روايات

رواية جحيم العز الفصل الثاني 2 بقلم سمية فرج

رواية جحيم العز الفصل الثاني 2 بقلم سمية فرج

رواية جحيم العز الجزء الثاني

رواية جحيم العز البارت الثاني

رواية جحيم العز
رواية جحيم العز

رواية جحيم العز الحلقة الثانية

… دخلت حور وكانت ع عز الصدمه

عز بصدمه: انتتتيي

حور بإستغراب: انا ازاي

عز بصدمه: بس انتي انتحا”رتي ازاي انتي قدامي دلوقتي انطقييي ي رنـاااا

حور بإستغراب: ي بشمهندس اريان انا حور القاسم مين رنا وانتحا’ر اي

عز بغضب: رررنا بطلي الكلام ده… كانك مش عارفاني… انا عز مش ارياان

حور: اناا حور مين رنااا واي ده المفروض جايـه اشتغل هناا

عز ف نفسو: ازاي… ازاي… دي مش رنا… بس دي شبهها اوي…. رنا انتحر”ت ازاي ظهرت تاني

حور: مسترر عزز

عز بهدوء: فين ورقك

حور: اتفضل

 عز: تمم تتعيني من بكره

حور بفرحه: اوك

… و روحت ورنت ع نور

نور: اي الاخبـارر

حور: الاخبارر عسل اتعينت ف الشركه

نور بفرحه: الف مبروك يروح قلبي

حور: ميرررسي بس ف حاجه مفهمتهاش

نور بإستغراب: اي اللي مفهمتهوش

حور: بصي المفروض كنت اقابل اريان المنشاوي صاحب الشركه بس قابلت اخوه عز الدين المنشاوي اللي هو اكبـر رجل اعمـال ف الشرق الاوسـط، وبعدين من اول ما شافني اتصدم وقلي انتي رنا… وانتي انتحار”تي ازاي عايشه

نور بإستغراب: غريبه دي.. بس مين رنا اللي تبقي شبهك دي

حور: معرفش

نور: اوك.. تصبحي ع خير

حور: وانتي من اهل الخخيـر

… وقفلت الفون

منـار: انتي ي حور الز”فت

حور: اي ف اي

منـار بتكبـر: اي اي دي اسمها نعم يختي

حور بحزن: نعم

منـار بتكبـر: ايوه كده… انا هروح مع احمد مشووار وجايـه حسك عينك امي تعرف ولو قامت من النوم قوليلها نايمه ف اوضتها

حور بحنيـه: ي منار صدقيني احمد ده مش كويس وبيلعب بيكي

… منـار ضربتها قلم

منار بغضب: حسك عينك تقولي كده ع احمـد تاني والا هيكون اخر ايامك هنـااا فهمتتتي

.. حور بكيت ودخلت اوضتها ومنار طلعت بره

حور بببكاء: حسبي الله ف كل واحد اذاني ربنا هيأخد حقي منكم وهعرف ارجع كل حاجه لاصلهاا…. ي رب كون معاياا

عنـــــد عز

كان قاعد هو ومراد واريان ف المكتب

عز: لقيت رنا

اريان بصدمه: رنااا ماتت ي عز

مراد: رنا ماتت واحنا شفنا الجثـ”ـه بنفسينا

عز بهدوء: حور القاسم كانت من المهندسين اللي قابلتهم انهارده

اريان بصدمه: طيب هكلم سهاا تقولي ع السي فيه بتاعها

مراد: ماشي

اريان: سها

سها ( سكرتيره اريان ): نعم

اريان: في واحده من المهندسين بتعوت انهارده اسمها حور القاسم عاوز السي فيه بتاعها صوريه وابعتيه

سها: تمم ي فندم

عز: نفس ملامح رنا بالظبط العيون والرسم الوش كلهـا رنا

مراد: رنـا ماتت يبني صدقني

اريان: اهو الصوره وصلت وهنشوف

اريان: حور عبد القادر القاسم ، عندهـا 25 سـنه ، ساكنـه في ***** ، من اشطر مهندسين شركه C, F وبس كده

مراد: اهي ي عز صغيره 25 سنه و رنـا 30 سنه الله يرحمها

عز بإستغراب: والشكل ي مراد الشكـل

اريان: اشتغل اون لاين من شركتي واقعد ف الشركه بكره عنديـها

مراد: حاسس نفسي سمعت اسم عبد القادر القاسم قبل كده

اريان: ااهااا…. عبدالقادر القاسم كان معاه شركات معماريـه كبيره بس فجأه كل الشركات نزلت واعلنت افلاسها بعد وفاتو

عز بتفكيـر: هكون مكانك بكره…. اكيد اخوه هو اللي عمل كده.

مراد: يمكن

عنـد حور ع الساعه 3 الفجر

سعاد بزعيق: انتي ي حـور الز”فت فين منـار.

حور: ف اوضتها نايمـه.

 سـعاد: اممم… هروح انام من اول ما اصحي القيكي عامله الفطار

حور: حاضر

.. دخلت سعاد نامت وبعدها بشويه جات منار وحور فتحت ليها

منـار بـ سكر: حور الهبـله… هههههههه…. مهندسه قالل… و حلووه….. بس تعرفي انا احلي منك

حور: ايوه… تعالي اوضتك نامي

.. دخلتها اوضتها ونامت ودخلت تتوضي وتصلي الفجر

وجات الساعه 7 الصبح و سعاد صحيت ولقيت حور مجهزه الفطار وفطرت وسابت منار نايمه وحور راحت الشغل

ف الشركه

اريان: سهاااا

سها بدلع: نعم ي اريان باشا

اريان: ف ميتنج ع الساعه 3 العصر قولي للموظفين

سها بدلع: حاضر… عاوز حاجه تاني ي بشمهندس

اريان بـ استحقار: لا… اتكلي ع الله وروحي من وشي

.. سها طلعت متدايقه ولقيت عز جاي ف وشها

عز: فين اريان

سها: جوه يباشا

عز: اوك

ف المكتب.

اريان: الحمدلله انك جيت دلوقتي

عز: امم.. فين حور

اريان: مع باقي الموظفين وفي ميتنج ع الساعه 3 وانت هتحضر حور هتكون فيه علشان تقدم التصميم وشوف انت بنفسك هي رنا ولا لا

عز: ماشي هي رنـا واراهن

اريان بضحك: مترهنش هتخسر،

عز بضحك: لما نشوف

وبدأ عز يشتغل اون لاين ع شركتو واريان بيشتغل وكده لحد الساعه تلاته

عـز: بشمهندسه حور قدمي التصاميم

حور: انا عامله تصاميم لشويه مشاريع هتتقام هنا منعا الملجأه والقصر

.. وبدأت تشرح كل حاجه بدقه و جد

اريان: براڤو عليكي مع انك بدأه انهارده بس شغلك حلوه شابوه ي حور

عز: براڤو ي حور… وعلشان كده انتي هتعملي الفيـلا التانيـه اللي هعملها جمب الفيلا بتاعتي تعايني الارض وتعملي التصميم ليها

حور بفرحه: شكرا وانا بوعدك انو هتكون فيـلا تحفه

باللـيـل ف بيت عز

مراد: عامله اي ي سيلا

سيلا بضيق: كويسه

.. وحاولت تخبي دموعها ودخلت بسرعه ع اوضتهااا وووووووووووو

يترا اي مصيـر حور مع عز؟

اي اللي خلي سيلا تتدايق لما تشوف مراد؟

اريان مين البنت اللي متعلق بيها اوي كده؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جحيم العز) ‏

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى