روايات

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل التاسع والأربعون 49 بقلم منار همام

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل التاسع والأربعون 49 بقلم منار همام

رواية امتلكني كبير الصعيد الجزء التاسع والأربعون

رواية امتلكني كبير الصعيد البارت التاسع والأربعون

رواية امتلكني كبير الصعيد الحلقة التاسعة والأربعون

فاطمه نازله علي السلم لابسه هدومها وشنطه في ايديها
مريم: راحه فين يا حبيبتي
فاطمه بحزن: راجعه بيتي يما
مريم: ليه هو يوسف رجع.. مجاش ياخدك ليه
فاطمه: لا يا يما مجاش بس كدا قاعده وكدا قاعده يبقا اقعد في بيتي احسن
مريم ابتسمت: فاطمه حبيبتي انا عارفه ان انتي اكتر واحده تعبت بسبب خلافاتي انا وابوكي بس دا غصب عننا
فاطمه: خلاص يما حصل اللي حصل
مريم: روحي يا حبيبتي خدي بالك من نفسك ومن جوزك
فاطمه ابتسمتلها ولسه هتمشي
دياب: تحبي اوصلك انا كدا كدا خارج
فاطمه ابتسمت: متتعبش نفسك
دياب: لا ولا تعب ولا حاجه تعالي هوصلك
فاطمه راحت معاه هو وصلها
لسه هتفتح باب العربيه وتنزل
دياب: فاطمه
فاطمه لفت وشها ليه
: انا عارف ان مشاكل عمي ومراته كانت مأثره عليكي وان مكانش في حد بيهتم بيكي غيري اتعلقتي بيا وانا مقدر دا ويوسف بيحبك والله
فاطمه بسخريه: بيحبني

 

 

دياب اتنهد: هو كان عايز يعلمك الادب بس ممكن تكون الطريقه غلط بس انتي يا فاطمه عنيده قوي ومكنش هينفع معاكي الهدوء
فاطمه: خلاص يا دياب محصلش حاجه
دياب: فاطمه انتي عندي هتفضلي زي زينب ورويدا وليليان اختي
فاطمه: وليه مكنتش بتعملني زيهم
دياب: كنت خايف تتعلقي بيا اكتر
فاطمه هزت راسه ولسه هتنزل
دياب: لو ابن الكلب يوسف مد ايده عليكي تاني قوليلي
فاطمه ضحت بخفه: ماشي
…………
رحيم نايم علي بطنه ولابس البنطلون بس
رحيم بضيق: يووووه عايزه اي يا شهد
شهد: يلا قوم اعملي شعري
رحيم قام بضيق وهو بيمسح علي وشه
: عايزه اعملك اي يا شهد
شهد قعدت قدامه علي الارض وهو علي السرير
: اعملي شعري ضفيره
رحيم: طب وانا معرفش يا شهد
شهد بزعل: مليش صالح
رحيم اتنهد بضيق وبدأ يسرحلها
رحيم بضيق: مش عارف والله… طب اندهلك امي تعملهالك
شهد: لا انا بخاف منهم اعملي انت
رحيم نفخ بضيق ورجع يعملها في شعرها… بعد شويه رحيم رما المشط بضيق وشال شهد رماها علي السرير
: ضفيره طب تعالي
رحيم اعتلاها وبدا يزغزغها
شهد بضحك: رحيم… رحيم مش قادره.. كفايه
رحيم وقف وبصلها
شهد: مش هتسيبني تاني

 

 

رحيم هز راسه بنفي وهو مركز مع ملامحها
رحيم ميل بهدوء وبا*سها
شهد بتحاول تبعد عنه بدموع
رحيم بعد بضيق
شهد بدموع بخوف: انت هتعمل زي الدور اللي فات
رحيم: قومي البسي علشان ننزل نتغدا معاهم
……..
ابراهيم فتح عينيه علي ليليان اللي قاعده جنبه علي السرير بتبصله بهدوء
ابراهيم نعاس: صباح الخير
ليليان: صباح النور…. كل دا نوم
ابراهيم: الساعه كام
ليليان: 12الضهر
ابراهيم: ياااااه نمت كل دا…..
ابراهيم رجع بص ل ليليان اللي كانت سانده ايديها جنبيها وهو في النص و ليليان في عالم تاني ومش مركزه غير في ملامحه
ابراهيم: ليليان عايز اقوم
ليليان ابتسمت بمرح: لا انت هتتحبس اليوم كله
فاجأة ابراهيم شدها بقيت هي تح*تيه وهو فو”قيها
: دلوقتي مين اللي محبوس
ليليان بهيام: مستعده اتحبس كدا اليوم كله
ابراهيم ركز في ملامحها وليليان كانت مركزه معاه بكل عشق
ابراهيم ميل بهدوء وبا*سها وليليان كانت مستجيبه معاه ولفت ايديها علي رقبته
ابراهيم بيت*نقل في كل حتي ظاه*ره في جس*ها
ليليان بتوهان: ابراهيم ابراهيم… مش دلوقتي لما تفطر
هنا ابراهيم زي ميكون فاق لنفسه من الغيبوبه اللي فيها وبعد
ابراهيم بضيق: متكرريش حركتك دي تاني
ليليان بحزن: اسفه انا كنت بهزر معاك بس…
ونزلت علي تحت
…………

