روايات

رواية اغتصاب زوجة الفصل العاشر 10 بقلم رشا محمد

رواية اغتصاب زوجة الفصل العاشر 10 بقلم رشا محمد

رواية اغتصاب زوجة الجزء العاشر

رواية اغتصاب زوجة البارت العاشر

رواية اغتصاب زوجة
رواية اغتصاب زوجة

رواية اغتصاب زوجة الحلقة العاشرة

حمزة : لا مفيش غيرنا
ميرال : كويس يابيبي عشان عملالك مفاجأة وغمزت
بعينها
ضحك حمزة وقال : طلعتي مش سهلة يا ميرال
هستني مفاجأتك تحت وربنا يستر ثم ضحك عاليًا
حمزة للحاجة نعيمة : يالا ياحاجة ننزل
الحاجة نعيمة : خلاص يا سيد الرجالة اخدت الاذن؟!
حمزة : إذن ايه بس ياحاجة
دي عروسة وبتدلع علي عريسها عادي يعني
وبعدين كفاية اللي جرالها واللي هي فيه
الحاجة نعيمة بتريقة : كفاية اللي جرالها؟!!
وطبطبت علي صدره وقالت : م كل اللي جرالها من
أفعالها يا سيد الرجالة هو كان حد قالها تعمل اللي
عملته؟!!
يالا ياحبيبي يالا عيزاك ف كلمتين قبل م تنزل الشملولة
ونزلت الحاجة نعيمة هي وحمزة
وميرال قامت ودخلت اخدت شاور وخرجت ترتدي
روب الاستحمام ثم اتجهت نحو الخزانة وفتحتها
وظلت تنظر بداخلها وتبحث عن شئ ترتديه وسط

 

 

الملابس حتي وجدت فستان أسود كات وقصير
( مش هشرح بقي هو اللي ف الصورة 😉 )
اخذته ووضعته علي سريرها ثم وقفت أمام المرآة
وعملت ميك أب جعلها كالأميرات ثم ارتدت
الفستان ومشطت شعرها ولبست شوز أسود كعب عالي
ثم نظرت لنفسها ف المرآة
وقالت : لازم أطلع عينك ياحاجة واخليكي تمو__تي م
الغيظ عشان تبقي تعملي فيا كدا تاني وعشان تبطلي
تقولي ان أنا مش شريفة
وهنشوف ياحاجة أنا ولا أنت
ثم ذهبت وفتحت باب الغرفة وخرجت
وهي نازلة ع السلم سمعت صوت الحاجة نعيمة وحمزة
وهما بيتكلموا فوقفت قليلا تستمع لهم
سمعت الحاجة نعيمة بتقول : أنت هتطلق الزفتة دي
امتي ؟!!
حمزة : ايه اللي أنت بتقوليه دا يا حاجة دا أنا مكملتش
اسبوع علي جوازي عيزاني اطلق يا حاجة ؟!!
الحاجة نعيمة : اه تطلقها يا حمزة
دي لا شبهنا ولا من توبنا
وأنت ليك مركزك وألف مين يتمناك
دا أنا كنت هجوزك بنت عين أعيان البلد أدب
وأخلاق وشكل ونعم التربية مفيش فيها
غلطة يابني وهتكون من توبنا وعارفة عوايدنا
وهتتمنالك أنت وأهلك المني ترضي
مش زي أم عرقوب اللي فوق دي
والنبي ياخويا م عارفة هي شايفة نفسها علي ايه
دي معرقبة

 

 

حمزة : ايه اللي أنت بتقوليه دا يا حاجة ؟!!
ميصحش الكلام دا ابداااا
ياحاجة أنا بحب ميرال من زمان وكان مني عيني
اتجوزها لكن مكنش لسه النصيب أذن
ومش معني انها غلطت تبقي مش كويسة
قاطعته الحاجة نعيمة وقالت : غلط عن غلط
يفرق يابني في غلط نسامح فيه وغلط لا نقدر
نسامح ولا حتي نقدر ننساه
اللي هي عملته كبير يابني مش صغير
يا حاجة ميرال شريفة ميرال أنا أول حد لمسها
مش معني ان واحد ضحك عليها باسم الحب وفهمها
انه هيتجوزها وكانت بتقابله ف أماكن عامة واتصورت
معاه تبقي مش شريفة ميرال كانت مغيبة بوهم الحب
وكان السبب ف دا عدم الرقابة عليها
مش معني انها اتربت بطريقة غير طريقتنا وراحت
منهم المبادئ والتقاليد والعادات تبقي مش شريفة
رغم كل اللي هي مرت بيه لكن قدرت تحافظ علي نفسها
ومش معني انها غلطت نبعد عنها ونسيبها
بالعكس لو أنا سيبتها وبعدت عنها هكون السبب ف انها
تعمل الغلط م الكل بعد عنها وسابها
ميرال محتاجة توجيه صح وحد يعرفها ايه
اللي ينفع يتعمل وايه لاء وهتكون كويسة
ميرال محتاجة سند وأنا سندها يا أُمي
ميرال سمعت كل اللي دار بينهم ولمسها كلام حمزة
وحست انها استعجلت ف الحكم عليه وقلبه قرب
يرق ويميل لكن افتكرت ليلة الدخلة واللي جرالها
وانه اغت__صبها رجع قلبها يقوي عليه
أكمل حمزة كلامه للحاجة نعيمة وقال :
متعرفيش ياحاجة أنا بلوم نفسي ازاي ع اللي عملته
معاها يوم الدخلة لكن كان الغضب مسيطر عليا

