رواية سمينة ولكن الفصل الثالث عشر 13 بقلم بسملة سمير
رواية سمينة ولكن الجزء الثالث عشر
رواية سمينة ولكن البارت الثالث عشر
رواية سمينة ولكن الحلقة الثالثة عشر
خالد وهو يض*ربه فِ وشه: هاااا هتقول مين قالك تخطفوها
ولا امو”تك فِ ايدي
واحد من الرجاله بخوف: ه… هقولك هقولك ي باشا واحد اسمه احمد وصحبه اسمه فارس هما ي باشا اللِ اجرونا وقلولي ع كل حاجه والمكان وكله
*عن روميساء وهي بتخبط عليه جامد وبتقول: ي مامااا افتحي ي ماما
هدي من ورا الباب ودموعها نازله: لا مش هفتح وهتفضلي محبوسه كدَ عشان تتربي من اول وجديد
وسبتها ومشيت وفضلت روميساء تصرخ وتخبط ع الباب جامد
هدي مسكت تلفونها ورنت ع رقم
هدي: هااا عملت ايه
الشخص: ولا حاجه بنحاول ع قد منقدر نعرف مين صاحب الرقم دَ فهنطر نشوف حد شغال في شركة
هدي: تمام بس خلي بالك لحد يعرف او يشم خبر باللِ بتعمله وبذات مديحة وابنها
الشخص: لا متقلقيش وبالكتير يومين وهبعتلك صاحب الرقم عقبال لما اشوف حد بيتشغل فِ اي شركة
هدي: تمام وقفلت هدي وهي حزينة جداً ع بنتها واللِ وصلتله وبعدها جات حاجه فِ دماغها خلتها تتنفض وبتدعي انها متكنش صح وبعدها فتحت ع بنتها الاوضه ودخلت وقالتلها قومي يلا اللبسي
روميساء بخوف: هنروح فين
هدي بغضب: فِ داهيه يلاااا مش عايزه اسمع نقاش
وفعلاً قامت روميساء تلبس هدومها واخدتها روميساء وركبوا العربيه وبعدها بفتره وقفت قدام عياده
روميساء بخوف وهلع: ا.. احنا بنعمل ايه هنا
هدي بخبث: هنعمل ايه يعني هنكشف بس مش هنعمل اكتر من كدَ
روميساء وهي بتمسك فِ الكرسي اللِ قاعده عليه: مستحيلل فاااهمه مستحيللل يحصل انتِ فاااهمههه
هدي: وليه مستحيل اديني سببب بسيكون مقنع معليش
روميساء بخوف وتوتر: مفيش اسباب ولا نيله زي ما قولتلك كدَ مستحيل اكشف
هدي وهي بتقرب وشها منها: ولا حضرتك خايفه من حاجه كدَ ولا كدَ لسمح الله
روميساء وهي بتحاول تبق جامده: واخاف من ايه كل الحكاية انِ بنتك ومينفعش اللِ بتعمليه دَ
هدي بزعيق: اصل اللِ كانت بنتي بنتي خلاص اللِ كنت اعرفها ماتتت من زمان دلوقتي قدامي روميساء واحده تانيه معرفهاش
راحت من غير كلام شدتها من ايديها وجرتها وراها ورميساء بتحاول تشد ايدها بس مش عارفه وحست خلاص ان كل حاجه بتضيع من ايدها وامها هانت تعرف الحقيقه وفجأه لقت نفسها داخل العيادة وهي فاضيه نهائى وقدمها الدكتورة والمساعده بس لا غير وفعلاً مقدرتش تمنعهم ومقدرتش عليهم وكشفوا عليها
*عند ظافر
ظافر بنرفزه وعصبيه: والله كنت حاسس ان دَ كله هيطلع من كلب وندل زيه
خالد: اهدا ي ظافر هنجيبه وهنلبسه كمان الكلبشات فِ اديه بس اهدا وخلينا نفكر صح
حلا بدموع: انا بجد مش مصدقه ان يطلع منه كدَ بجد مصدومه
ظافر بشك وخوف: هو انتِ لسه بتحبيه ي حلا
حلا بك”ره: احب مين بس دَ اكتر حد كره”ته فِ حياتي انا بس مصدومه
ظافر بإرتياح: طب اهدي والله هخدلك حقك منه وهتشوفي
*عند هدي فِ العياده
هدي بخوف وتوتر: هاا ي دكتورة بنتي كويسه
الدكتورة: للأسف ي مدام هدي اللِ كنتِ شاكه فيه صح بنتك مش عذ”راء
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سمينة ولكن)