رواية بين العشق والأنتقام الفصل الثاني 2 بقلم حبيبة الشاهد
رواية بين العشق والأنتقام الجزء الثاني
رواية بين العشق والأنتقام البارت الثاني
رواية بين العشق والأنتقام الحلقة الثانية
( بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير )
– الجد عتمان : خود بنت عمك للجوضه الي فوج وتعلمها الرب”ايه من الجوال
– شمس بحد : أنا سمعت حديتك ونفظت إلى جولت عليه بس محدش يبجى يجول أنت بتعمل فيها إي
بيطرقه بيذهب في أتجه الزنزانه المحبوسه فيها في طريقه بتقبله زينه
– زينه بتوتر : شمس أنت رايح فين
– شمس بحد : زينه أنا مش فيجلك دلوج خالص
– زينه وهي تلف يديها حول رقبته : اتوحشتك جوي
– شمس : زينه بجولك ابعدي عني السعادي
– زينه : واااه أنت بتتحدد معايا اكده لي ااااه ما أنت مستعجل للحلوه
– شمس بعصبيه : ززيييينهه أنا بجولك أبعدي عني دلوج يلا روحي لجوضك يلاااااااا
زينه بتتفزع من عصبيطه بتبعد من أمامه بيوصل شمس أمام الزنزانه بيطلع المفتاح من جيب الجلبيه المرتديها وبيفتح الباب بيتصدم من الي بيشوفه
بيجد قمر ملقى على الأرض على وجهها والت”عبان واقف على شعرها
شمس بيقرب عليها بهلع مسك الت”عبان من رأسه وتحدث بصوت عالي
– شمس بشخيط : عبدالسميعععععععع أنت يا “” ”
اتا الغفير ووقف أمام الغرفه
– الغفير : أمرك يا شمس بيه
شمس خرج من الغرفه وهو يوجه الت”عبان في وجه الغفير الذي فزع عندما رأه
– شمس بحد : حسابي معاك مش دلوج خد شوف هتعمل معاه أي وشايع الحكيمه تيجي في خلال 10 دجايج تكون جدامي أنت فاهم
بيدلف إلى الغرفه بيحملها وبيتوجه بيها إلي الأعلى في طريقه بيجد عتمان يجلس في منتصف المنزل
– عتمان :مالها البنته
– شمس : متخفش عليها تعب”ان جرسها
– عتمان : ومن ميتا واحنا بنخاف على واحده جيبالنه ال”عار
– شمس : أنا شياعت للحكيمه وزمنها على وصول جول ما توصل شياعه لجوضتي فوج
– عتمان بحد : مفيش دكاتره تدخل اهنه سبها لغيط ما تم”وت
– شمس : دي بجت مارتي ومهسمحش حد يجرب ليها واصل غيري وكلها وجت وهت”موت متجلجش بس مش دلوج
بيطرقه بيصعد إلى الأعلى بيدلف إلى غرفه بعيداً عن غرفة زينه بيضع قمر على السرير ثم وضع يده على جبنها وجد حرارتها مرتفعه جداً لم يبالي وخرج برا الغرفه طرقها تصارع من أن تبقى او أن تفارق الحياه
بعد وقت أتت الطبيب وقامت بالكشف عليها وضمت لها الجر”وح من الض”رب التي تعرضت له علقت لها المحلول
وكتبت لها بعض الادويه وبعد انتهائه من أن تض”م جرو”حها خل”عت الجوندي الطبيي بعد أن ات”سخ من دما”ئها وضعته في سالت القم”امه وأخذت أغراضها وتوجهت إلى الخارج لم تجد أحد أستغربت
توجهت إلى الأسفل وجدته يجلس بجانب راجل كبير في السن
– الطبيب : أنا كتبتلها على أدويه وكتبت الموعيد ياريت تهتمه بأكلها ولازم تعمله محضر بالي عامل فيها كده أنا علقت ليها محلول وألف سلامه على المدام وياريت تبعده عنها إي ضغت علشان ده غلط الجنين
– شمس بعصبيه : أنتِ هتجولي إي
– الطبيبه : أنته متعرفوش أنها حامل
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بين العشق والأنتقام)