رواية خداع وانتقام كالجحيم الفصل الثالث 3 بقلم الملكة
رواية خداع وانتقام كالجحيم الجزء الثالث
رواية خداع وانتقام كالجحيم البارت الثالث
رواية خداع وانتقام كالجحيم الحلقة الثالثة
الطبيب بحزن : البقاء لله أحنا فقد*نا المريض
أخذت تنظر له تحاول أستيعاب ما يقول وفى الاخير أخذت تضحك :هههههه أنت أهب*ل ولا مجن*ون سايب أبويا جوه وخارج تقولى كده أبويا كويس بس أنت لا ههههههه أنا عايزه أشوف بابا أنتوا عملتوا فيه أيه وضر*خت فى أخر الكلام
وبمجرد أن أنتهت من كلامها ودموعها تنزل لا زالت لم تستوعب الامر جرت بسرعه الى عرفه العمليات التى بها والدها
فتحتها ولم تهتم بكلام من حولها بعدم دخولها
رأت أمرأه تلبس زى التمريض وتجمع المعدات
تتقدمت هى ببطئ ودموعها تنزل بغزاره حتى أن رؤيتها أصبحت ثقيله لاكن قاومت ووقفت أمام أبيها
: ب….. بابا أنت سمعنى … أنت ممو*تش مش أنت قولتلى قبل متدخل العمليات أنك هتبقى كويس وتخرج من هنا .. صح مش حضرتك قولت كده ( قالت كلامها بثقل ولا زالت دموعها تنزل على خدها وقلبها أيضا ين*زف فقد أنك*سر إلى أشلاء )
– نظرت لها الممرضه بحزن وحاولت أخراجها من الغرفه : ما ين*فعش كده يا فندم هوا بقا بين أيدين ربنا دلواتى أتر*حمى عليه … واتفضلى أخرجى من الاوضه علشان مينف*عش كده
وبمجرد سماع هنا تلك الكلام قالت بصر*اخ : أبعدى عنى انتى مبتحس*يش انتوا أيه هوا السبب هوا السبب همو* توا هقت*لوا
_________
يقول بفرحه : ما*ت
:……..
: تمام ، بس أنت عملت أيه فى موضوع البيت
: ……….
: كويس أنا عايز متل*قيش حته تبا*ت فيها ، وكمان ولا جنيه يبقى معاها
: ………
: انا معتمد عليك فى الموضوع دا
: ………
: اه طبعا لازم أروح مش برضه حمايا أههههههه
: ….
: طب سلام
وبمجرد أنتهاء المكالمه توجه إلى غرفته لي*غير ملابسه فكان سعيد وبشده لانه أخيرا أخذ بحقهم نعم أنه لم يق*تله بيده كما فعل هوا …
فقد عرف أن أغلى شئ لديه هى ابنته فد*خل عليها بكلام الحب والغرام وليستطتيع أخيرا الفوز بها فهى الورقه الرابحه بنسبه له
تطلع لنفسه فى المرأه وهو بيتسم بفرحه وأخذ ير*ش من عطره المفضل وببز*غ
وبعد مده نزل من عربته والابتسامه لا تزال على وجهه
رك*ب الاسانصير وتوجه إلى الطابق المطلوب ، ولكن بمجرد أن فتح الباب وخرج منه رأها تجرى ووبعض الاطباء والممرضين خلفها وشكلها وكانها بغير وعيها
أما هى قبل قليل
أخذت تصرخ حتى أن بح صوتها حاول الطبيب أن يعطى لها أبر*ه مهدئه ولكن بحالتها لم يستطيع أحد أن يمس*كها
وقعت عينها على الا*له بمثل السك*ينه ولكن فى أخرها مش*رط جراحى جرت عليه وأخذته وأخذت تلوح به لهم
وتحذرهم منها وعلى لسانها كلمه واحده : هق*تله هق*تله
أخذ بعض الممرضيين يحاولون تهد*ئتها ولكن لم يستطيعوا وفى نفس الوقت جاء الامن أنه أمر لاول مره يحدث نعم تو*فى والدها ولكن لما المبالغه فى رد فعلها فقد أصبحت خطر عليهم
وبلحظه جرت منهم وأسرعت تجرى بطرقه المشفى وهيئتها تبدوا عليها الج*نون اخذت تسرع وهم ورائها توقفت وهى تراه أمامها أخذت تبتسم بعدم تصديق فهوا أمامها والا
_ أما هوا أخذ يبتسم بتش*فى ولكن وبلحظتها كانت تتقدم منه وهوا يراها وفى نفس الوقت فرح بما ألت إليه حالتها ، وكان هوا غا*فل عن ما هوا بيدها
لم يفق من نش*وه أنتصاره إلى على شئ حا*د يغرز بصد*ره جعلت الد*ماء تذر*ف من جسده بغزاره وكان لم يستطع منع تك السو*اد من علي عينه حتى أرتطم جسده بالارض
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية خداع وانتقام كالجحيم)