روايات

رواية نسل الفراعنة الفصل الحادي والثلاثون 31 بقلم ايمي

رواية نسل الفراعنة الفصل الحادي والثلاثون 31 بقلم ايمي

رواية نسل الفراعنة الجزء الحادي والثلاثون

رواية نسل الفراعنة البارت الحادي والثلاثون

نسل الفراعنة
نسل الفراعنة

رواية نسل الفراعنة الحلقة الحادية والثلاثون

حكت فاطمه علي الي حصل مع احمد من يوم ما اتزوج نور
الأم : لتكون نور هي ورده
فاطمه : كيف يعني
الأم : معك صوره لنور
فاطمه : ايه معي صوره
الام :ورجيني ياها
(فاطمه طلعت الصوره)
الأم : هي بتكون ورده اللي عم نحكي عنها
فاطمه : كيف يعني ليش ما حد شافها وعرفها
الام : كيف فيني اعرفها كنت بالخارج ولما وصلت قال والدك ان احمد طلقها وما حد خبرني السبب
حتى لما كان بييجي حد يزورني كانت بتخرج قبلها لهيك ما تقابلت مع حد منكوا
عبد العزيز : لهيك مشيت بعد ما شافت محمود هون
فاطمه اتصلت بأحمد وحكتله على اللي حصل مع نور وانها كانت عايشه عند عمتها
أحمد : عطيني عبد العزيز
اخد عبد العزيز التليفون
أحمد : بتعرف وين ممكن نلاقيها
عبد العزيز :اكيد بتروح المشفى بنتها بالحضانه ما راح تمشي وتترك بنتها
أحمد : اي مشفى
عبد العزيز : مشفى المدينه
أحمد : بسبقك لهنيك سلام
راحوا على المشفى وعبد العزيز وصل
عبد العزيز : شو لقيتها
أحمد : كيف بلاقيها وانا ما بعرف اسم بنتها
عبد العزيز : قال اسمها
أحمد : سجلتها باسم جدها يعني ما باسم رجال تاني
عبد العزيز :مو هلا بنحقق مين ابو الأولاد

 

 

 

أحمد : اولاد ؟ كيف يعني مو جابت بنت
عبد العزيز : جابت ولدين وبنت والبنت اللي كانت بالمشفى والأولاد معها
أحمد باستغراب : شو
عبد العزيز : تعالي نسأل على البنت
عبد العزيز : لو سمحتي في بنت هون اسمها جنه بدي اعرف اذا خرجت ولا هون
الممرضه : خرجت من شي ساعه
عبد العزيز : مو كانت مريضه كيف خرجت
الممرضه : الام مضت على إقرار بتحملها مسئوليه بنتها اذا حدث شئ وأخذتها
عبد العزيز : شكرا
(محمود وصل المشفى)
محمود :لقيتوا شئ
أحمد : هي غلطتك كنت بتمسكها لحتى نرجعها مصر وننتهي من هذا الموضوع
محمود : وكيف فيني اعرفها بحياتي ما شفتها هاي كانت أول مره بشوفها وما عرفتها كتير نحيفه ما عرفتها حتى ما اتكلمت لحتى اعرف صوتها
عبد العزيز : مو هلا بنتحاسب بدنا نلاقيها

 

 

 

(نظر عبد العزيز لأحمد)
عبد العزيز : هي عاشت معنا حوالي سبع شهور وبعرفها كتير مليح هدول بيكونوا أولادك من غير ما بعرف شئ وكنت عم بشوفكم في وجه محمود ومحمد
أحمد : الأيام راح تثبت مين بيكون ابوهم هلا بنتوزع على المشافي لحتى نلاقيها بسرعه اكيد بدخل بنتها في مشفى لحتى ما تموت
أحمد بغضب : هي الفرعونه كتير تعبتنا
اذا حد بيلاقي شئ بيخبر الباقي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية نسل الفراعنة)

‫8 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى