رواية الحب الصادق الفصل الثامن 8 بقلم مريم محمد
رواية الحب الصادق البارت الثامن
رواية الحب الصادق الجزء الثامن
رواية الحب الصادق الحلقة الثامنة
يوسف ابتسم بشر جدعه يا حبيبتي..
سوزى لم تهتم وركضت عليه بخوف ززياد اانت هتكون كويس هوديك المستشفى و ككل حاجة هتكون تمام انا اسفه يا حبيبي
يوسف انتى غبية زياد عرف كل حاجه ولازم يموت
سوزى بغضب لا مش هسمحلك بده
يوسف بسخرية وانتى فاكره انه هيعبرك تانى هو كان كل ده فاكرك انتى اللي انقذتيه من الحريق بس هو عرف الحقيقة خلاص ويلا نمشي من هنا يا سوزى بسرعه فكينى
لتفك قيده مسرعه
لتعود لزياد تراه
ليمسك يدها راحه فين بقولك سيبيه يا سوزى يموت لو عاش هنروح كلنا فى داهية
سوزى ببكاء ووضعت رأسه على قدميها بس انا بحبه يا يوسف ومش هسيبه
يوسف بضيق خليكى انا همشى
ليفتح باب المخزن لينصدم من البوليس محاطينه وو……
_____________________________
عند قصر عمر الالفى
عمر بزعيق نهااا انتى ليلتك سودا النهاردة
لتراه يقترب لتركض بخوف وهو يركض خلفها
عمر بسخرية هو ده اللي مبخافش
نها بثقة ده مش خوف هم قالو ان الجرى نص الجدعنه
عمر وهو يحاوطها بيديه امم وايه كمان
نها احمرت وجنتيها اابعد اانت ببتعمل ايه
عمر بخبث ولا حاجه بصالح مراتى حبيبتي عشان زعقت معاها
نها فتحت فمها ما ايه مراتك مين ده فى احلامك
عمر ببرود ولا حلم ولا حاجه ده حقيقه انتى مراتى فعلاً
نها برفعه حاجب لا شكل الملح اللي فى القهوة بوظ دماغك على الاخر
ليمسك يدها طب تعالى يا حبيبتي هوريكى ورق جوازنا
ليعطيها الورق
نها بصدمه دده الورق اللي وقعته مش كده
عمر اه هو
نها بعدم استيعاب انت ازاى تعمل كده وانا مش موافقه على ده و اخذت منه الورق وقطعته
نها بنصر وبكده خلاص
عمر بضحك وهو انا غبى انا نسخت منه كتير قطعى للصبح
ليقاطعهم دخول البواب يا بيه حضرت الظابط على بيقولك كله تمام
عمر تمام روح انت
لينظر لنها مازالت مصدومه
عمر بسخرية ما انتى اللي هبلة مقريتيش كل الورق قريتى اول ورقتين بس واعدى توقعى وده كان فى مصلحتى طبعاً
نها بضيق طب وانت هتستفاد ايه من اللي بتعمله ده
عمر بحب برجع لبنت خالتى حقوقها وحب عمرى
نها بصدمه هو انت………
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الحب الصادق)