رواية احببتها دون قيود الفصل الثامن 8 بقلم شروق السيد
رواية احببتها دون قيود الجزء الثامن
رواية احببتها دون قيود البارت الثامن
رواية احببتها دون قيود الحلقة الثامنة
طارق وهو بينهج من الجرى: دكتور الحالتين اللى وصلوا من الحبس هما… كويسين صح
الدكتور بأسف: للاسف حالة وصلت ميتة البقاء لله
طارق رجع لورا عده خطوات: ققصدك ريم ماتت
الدكتور: للاسف فى حالة منهم وصلت متوفية نتيجة إصابة فى الدماغ والحالة التانية بقت كويسة
طارق بتوتر: طيب انا ععايز اشوفها
الدكتور سمحله يشوفها ولانه كان معاه الضابط وحازم طارق دخل الاوضة لاقى ريم نايمة على سرير ووشها ميليان كدامات وبتحاول تفتح عيونيها طارق قرب منها
طارق بغضب: تعرفى ياريم تستاهلى كل اللى يحصلك
ريم بتعب: طارق انا مظلومة انا… قاطعها
طارق بسخرية: مظلومة ههههة ضحك بصوت عالى
مين دى اللى مظلومة دا انا اللى عبيط علشان كنت خايف عليكى
ريم بدموع: انت اخدت حقك ولبستنى قضية د*عارة هتعمل اى تانى
طارق وكانه افتكر شئ كان غايب عنة وسابها وخرج لحازم
طارق بتفكير: حازم ازاى البوليس جة اخد ريم لما كانت…. وانا مبلغتش
حازم بستغراب: ازاى مبلغتش الظابط جة لوحدة يعنى
طارق بحيرة: مش عارف
حازم: سيب الموضوع دا عليا وروح ارتاح انت دلوقتى
طارق مشى وهو محتار معقول لسة بيحب ريم بعد متأكد من خيا*نتها ركب عربيتة وراح بيتة
فى صباح اليوم التالى
طارق مكنش قادر ينام قام الصبح ادى فرضة ولبس وراح يشوف حازم
طارق وصل عند حازم البيت خبط الباب وحازم فتح
حازم بغيظ: يافتاح ياعليم على الصبح حد يزور حد الساعة 5 الصبح
طارق: اخلص يحازم عملت اى
حازم وهو بيتاوب: طيب ادخل علشان نعرف نتكلم
طارق دخل وقعد على الكنبة: ها انجز
حازم اتنهد تنهيدة طويلة: ابوك هو اللى بلغ البوليس
طارق بصدمة: قصدك اى
حازم بحيرة: حاولت اجمع معلومات اكتر عن الواد اللى كان معاه وللاسف طلع من رجالة ابوك
طارق من غير رد اخد عربية حازم وطلع على المستشفي
عند ريم
كانت نايمة على السرير ودموعها على خدها وفجاءة دخل طارق بطريقة همج*ية ومسكها من شعرها
طارق بغضب: انطقى فى اى بينك وبين ابويا
ريم بتوتر: ممفيش
طارق بغضب: انطقيييى والا ورحمة امى اموتك فى ايديا وساب شعرها ومسكها من رقبتها
ريم بدأت تكح وضرب على ايدة
ريم بخوف وصوت يكاد يكون مسموع: طارق سبنى وهحكيلك كل حاجه بس سبنى
طارق رماها على السرير وجاب كرسى وقعد قدامها: سامع
ريم بدأت تفرك ايدها بتوتر: من سنتين انت عملت حادثة ووفقدت الذاكرة وانا وسارة كنا جمبك دايما ولما انت فوقت مفتكرتش غيرى وو فجاءة بدأت تقولى تعالى قربى ياحببتى بتبعدى ليية مكنتش فاهمة لحد لما قولتلى ان انا مراتك… قاطعها طارق
طارق: يعنى اى لحد مقولتلك انك مراتى
ريم بتوتر: مهو اانا وقتها مكنتش مراتك
طارق بصدمة: نعمم
ريم بتوتر: هى دى الحقيقة انا وقتها مكنتش مراتك
علشان كدا ابوك اصر انك تكتب عليا من جديد وانا….
طارق: لحظة بس ازاى واحنا متجوزين من 9 سنين وكان قصة حبنا الكل عارف بيها
ريم زاد توترها اكتر: مهو اانت كنت متجوز سارة مش
طارق بردح: نععععم
ريم: دى الحقيقة انت اول متعرفت على سارة كنت فاكر ان اسمها ريم ولما فوقت مفتكرتش غير اسم ريم وان ريم مراتك حتى مكنتش فاكر شكلها
وانا وقتها اتدخلت واقنعت ان انا مراتك وانت صدقت علشان انا فعلا اسمى ريم وابوك هو اللى ساعدنى فى الحكاية دى بس انا والله حبيتك بس ابوك رجع هددنى لو منفذتش اللى هيطلبة منى هيقولك الحقيقة
طارق بسخرية: وياترا طلب اى
ريم يخجل وهى بتفرك ايدها : طلب ان يعنى اصورلها فيلم حمي*مى مع الشاب اللى انت شوفتة
طارق بصدمة:
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببتها دون قيود)