رواية جبروت اليتيم الفصل الثامن 8 بقلم نور وليد
رواية جبروت اليتيم الجزء الثامن
رواية جبروت اليتيم البارت الثامن
رواية جبروت اليتيم الحلقة الثامنة
ليل بصدمه وصويت: ليلييييييييييي
ليلي وخي بتحضن اختها الصغيره: ليلو حبيبتي وحشاني اوي
ليل بدموع: لو كنت وحشاكي كنتي سالتي عليا حته
ليلي بحنيه: حبيبتي انتي عارفه اني لما ببقي فاضيه بكلمك صح
اوامت لها ليل
ليلي: انا جيت القاهر عشان اشوفك وكمان الجامعه بعتتني لشركه ادوايه ادرب فيها
ليل: وااووو دي حاجه حلو
ليلي: اهه يلا بقي لاني جعانه
ودخلو وقاعدو يتكلمو وليلي حكتلها علي خطبها ويبقي قريب جدتها وامها وابوها لسه ف اسكندريه
وبيجاد قاعد لسه بيفكر فيها وانو عايز يعترفلها بس غرورو منعو
ويوسف عرف موضوع بيجاد واحمد بردو لكن هما هيسعدو انو يعرف هي بتحبو ولا لا..
في الشركه….
يوسف: مريم عايز اسالك علي حاجه
مريم بتركيز: اتفضل يا باشمهندس
يوسف بتوتر: هي ليل في حد في حياتها او بتحب حد
مريم: لا؟بس لي
يوسف: هاا لا عادي بس بسأل يلا شوفي انتي شغلك وف ملف هبعتهولك عايز يترجم
مريم: تمام يا باشمهندس
يوسف لبيجاد: هي ياسيدي مفيش حد ف حياتها
بيجاد بفرحه: بجد ياجو
يوسف بضحك: ف اي ياعم مالك واقع كدا لي بقولك مفيش
بيجاد: طب انا عايز اتكلم معاها
يوسف: لا دي بقي علي ابو حميد ولا اي يابو الصحاب 😂
احمد: طب وانا هخليك تكلمها ازاي
يوسف: انت مش قولت انهم عندك ف الجامعه
احمد: اهه
يوسف: سهله انت محضرتك امته
احمد: بكره
يوسف: خلاص بيجاد بكره هيبقي يجيلك وغمزلو
واحمد وبيجاد ضحك ويوسف قال ربنا يقدرنا ع فعل الخير😁
عند ليل كانت قاعده هي وليلي وملك ومريم خلصت وراحتلهم وهيصو بقي مع بعض
تاني يوم ف الجامعه…
بعد المحاضره ليل ماشيه رايحه الكافتريا تستني ملك ومريم اللي احمد ندلهم ف المكتب وهي ماشيه واحد حاول يقولها حاجه
مردتش وسرعت ف مشيتها
الواد واسمو اياد: استني بس
ليل بتوتر: نعم
اياد: انتي فاهمه غلط انا عايز رقم الوالد
ليل لسه هترد هوووب بوكس وقع الواد ف الارض
ليل مصدومه م اللي حصل متكلمتش
بيجاد بزعيق: رقم اي اللي عايزو عايز تخطب خطيبتي انت اتجننت اللي يفكر بس يبصلها يقول علي نفسو يارحمان يارحيم
اياد قام وجي يديلو الضربه بيجاد تفداها بسهوله وضربو بوكس تاني
اياد بتعب: هي مش مخطوبه اصلا انت اي دخلك بيها
بيجاد بصرامه: قلتلك خطبها
وخد ليل من ايديها ومشي خرج بره الجامعه وليل لسه ساكته متكلمتش بيجاد خدها وداها كافيه
ليل بهدوء: انا متكلمتش علي اللي عملتو في الشاب دا لكن انا من حقي اتكلم لما القي حضرتك بتقول اني خطيبتك ازاي حضرتك تقول كدا
بيجاد بعصبيه: عايزاني لما الاقي واحد جي وبيقولك عايز رقم والدك اقف اتفرج مثلا
ليل بنفس الهدوء: بس مفيش حاجه بيني وبينك عشان تقول كدا
بيجاد ببتسامه اظهرت غمزاتو اليمين: هيبقي ف قريب اوي
ليل ببتسامه هدوء: حضرتك عارف انت بتقول اي ومين اداك الحق انك تقول كدا
بيجاد: انا عارف انا بقول اي واهه لما السيد الوالد يرجع بالسلامه هبقي اجي اشرب الشاي معاه وضحك وقالها يلا عشان اوصلك
ليل بما انها هبله وفقت و وصلها
رواحت ليل وحكت ل ليلي كل حاجه وحكت لملك ومريم بردو وفرحولها
وليل عرفت انو بيحبها لانو لو مش بيحبها مكنش عمل كدا وقالها كدا
والنحيه التانيه.
بيجاد كان قلقان لترفضو بسبب فرق السن اللي بنهم هو بيحبها لكن ميعرفش انها كمان بتحبو
في يوم بليل فون ليل رن
ليل بنعاس: في حد يكلم حد دلوقتي اقفل وابقو رنو بكره ونامت
وبيجاد بيضحك عليها
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جبروت اليتيم)