 

 

خديجه قاعده في حضن حازم في الحوش وهو ماسك ايديها وبيسبح عليهم ومغمض عينيه
خديجه رفعت وشها تتامل حازم بحب
خديجه: حازم
حازم طلعت منه همهمه بسيطه
خديجه: بحب دقنك دي اوي.
حازم زي ما هو مغمض.
: طب ما تيجي نطلع فوق ون*شوف الموضوع دا
خديجه: مهما تكبر هتفضل سا*فل
في اللحظه دي دخل دياب من الباب
دياب: شد حيلك يا حج عايزك تلحق بيا بسرعه
خديجه ضحكت: جبت الاختبار
دياب وهو طالع علي فوق
: ادعيلي يا ست الكل
دياب طلع فوق دخل وقفل الباب بهدوء
فيروز كانت نايمه علي السرير بتعب
دياب قعد جنبيها بهدوء وباس جبينها فيروز صحيت
دياب: لسه تعبانه
فيروز: شويه صغيرين بس
دياب: تحبي نروح عند دكتور
فيروز: لا… جبت الاختبار
دياب: لو تعبانه خليه وقت تاني
فيروز: انا كويسه والله
دياب اتنهد وطلع الاختبار من جيبه
فيروز اخدت منه وقامت من علي السرير
دياب: اجي اساعدك
دياب ضحك لما سمع صوت باب الحمام بيتقفل بقوه
بعد شويه طلعت فيروز
دياب جري عليها
: هاااا
فيروز مدت ايديها لدياب بس كانت فاضيه
دياب: يعنى اي
فيروز: كيشني
دياب: فيروز مش وقته دا هديكي اللي انتي عايزاه بس وريني الاختبار
فيروز: تؤ الفلوس لاول
دياب: خدي اللي انتي عايزاه من الخزنة او الدولاب وفيه برضو في الجلابيه بس وريني الاختبار انجزي
فيروز: انا عايزه اللي في جيبك
دياب نفخ بضيق وطلع اللي في جيبه وعطاهملها
فيروز اخدتهم منه وهي بتعد فيهم وعطتله الاختبار

 

 

فيروز: اخيه ما شيلش في جيبك غير سبع تلاف دا الـ
قطع كلامها دياب اللي فاجأها ببو*سه بقوه كانه بيقولها شكرا
دياب بعد وسند جبينه علي جبينها وهمس
: شكرا يا فيروز..
بعد عنها وقال : هنزل افرح الحج وست الكل
دياب نزل وفيروز ابتسمت
محمد بهمس لفتحيه الي بتكب حاجه علي السلم
:استني استني شكله دياب بيه اللي نازل
فتحيه بعدت بسرعه وهي بتستخبي في اوضه
محمد بخوف
: مبلاش وندي الست دي فلوسها
فتحيه: اخرس ملكش صالح انت.. قال نديها فلوسها هو احنا لاقيين
حازم بص لدياب اللي نازل علي السلم
: هااا سبع ولا ضبع
دياب: عيب عليك دا انا هعمل اللي معملتوش وهجيب تؤام بس شوف
خديجه بفرحه: ربنا يتمملك علي خير يا حبيبي
دياب: ربنا يخليكي ياست الكل
حازم بص ليونس ويحيي
: وانتو مش ناوين تفرحوني ولا اي
يحيي: لا انا ميستناش مني حاجه دلوقتي ادلع بشبابي انا ومراتي وبعدين اشوف موضوع العيال دا
حازم: طيب يا خوي..

 

 

بص ليونس : وانت
يونس: بس يا حج بالله عليك سيبني في اللي ان فيه هو انا قادر اقرب كل حاجه عندها غلط وعيب شكلي لبست خازوق
حازم ضحك: شوف عمك سليم هيفيدك في الموضوع دا اصله خبره
يونس: اي دا ولله…
يونس قام : عمااااااااي يا حبيبي
خديجه ضحكت وبصت لدياب
: امال فيروز منزلتش ليه
فيروز وهي نازله السلم
فيروز: انا جيت ي.. وقبل ما تكمل….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية امتلكني كبير الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى