رواية عندما يعشق الأسد الفصل الثالث 3 بقلم مروة مرزوق
رواية عندما يعشق الأسد الجزء الثالث
رواية عندما يعشق الأسد البارت الثالث
رواية عندما يعشق الأسد الحلقة الثالثة
همسه بنوم….. معتز بحبك
أسد قرب منها وبقي بيبص عليها بغضب كبيرا شدها من شعرها جامد همسه قامت مخضوضه وشعرها بيوجعها
همسه بوجع…… اااااه سيب شعري اااااه انت انت حيو*ان سيب وكانت تبكي بشده ودموعها بنتزل
أسد كان الغضب عامي على عيونه وكان بيشد شعر همسه بشده ونزل بيها تحت
جاسم بقلق…… في ايه يا أسد ايه اللي انت عامله دا سبب البنت
همسه بدموع والم…… بكر*هك بكر*هك اااااه شعري
أحمد بغضب…… اااااااااسد ايه اللي انت بتعمله دا سيب همسه
أسد كان ماشي ولا أثر الكلام دا عليه خادها وطلع برا القصر و وصل الحديقه الخلفيه وداها عند شجره كبيره ربطها هناك
أسد بصوت كفحيح الأفعى……. خلي معتز حبيب قلبك يجي ينقذك الكل سكت لما سمعوا أسد ومكنش بأيديهم يعملوا حاجة
همسه بدموع والم……. بكر*هك يا أسد بكر*هك وأخذت تبكي
أسد مهتمش بيها
أسد بجمود وبرود…….. اللي هيساعدها ميلومش الا نفسه وطلع على اوضته
الكل نظر لهمسه بحزن ومشوا وتركوا تلك المسكينه تعاني
أسد طلع جناحه وفضل يكــ..ــسر في كل حاجة
أسد بغضب…… زيهم كلهم زي بعض كلهم صنف زبا*له عايز الحر*ق بس والله لدفعها التمن هخليها عبره لكل واحده خا*ينه وزبا*له زيها وفضل يكسر في كل حاجة لحد لما لاقي تليفونها
قدر بسهولة بفتحه وشاف وقتها صور لهمسه ومعاها شاب وباين الفرحة عليهم وصوره كان مكتوب عليها سبب سعادتي وصوره كانوا في الملاهي وكانت راكبه على ضهره وصوره وهي حاضناه
أسد كان بيشوف الصور والدم بيغلي في عروقه دخل على الواتس بتاعها وشاف المحادثة بينها وبين الشخص كانت بتهز معاه وتقعد تقوله انت سندي انت الفرحة بتاعي
أسد خلاص بقي عايز يقتلها والدم غُلى أكتر
أسد بغضب جهنمي………. اااه يا زبا*له وجايه هنا تمثلي دور الخضرة الشريفه واللي زود الوضع سوء أنها كانت مسجله الشخص دا حبي
أسد كسر التليفون ونزل ليها تحت والكل كان قاعد وشافوا أسد وهو نازل رواحوا وراح
وصل أسد ليها وكانت لسه بتعيط
همسه بدموع…… معتز انت فين انا انا محتاجاك تعاله انقذني
أسد بغضب……. مفيش حد هيقدر ينقذك من جحيمي يا محترمه
همسه بتعب وغضب……… أخرس
أسد ضر*بها بالقلم والكل انصدم
همسه بتعب……. م انت مش راجل
أسد التعصب اكتر وضر*بها القلم التاني
همسه بسخريه………. وجعتك انك مش راجل بس معلشي هي دي الحقيقه انت فعلا مش راجل
أسد شدها من شعرها جامد وهمسه صرخت بشده
أسد بغضب…………. بقي انا مش راجل
همسه بألم…….. ولا حتى تعرف معنى الرجوله
أسد ضر*بها قلم تاني ومن شدته همسه نز*فت
همسه بغضب وتعب…………بكر*هك
أسد بسخريه……… وبتحبي معتز مش كدا
همسه بألم وتعب……. ايوه بحبه وبعشقه كمان انت ايه دخلك
أسد العفاريت بدأت تتنطط قدامه فك همسه وخادها لغرفه مظلمه جدا وحابسها فيها
همسه بتعب وخوف كانت بتقاوم
همسه بتعب……. اهدي يا همسه اهدي افتكري معتز كان بيقول ايه اتخيلي حاجة حلوه لما تكوني في مكان ضلمه اهدي بس تدريجيا بدأت تلاقي ضيق في التنفس وبدأت تحس ان الاوضة بتضيق عليها
أحمد بغضب……. انت ايه اللي عملته دا الزاي تمد ايدك عليها لا وكمان حابسها هات المفتاح يا أسد
أسد بغضب……. مفيش مفتاح وهي لازم تتربي
أحمد بغضب…….. متنساش انت بتكلم جدك يا محترم
أسد بغضب……. هو دا اللي عندي وهي مش هتطلع هي طلعت زيها واحده خا*ينه
أحمد بغضب…….. أسد المفتاح
أسد ببرود….. مفيش مفاتيح
قاطع كلامهم جرس القصر الخادمه فتحت الباب ودخل شخص باين عليه القوه عيونه رصاصي وشعره اسود وكثيف جسمه رياضي وباين عليه البرود
أسد اول ما شافه اتعصب أكتر وراح ليه
أسد بغضب…… اهلا بحبيب القلب جاي لمو*تك بايدك
الشب…….. حضرتك مين انا جاي هنا علشان همسه هي فين
أسد الغضب زاد عنده ومسكه من هدومه
أسد بغضب……….. راحة للمو*ت و أنت هتحصلها
الشب بغضب……… انت قصدك ايه همسه فين انطق همسه فين
جاسم……. وانت مين
الشب……… معتز عاصم أحمد أخو همسه
الكل انصدم وأولهم أسد
أسد بصدمه……. أخوها
معتز بغضب…….. اختي فييين انطق
منه بدموع……. محبوسه في اوضه برا
معتز بصدمه وخوف…….. محبوسه هي الاوضة ضلمه
منه بدموع……… ايوه
معتز بخوف وقلق……. تعالي معايا هي الاوضه فين بسرعة
منه طلعت بسرعة مع معتز وصل معتز للاوضة
معتز بخوف وقلق…… همسه همسه انا معتز همسه ردي عليا همسه
بس مفيش رد
معتز بدأ يكسر الباب وانجر*ح في كتفه بس مهتمش وفضل يخبط في الباب لحد لما اتكسر ودخل لهمسه لاقها مغمى عليها شالها وطلعها برا
معتز بدموع وخوف…… همسه رد عليا همسه انا معتز انا جيت همسه
اتفحص النبض بايده بس مفيش نبض
معتز بصدمه…… همسه لاااااااااااااااااا
الكل كان واقف مصدوم وأولهم أسد
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عندما يعشق الأسد)