رواية الطار الفصل الثالث 3 بقلم حبيبة الشاهد
رواية الطار الجزء الثالث
رواية الطار البارت الثالث
رواية الطار الحلقة الثالثة
أتفجأة بأحد يسحبها من شعرها صرخت بشده وهي مسحوبه إلى الأعلى وقعت كذه مره لان خطوتها أقل من خطواته بتقع بيسحبها بشده من شعرها بتقف مره ثانيه بيتجه إلى غرفه
في الطابق الثاني بيفتح الباب بيدفعها على الأرض بتتصدم في الأرض بتتـ.. جرح في دمغها جـ.. رح بسيط
– ضاحي بحد : عدي أيامك لأنها بقت محدوده في العالم
بتتعدل داليدا بتضم قدميها إليها وهي تنظر إلى المكان بخوف : أنا معملتش حاجه أنتَ جيبني هنا ليه أنا عايزه بابا
– ضاحي : تنسي إي حد برااا أنا قولتك نهـ.. ايتك خلاص مش هتشوفي الاسفلت تاني غير وأنتِ رايحه على قبـ.. رك
– داليدا بتقرب عليه بتمسك في قدمه : متسبنيش هنا بالله عليك أنا بخاف من الضلمه هعمل كل حاجه بس بلاش تسبني هنا
بيدفعها بقدمه بتقع على ضهرها بيقفل الباب بالمفتاح من الخارج بعد غلق الباب نظر إلى الباب والغضب يكسو ملامحه وهو يستمع إلى صوت صرخاتها وهي تتوسل إليه أن يطرقها و أن يفق حبسها
في غرفة داليدا نظرة إلى الغرفه بخوف فـ هي لا ترا من الظلام ضمت قدميها إليها وهي تبكِ بشده شعرت بحاجه تسير على قدميها صرخت وهي تقف وترجع إلى الخلف شعرة
بأنها داست على ديل فار بيعمل صوت وبيجري بتصرخ وهي تخبط على الباب بخوف لعندما وقعت فاقده الوعي بعد وقت بيدلف ضاحي إليها بيجدها ملقى على الأرض بيطرقها وبيخرج طرقها تصارع مسرها المجهول
••••••••••••••
في مكان ما كان يجلس على البار يرشف من كاسة الخـ.. مر وضعه الكاسه على الطوله ثم وضع السجار وهو ينفخ الدخان من فمه
– العبه لسه هتحلو احنى لسه في البدايا
– البودي جارد : بس كده ياباشا هتفتح أبواب جهـ.. نم
– الباشا : تؤ تؤ نفذ إلي قولتلك عليه من الصبح
– البودي جارد : تحت أمر سعدتك
– الباشا : مفيش جديد
– البودي جارد : أبنه اتجوز أخت الي قـ.. اتل أخته
– الباشا بضحك : ودي ليها دور في الحكايه
•••••••••••••
كانت سياره تخرج من بوابت الجامعه بدخلها فتاه تتحدث بغضب
– رحيل : أنت قولت هتيجي تتقدم مجتش ليه
ساحب يديها وقام بتقبلها ثم نظر إلى الطريق
– زياد : حاضر هجيلك بس أستني عليا فتره مقدم في صفقه جديده مستني أشوف هترسا عليا ولا لا
– رحيل : زياد أنا خايفه أخويا لو عرف مش هيرحمني مش بعيد يقتـ.. لني
– زياد : حاضر ياقلبي أستني عليا شهرين بس و اوعدك هاجي بس اخلص الشغل إلي عليا أنتِ متعرفيش أزاي أنا مطحونه في الشغل من الجامعه لـ الشركه
– رحيل بتأثر : هو باباك أمتى هيرجع علشان يشيل عنك شغل الشركه لان التدريس صعب جنب الشركه
– زياد : رحيل أنا محتاجك الوقت دا
– رحيل : لا مش هعرف أجي معاك الشـ.. قه النهارده
– زياد بضيق : ليه مش أنتِ مراتي
– رحيل : بس متنساش أن محدش يعرف بالجوازه دي ولو أتاخرة هيعلقه على رقبتي المشـ.. نقه
•••••••••••••
في المساء كانت رحيل في غرفتها فزعت عندما سمعت صوت صرخات عالي خرجت من غرفتها وهي تنظر في الأتجاه الأتي ياتي منه الصوت توجهت إلى غرفه مغلق وقفت أمامها بخوف
– رحيل بخوف : أنـ.. أنتِ مين
– داليدا من الداخل : أفتحيلي بالله عليكِ أنا خايفه من الضلمه فـ في هنا حشرات افتحي بالله عليكِ
رحيل بتنظر إلى الباب بتجد المفتاح في الباب بتفتح ليها بتتفجأ بضـ.. ربه قويه على رأسها بتقع فقده الوعي أثر الضـ..ربه بترمي داليدا العصايه بخوف وبتجري بسرعه بتهبط
الدرج بحظر نظرة إلى المكان رأة خادمه تخرج من المطبخ وتتجه إلى غرفه في الدور الارضي توجهت داليدا إلى المطبخ رأة خادمه تمسك الهاتف توجهت إلى الباب الموجود في
المطبخ لم تنتبه الخادمه إليها فتحت الباب كانت في الجنينه توجهت إلى الثور رأة سلم خشب تصلقت الدرج وصلت لـ أخر الدرج ولم توصل إلى الثور ادخلت أنميل صوبعها بين الطوب
ووقفت على أول سلمه من فوق وهي ترتعش من الخوف وضعت يديها على أخر الثور شهقت من الخوف عندما وقع السلم أغلقت عينيها ثم تحملت على يديها ورفعت نفسها ثم
رفعت قدميها جلسة على الثور وهي تنظر إلى قدميها التي أنجـ.. رحت أخذت نفس ثم نطت من على الثور تألمت من الألم التي تشعر به من قدميها قامت جريت بخوف فـ المكان
لم يكن في أحد والضلام يغطي المكان جريت وهي تجري تفجأة بأحد السيارات تقف أمامها نزل منها ثلاث شباب حاولت الجري بس في شاب مسكها وهو يحاول أدخلها السياره بتعـ.. ضه وبتيجي تجري الشاب شدها من البلوزه مزقـ.. هالها ووو
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية الطار)