 

 

كان كل اللي قدامي صوارها اللي شوفتها بعنيا
وكمان صوت عمتي قبل م تموت اللي بيرن ف وداني
بإني متخلاش عنها وانفذ طلبها واتجوزتها
وكمان كان لازم أعرف وأتأكد م الحقيقة بنفسي
واثبتها قدام الكل انها شريفة حتي لو بالطريقة
اللي عملتها بس بتمني انها تقدر تنسي اللي
حصل وتتجاوز الموقف عشان نقدر نكمل
رجع تاني كلام حمزة يلمس ميرال لكن المرة دي
حست بغلطها اللي كانت بتعمله ووصلها لكل دا
وحست بالذنب انها مشيت ورا كلام كداب باسم
الحب وانها سلمت قلبها لحد مقدرش يصونه لأنه
كان لا يؤتمن
ثم أكمل حمزة كلامه وقال : أنا روحت بنفسي
يا حاجة للواد اللي كانت تعرفة اللي معاها
ف الصورة وجبت اللابتوب والموبايل اللي عليهم
الصور واتأكدت بنفسي انهم متفبركين وكمان
اديته درس عمره م ينساه عشان ميحاولش يكلمها
تاني أو حتي يقرب منها وكمان عشان ميكررش
اللي عمله مع بنات تانية ويعرف كويس ان زي م أنا
جبته وعملت فيه كدا أي حد من أهل البنات التانية
يعمل فيه نفس اللي عملته
المرة دي + ان كلامه لمس قلبها لكن حست احساس
أول مرة تحس بيه وهو ان ليها سند وضهر تقدر تسند
عليه ولو جرالها أي حاجة مش هيسيبها

 

 

وهيجيب لها حقها من أي حد يجي عليها
الحاجة نعيمة ردت علي حمزة وقالت :
وكمان عرضت نفسك للخطر عشانها لاااا الموضوع
كدا ميتسكتش عليه
ميرال قالت لنفسها : لازم اعرفك ان الله حق
يا عقربه بس استني عليا
ميرال نزلت ع السلم وقاصده تطلع صوت الكعب:
تك تك تك … وهي نازلة ع السلم
حمزة للحاجة : خلاص يا حاجة قفلي ع الموضوع دا
عشان هي نازلة ومش عايزها تسمعنا
الحاجة نعيمة : م تسمع ياخويا هي بتحس؟!!
نزلت ميرال من ع السلم وقربت منهم أول م شافها
حمزة قام وقف من ع الكرسي وتنح ف جمالها
وأخذ يتفحصها من أول الشوز وطااااااالع علي وجهها
وشعرها أخذت عقله بجاملها
قرب منها وهو تائه بها وهي بتقرب لهم
وتمشي وتتمايل بخصرها
التفت الحاجة نعيمة كي تري ابنها جراله ايه لما شافها:
وأول م شافتها شهقت وضربت بيدها علي صدرها
وقالت : يخرب بيتك يا مفضوحة ايه اللي أنت عملاه
ف نفسك دا ؟!!
وكي تشعل ميرال نااااار الغيظ بقلبها افتعلت انها ستقع
وارجلها إلتوت وقالت : آااااي
جري حمزة عليها وامسكها من خصرها كي لا تقع
اتشعلقت ميرال برقبته وقربت منه أوي لكن المرة
دي تتفحص ملامحه الرجوليه وجذبتها عيونه الخضراء
وتاهت بها واحست بجسده الرياضي الذي يحتويها
ذهبوا بعالم آخر وكاد أن يقبلها لكن
الحاجة نعيمة : م تتحشموا في ايه أنتم هتبوسوا
بعض قدامي مالك يا سيد الرجالة م تهدي شوية

 

فاقت ميرال من توهانها وتذكرت م كانت تريد أن
تفعله ثم قالت آااااه رجلي يابيبي وجعتني خااالص
حمزة : تعالي ياقلبي اسندي عليا واقعدي ع الكرسي
ووريلي رجلك
ميرال : حاضر يابيبي
اسندها حمزة واجلسها علي الكرسي
ثم قال فين رجلك اللي بتوجعك ياحبيبتي ؟!!
أهي يابيبي شوف كدا
وأخذ حمزة يدلك رجلها وميرال تتوجع مصطنعة
حتي تُكِيد الحاجة نعيمة
لم تستطع الحاجة نعيمة أن تسكت علي ما تراه
ثم قالت : اعمل حسابك يا حمزة ان عروستك معزومة
عندنا ع العشاء ……..

 

 

 

هل ياتري هيكون رد فعل حمزة ايه ع اللي سمعه من
الحاجة نعيمة ؟
وهل ياتري ميرال هتستسلم للأمر الواقع ؟
وهل ياتري الحاجة نعيمة هتنفذ اللي عايزة تعمله
وتخلي حمزة يطلق ميرال وتجوزه؟
دا اللي هنعرفه البارت الجاي ان شاء الله
الأحداث في قمة اشت__عاااااالها🔥🔥

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية اغتصاب زوجة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى