ولقي ٢ عاملين حدثه قالها تحضر العمليات
واحد في المصابين كان جاي متوفي
والتاني فضل ٣ ساعات في العمليات وبعدين ماهر طلع لاهله وامه الا واقفين برا وخبرهم انه قدامه ٢٤ ساعه لو عدوا هيبقي عدي مرحله الخطر وفضل شويه في المستشفي وبعدين روح
في بيت سليم روح ماهر لقي ابوه لسه مجاش راح دخل المطبخ لقي مريم بتعمل كيكه وخديجه قاعده معاها
شافته خديجه :كيفك ي ولدي اي اخبار المستشفي
ماهر :والله النهارده الواحد جاي تعبان خالص ي امه
خديجه :معلش ي ولدي انت قدها
ورجع سليم وقعدوا اتغدوا وبعد الغداء مريم راحت جابت الكيكه
وماهر وسليم وخديجه قالولها تسلم ايدها علي الكيكه
وعدي يومين
وفي اليوم التالت باب البيت خبط هنيه راحت تفتح اول ما فتحت الباب قالت ي ستي تعالي مالك بيه وصل
خديحه نزلت من علي السلم بسرعه وراحت عند مالك وخدته في حضنها
خديجه :اتوحشتك قوي يولدي اكده بقالك خمس سنين ماتسالش عننا
مالك :انتي اكتر والله ي امه انا عارف اني مقصر معاكي عشان كده جيت ومش راجع تاني
خديجه :وشغلك ي ولدي
مالك :خلاص ي امه انا صفيت كل شغلي ونويت اجي واستقر اهنه في مصر واتجوز واعمل عيله
خديجه :بقالك ٥ سنين مافر ولساتك عاد بتتكلم صعيدي
مالك :مقدرش ي امه انس اصلي ولغتي وبلدي الا اتربيت فيها
خديجه :قوم يولدي خدلك دوش عبال ما ابوك وماهر اخوك يجوا من برا
وانا ومرت اخوك هنحضر الغدا
مالك :هو ماهر اخوي اتجوز
خديجه :ايوه اتجوز من شهر اكده
مالك :ماشي س امه انا هطلع اخد دوش اني ونزل يكونوا جم وطلع مالك لاوضته
ومريم وخديجه حضروا الغدا وسليم وماهر جم وهنيه حضرت السفره وسليم وماهر راحوا علي السفره ولقوا خديجه بتنده وتقول مالك تعالي ي وادي الغدا جاهز
نزل مالك وسلم علي ابوه واخوه وقعدوا يتغدوا في جو عائلي جميل
بعد ماخلصوا غدا طلعوا كلهم الجنينه ماعدا مريم طلعت اوضتها
خديجة:امال فين مريم
ماهر :هتلاقيها طلعت فوق ي امه وطلع هو كملن يشوف مريم لقها قاعده ماسكه روايه بتقرا فيها
ماهر :اي طلعك فوق وليه ما قعدتيش في الجنينه زي كل يوم
مريم بحرج :اصل يعني
ماهر :اصل اي ي مريم مااك في حد زعلك قولي في اي
مريم :اصل يعني اخوك بقا موجود وانا اتحرجت اقعد معاكوا وهو موجود
ماهر : عرف انها مكسوفه من مالك :مريم هو زي اخوك كدا كدا
مريم معلش ي واد عمي سيبني علي راحتي
ماهر:خلاص ي مريم علي راحتك
وبعد شويه تلفون مريم رن …….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احبه ولكني اكابر)