رواية قسوة ليث وكبريائه الفصل الثامن 8 بقلم شروق أحمد حبيب
رواية قسوة ليث وكبريائه الجزء الثامن
رواية قسوة ليث وكبريائه البارت الثامن
رواية قسوة ليث وكبريائه الحلقة الثامنة
ليث :انااا همشي في حاجات لازم اعملها ورايا شغل سلام.
ريناد :ليث استني.
ليث :عايزه اي.
ريناد :هتسبني.
ليث :الوقت هيقولك انتي هتسبسني ولا لا.
ريناد :مش فاهمه.
ليث :انا ماشي
ريناد لنفسها :فاهمه قصدك بعد ما تقتل بابا قصدك.
هشام :علي فين يا ليث
ليث :رايح مشوار مهم.
هشام :متتاخرش عشان هنتكلم.
ليث :وانت متمشيش لما ارجع هعوز اتكلم معاك
هشام :اشطا مسنيك.
هشام :فين ساره.
ريناد :فوق.
هشام :تمام عشان عايز اتكلم معاكي..
ريناد :الدكتور قالك اي.
هشام :الدكتور قالي طارق ابن عم هشام دفعلو.
ريناد :هشام ساره قالتلي حوار كبير.
هشام :حوار اي.
ريناد :قالتلي ان طارق *************************************وانا خايفه علي ليث جدا.
هشام :ابن ال****
ريناد :هشام ليث لو عرف هيقتل طارق. ولو معرفش هيقتل بابا انا خايفه عليه من السجن بس..هيضيع نفسو.
هشام :انا هتصرف متقلقيش في الحالتين ليث هيبقي تمام.
ريناد :وعد.
هشام :وعد فكك من الموضوع ده سبيه عليا وجهزي بس العروسه دي عشان هخطبها الاسبوع الجاي.
ريناد :بجد الف مبروك.
رنين :الله يبارك فيكي ياروحي.
#يتبع.
يأتي مسج لساره من طارق (انا وليث ختطنا قتل النويري الصبح هانت وهبقي اغني واحد في القاهره وليث يترمي في السجن)
ساره :يالهوي
تنزل ساره بفزع
ساره :رينااااد.
ريناد وهشام رنين :في أي.
ساره يتنهد :طارق بعتلي رساله بصو (انا وليث ختطنا قتل النويري الصبح هانت وهبقي اغني واحد في القاهره وليث يترمي في السجن.
هشام :ابن ال******ده بيجنيها علي نفسو.
ريناد :هشام لازم نتصرف.
هشام :انا هروح اعملو استكشاف موقع وهرقبو قبل ما يعمل حاجه انتو محدش يخرج من هنا عشان لو عوزتكو.
ريناد :عايزه اجي معاك.
هشام :ريناد مش شغل أطفال متعرفيش تعملي حاجه ليث هييجي هنكون طبعيين وانا هروح كأني عندي شغل ومسافر وهنام بدري ساره ترقبي تصرفات طارق وتبعتيلي وريناد اي تصرف من ليث قولي لرنين تقولي.
ساره :تمام هعرف منو كل حاجه واقولك.
ريناد :هقولكو علطول اول ما يخرج من البيت.
رنين :مش هقفل تلفوني.
هشام :علي تواصل يلا يا رنين.
بعد مرور ساعات.
ليث :هشام فين.
ريناد :مشي عندو شغل وروح مقدرش يستنى.
ليث :تمام متعمليش اكل انا كلت برا.
ريناد :ينفع نتكلم.
ليث :لا عندي شغل الصبح.
ريناد :شغل اي.
ليث :وانتي من امتي بتدخلي في شغلي.
ريناد :اسفه.
ليث :انا هنام.
#يتبع
في اليوم التالي
.
تتقمص ريناد صفه النوم بغرفه ما بمنزلها يدخل عليها ليث بتسحب ثم يجلس بجانبها بضعف.
ليث :انا اول مره اعتزر من حد بس انا اسف اعزريني لازم اخد حق نرمين زي ما ادتها وعد.
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قسوة ليث وكبريائه)