رواية احببتها دون قيود الفصل السابع 7 بقلم شروق السيد
رواية احببتها دون قيود الجزء السابع
رواية احببتها دون قيود البارت السابع
رواية احببتها دون قيود الحلقة السابعة
_طارق حبيبى وحشتنى
طارق وهو بيشدها لحضنة اكتر: وانتى كمان ياحببتى
اسر: بابا عارف ماما كانت بتعيط
طارق بستغراب: بتعيطى لية يا أميرة
أميرة بدموع دخلت فى حضنة اكتر: عادل جه يطارق هياخد ولادى منى
طارق بحب بعدها عن حضنة: حببتى بصيلى
أميرة بدموع: عارفة هتقول اى بس مش بإيدى
طارق بيمسح دموعها بأنامله: عادل ابوهم ومن حقة يشوفهم يأميرة
أميرة بنفى وهزت راسة بلا اكتر من مرة: لا يطارق عادل خا*يين مش هسامحة
طارق اتنهد تنهيدة تدل على كمية الحزن اللى جواه من جهة اختة ومن الجهة التانية مراتة حببتة واغلى حاجه فى حياتة ووجهة كلامه لأسر ونور حبايب بابى دخلوا العبوا مع بعض جوا يلا
اسر ونور: حاضر يابابا
طارق مسك كتفها بكف إيدة : اميرة حببتى جوزك مظلوم والله الصور دى متفبركة مش حقيقة انا بنفسى إتأكدت منها
طب ينفع تيجلى واحدة وتقولى خدى اثبات ان جوزك كان فى حضنى اصدقها على طول
اميرة بإصرار: مش هرجعلة يطارق برضوا ولا انت عايز تخلص منى وخلاص
طارق بلوم: انا عايز اخلص منك ياريم انا عمرى فى حياتى ما حبيت ولا هحب غيرك رغم القيود اللى مالية علاقتنا
امير: انا اميرة اختك يطارق مش ريم
طارق اداها ضهرة ومسح الدمعة اللى نزلت من عيونة: اسف يا أميرة بس انا عايز ارتاح شوية وجوزك بلاش تخسرية هو بيحبك سلام سابها ونزل راح على شقتة فى نفس المبنى بس الدور اللى تحت
طارق اول مدخل افتكر ريم والموقف اللى شافها فيه
اتعصب وقعد يكسر كل حاجه تقريباً كسر الشقة كلها وقاعد فى الارض ودموعه نازلة مش بتوقف
طارق بضعف ودموع : ليية يارييم لييية انا حبيتك اكتر من اى حاجه فى الدنيا دا انا كنت بتمنالك الرضا ترضى عديت موضوع الولاد علشان مش عايز اخسرك بس انك تخو*نينى دى قت*لتينى لييية مش قادر أذئكي لييية ليييية منعتهم يأذوكى ااااااااه ياااارب
عند ريم
الستات ضربوها وسبوها وهى بتنز*ف ومش قادرة تتنفس واخر كلمة نطقتها كانت طارق وفقدت الوعى والستات بقوا يصرخوا لحد ما دخل العسكرى
العسكرى بصوت على: بتصوتى لية يامر*ة منك لييها
ام بندق وهى حاطه يدهها على صد*رها: الحق يابية البت مصورقة
العسكرى بصدمة: نهار ابوكوا اسود منك ليية دى متوصى عليها وراح للضابط المسؤل جرى وتم نقل ريم المستشفى
عند طارق
كان لسة زي مهو على الارض بيفتكر زكرياتة هو وريم مع بعض وفجاءة حط ايدة على قلبة وقال رييم
طارق بحزن: مالك ياقلبى انت كمان حنيتلها بالسرعة دى وقام غير هدومة وكلم حازم واخدة وراح القسم كان الوقت حوالى الساعة 2 بليل
حازم بإعتراض: بقا فى واحد عاقل يروح يزور مسجون الساعة 2 بليل يازفت انت
طارق بوهن: ريم مش كويسة ياحازم انا حاسس بيها هى محتجانى جمبها
حازم بحزن على صاحبة: حاسس بيك يصاحبى بس اللى بتعملة فى نفسك دا غلط صدقني
طارق بضعف: حتى بعد مشوفتها فى الوضع دا قلبى رافض يصدق شوفت غباء بالطريقة دى
حازم: انت حبيت بجد هى متستاهلش
طارق بضيق: اخلص يحازم عايز اشوفها
حازم: اووف انزل يأخرة صبرى وصلنا وصل حازم وطارق القسم كان فى حالة هرج ومرج فى الزنزانة اللى كانت فيها ريم
حازم للضابط المسؤال: فى اى
الضابط: فى مسجونتين لاقيناهم غرقانين فى د*مهم واتنقلوا المستشفى
طارق بصدمة: رييم
الضابط: ايوا وحدة فيهم اسمها رييم والتانية نوال
طارق بقا بيتنفس بسرعة جدا وصدره بيطلع وينزل: ريم ياحازم انا كنت حاسس
حازم: متقلقش يصاحبى بس دلوقتى صعب تشوفها
طارق بعصبية خبط المكتب بإيدة اتجرحت: يعنييي ايييى انا هشوفها وهاخدهاااا معايا مش هتقعد هنا ثانية واحده بعد كدا خارج ووراها حازم للمستشفى
حازم سأل وعرف المكان اللى هما فيه
وطارق جرى قبل ميستنى حازم لاقى الدكتور قدامة
طارق وهو بينهج من الجرى: دكتور الحالتين اللى وصلوا من الحبس هما… كويسين صح
الدكتور بأسف: للاسف حالة وصلت ميتة البقاء لله
#يتبع
“أشعر أني أعيش بحلم.
أريد النهوض منه قبل أن يقتلع قلبي من جذوره.
انهض ايها القلب المسكين الوقت يمر والجرح عميق.
ضع الوهم جانباً وقاتل كي تحيا من جديد أترك الأوهام واطرق باب الواقع بقوه.
فهناك حقيقة واحدة في هذه الحياة أن السعادة ليست مع من تركك تطرق أبواب الوهم والسراب” شروق الحاوى
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببتها دون قيود)