روايات

رواية دعينا نعود كما كنا الفصل السابع 7 بقلم شروق خليل

رواية دعينا نعود كما كنا الفصل السابع 7 بقلم شروق خليل

رواية دعينا نعود كما كنا الجزء السابع

رواية دعينا نعود كما كنا البارت السابع

رواية دعينا نعود كما كنا
رواية دعينا نعود كما كنا

رواية دعينا نعود كما كنا الحلقة السابعة

عليا شافت ندا وقعت على الارض خافت و صوتت : ندا يا بنتى
معتز دخل بسرعه هو وملك على الصوت و شال ندا و نيمها على السرير و عليا جابت برفيوم و شممتها لحد ما فاقت شويه
ندا شافت معتز و فضلت ماسكه دماغها بتعب و هى بتفتكر حاجات بس الصوره مش واضحه : اه هموت ايه اللى بيحصلي
معتز خاف : مالك يا حبيبتى أهدى
ندا بدموع : مش عارفه في اصوات كتيره و خناق في مخي مش قادره يا معتز
معتز سحبها و فضل يمسد على شعرها بإيديه بهدوء : أهدى و حاولى متفكريش انا اسف
ندا هديت تماما و فجأه بقيت طبيعيه و افتكرت اللى حصل لما شافت ملك
ندا بعدت عن معتز : ممكن تسيبونى لوحدى يا ماما

 

 

معتز : ملك ناولينى مايه
معتز خد الكاس : اشربي مايه جسمك لسه بيرتعش و بعدها هنيمك و اخرج
ندا بصتله بلوم : ابعد المايه اللى هي جابتها عنى و اطلعوا يا معتز ارجوك
ملك خرجت و عليا : معتز يلا يا بنى هي شويه و هتهدى
معتز كان هيخرج و سمعها بتعيط زعل من نفسه و عليها
معتز : اطلعي يا طنط انت و انا هقعد مش هطلع
عليا بصتله بحزن على بنتها و خرجت
معتز قعد جنبها و سحبها لعنده و حاوطها ، ندا كانت بتبعد بس هو اتكلم بهدوء : نامى و متبعديش و اتأكدى انى عمرى ما هتمنى انك تزعلى منى بس فتره بس و هتفهمينى
ندا كتمت دموعها و نامت كانت حاسه انها مش قادره تصدق أنه ممكن يأذيها و إن في سبب ورا اللى بيعمله و نفسها تعرفه نفسها تفهم بيعمل معاها كدا ليه ، بس كل اللى فهماه و عارفاه إحساسها اللى بيقولها دايما أنه منتمى ليها و أنها حاسه انها تعرفه من زمان كل ما تبعد تلاقي إحساسها بيقربها اكتر
…… ……. …..

 

 

في مكان تانى
نبيله كانت بتبص في المرايا على وشها و الورم و هي بتحسس عليه : اااه
عماد دخل عليها : عاوز اكل
نبيله بصتله بقرف و مشيت من قدامه و دخلت عملت الاكل و هى بتعيط : بكرا اخلص من الهم دا و ارجع لابنى مسير كل حاجه تخلص

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية دعينا نعود كما كنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى