Uncategorized

رواية أحببت منتقبه الفصل التاسع عشر 19 بقلم شهد السيد

 رواية أحببت منتقبه الفصل التاسع عشر 19 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل التاسع عشر 19 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل التاسع عشر 19 بقلم شهد السيد

والذي أخرجك
 من بين الصلب والترائب سيُخرجك من بين الكُرَب والمصائب ثق بربك وتأكد انه أقرب إليك من حبل الوريد????. 
محمد: حور
حور وهي تحتضن والدها: بابا حبيبي وحشني 
ـ مين يا مح…. وقع الطبق من ايدهاا قائله بصدمه: حورر.. حور واسرعت لاحتضانه 
اما احمد وروان فكانوا في حاله صدمه وفرحه.. فرحه بان حور مازالت على قيد الحياه وان هذه المره الاولى التي تراه روان حور فانها جميله حقا وزدها النقاب جمالا فوق جمالها.. 
بعد فتره من احتضان بسمه لحور وهي تبكي بشده 
حور: ماما انت بتعيطي ليه بس 
بسمه: انا مش مصدقه انك.. انك قدامي وكماان بطنك مالها كده
حور: هو انا مش قولتك 
بسمه: لا مقولتليش
حور: مش انا حاامل 
محمد: لا ياشيخه ده من امتى ان شاء الله 
حور: من حوالي اسبوعين من لما سيف سافر بعديها انا عرفت.. ايه ده مين دي 
روان بابتسامه: انا حمااتك 
حور بصدمه: ازاي.. هوو
نظر لها سيف قائلا: هفهمك كل حاجه بس تعالي سلمي على حماتك وحماكي ولا مش عجبينك 
حور: لا عجبني طبعاا دا حتى حماياا قمورر اووي 
سيف: والله وايه كماان 
حور: وعسل اووي
روان: وايه كماان 
حور: في ايه يجدعان اتنين على واحد مش رجوله الحقني ياا احمدد
ضحك الجميع على حور  وسلمت حور على روان واحمد وجلسوا سوياا بعض الوقت واستاذن سيف بالذهاب ولكن رفض محمد واصر له على البيات الليله معهم وكماان عشان يقلوا حور كانت فين الفتره اللي فاتت
بسمه: سيف احناا مش فاهمين حاجه 
احمد: اهدي يا ماما واحنا هنفهمك دلوقتي كل حاجه 
نظر محمد الى احمد قائلا: انت كنت عاارف يا احمد
بسمه بدموع: انا هونت عليك يا احمد
جلس احمد بجوار والدته قائلا: يا ماما اهدي بس اناا يا حبيبتي كان لازم اعمل كده عشان محدش يحس بحاجه 
محمد: طب انا عايز اعرف ازاي حور اتقتلت ورجعت عاشت تاني 
سيف: انا هفهموكوا 
 flash back: 
كان سيف يجلس بجوار حور في المستشفى وفجاه دخلت تلك الممرضه التي استأجرتها سهى لقتل حور 
الممرضه: يا استاذ. يا استاذ 
فاق سيف من سرحانه: نعم.. 
الممرضه: حضرتك زوج المريضه 
سيف: ايوه اناا 
الممرضه: في واحده جيت قالتلي اني اقتلها.. 
امسك سيف الممرضه من تلابيب ملابسها قاىلا: نعم يروحمككك مين دي بقى 
الممرضه: اهدى يا استاذ اهدى والله انا م عارفه بس قالتلي اقتل المدام دي واعتطني صورتهاا 
سيف وقد ترك الممرضه: لو ورتك صورتها تعرفيهاا 
الممرضه: ايوه يا استاذ اعرفهاا 
امسك سيف موبايله واعطه لها قائلا: هي دي.
“صوره سهى” 
الممرضه: ايوه يا استاذ هي هي والله 
سيف: تماام بص بقى انت كمان شويه هتروحي تقوليهاا انها ماتت سامعه ومتكلميش كتيرر. 
الممرضه: سامعه يا استاذ والله همشي انا بقى 
سيف: امشي 
رحلت الممرضه اما سيف فكان يتوعد لسهى 
سيف: ماشي يا سهى اما وريتك مبقاش انا سيف 
back????
 بس يا ستى وبعديها رنيت على احمد وقولتله يجي وحكيتله على كل حاجه وخبيناا حور بس انا كنت بروح اشوفها علطول… 
محمد بصدمه: كل ده.. طب وسهى دي هتعملوا معاها ايه 
بسمه بشر: انا لو شفتها هموتهاا 
هموتهاا. 
حور بهدوء: اهدي يا ماما يا حبيبتي وبعدين هي تكيد كان ليها دافع 
بسمه: توصل للقتل.. للقتل يا حور لا مستحيل طبعاا دي انسانه مريضه 
احمد بضيق: ما خلاص بقى يا جماعه 
روان: خلاص بقى يا جماعه 
رن جرس الباب وقام احمد حتى يفتح ووجد:………………………. 
عند عدي 
ـــ  انت مين وبتعمل ايه هناا 
عدي وهو بلتفت: انا هشتغل هناا جديد 
ـــ امم ماشي هتشغل ايه 
عدي: حاارس شخصي 
ـــ بس الملك مطلبش حراس شخصين 
عدي: حارس عاادي بس شخصي 
ـــ امم تماام تعالى عشان هنعملك تدريباات 
عدي: ماشي اتفضل 
عدي في نفسها: الحمدلله جايلك يا ديدي❤️. 
في داخل القصر 
كان داليدا جالسه في غرفه جميله حقاا.. ولكنها حزينه جدا 
داليدا: امتى تيجي يا عدي وحشتيني اوووي 
فجأه فتح الباب على مصرعه وكان غيث 
غيث: اهلاا بيك في غرفتي يا زوجتي 
داليدا بغضب: قولتلك انا مش زوجتك مش بتفهم 
غيث ببرود: لا مش بفهم.. قومي ارقصي لياا 
داليدا بتشنج: ارق.. ايه يا اخوياا ارقصلك ليه شايفني الراقصه اللي ماما جابتهالك 
غيث ببرود: مش انت قولتي انك مش زوجتي فخلاص هتبقى من الجواري قومي ارقصي قدامي وقدام حراسي يلااا 
داليدا: اه.. لا انا هناام بقى تصبح على خيرر 
غيث بسخريه: وانت من اهله 
دخل عدي القصر وظل يتجول فيه. بعدما تم قبوله في قائمه الحراس الشخصين للملك “غيث” 
سمع الجواري والحراس يتحدثون عن زوجه الملك الجديده وسمع اسمهاا فصدم وردد الاسم قائلا: داليدااا.. 
عند مروان كان جالس يفكر في نغم حتى دخل العسكري عليه قاىلا: يا باشا في واحد جايب واحده بره بيقول انها اتهجمت عليه 
مروان بملل: دخلهم 
العسكري: ادخلوا انتوا الاتنين 
مروان: نغم 
نغم: الحقني يا استاذ مروان والله معملت حاجه هو الحيوان اللي حاول يتحرش بياا
مروان: اهدي كده بس واقعدي وانت تعال اقعد 
جلساا الاثنين مروان: احكي يا نغم ايه اللي حصل 
نغم: انا كنت ماشيه ف الشارع فجأه طلع الاستاذ ده وحاول يتحرش بياا 
الشاب: وهو في حد يمشي في الشارع الساعه11 بليل 
نغم: انت مالك هه 
مروان: كنت ماشيه في الشارع ليه 
نغم: انا كنت بجيب الدوا لماما لانها تعبانه وهو حاول يتحرش بياا فضربته عادي
الشاب: تفتحي لياا دماغي يا بنت المجانين 
نغم ببرود: ما انت اللي متربتش وخلتني اطلع جعفر اللي جواياا عليك تستاهل 
الشاب: بص يا باشا انا هعمل محضر في البت دي 
نغم: بته اما بتك يا روح امككك
الشاب: انت اتجننتي يا بت انتي.. ازاي تكلمني كده دا انا افعصك 
نغم: يا مامي افعصك صدق خوفت 
الشاب: يا بنت ال***
نغم: انت اللي ***وعيلتك كلها***
مروان بعصبيه وصوت عالي: بس انتوا الاتنين 
يتبع…
لقراءة الفصل العشرون : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى