رواية أسيرة قاسي الفصل الثامن 8 بقلم شوشو محمد
 |
| رواية أسيرة قاسي الفصل الثامن 8 بقلم شوشو محمد |
رواية أسيرة قاسي الفصل الثامن 8 بقلم شوشو محمد
تخرج
ماسه من حضنه ع صوت الممرضه تقلها أنه ممكن تدخل تشوف مامتها تركض ماسه
بفرح الي الغرفه ويذهب خالفها سليم الي الغرفه لكنه تجمد عند رؤيه ولدت
ماسه
ماسه تنظر له وتقله اتفضل يا سليم بيه ادخل يخرج سليم بسرعه من
الغرفه وتخرج وراه ماسه وتقله سليم بيه ف اي يلتفت لها سليم تم يقوم بضربها
قلم فتقع ع الأرض تنظر له بصدمه وتقله ف اي انا عملت اي يسبها و يمشي
وتنظر ماسه لاثره بذهول تم تذهب الي ولدتها تجدها نامت وتقول لها الممرضه
أنها هتفرق بعد ساعه من أثر العلاج تخرج ماسه وتذهب الي فيلا سليم لتفهم
حصل اي
تذهب ماسه وتجد سليم يكسر ف المكتب تدخل ماسه لسليم عندما
يراها يقرب منها ويضربها بقوه تقع ع الأرض ويقلها وليكي عين تيجي ورايا
تنظر له ماسه والدم يخرج من انفها وتقله انا عملت اي بس فهمني يقترب منها
ويقلها الي ف المستشفي دي امك ترد وتقول اه يقوم بضربها مره اخره تنظر له
بتعب من الضرب وتقله طب فهمني ف اي انا حصل مني اي انتا بتضربني ليه يقترب
منها ويمسك شعرها بقوه ويقول امك دي السبب ان امي تموت تنظر له ماسه بدهشه
وتقول انتا بتقول اي
يرد بغضب بقلك هي السبب في موت امي هي وابويا الهانم امك كانت ف حضن ابويا لم امي شفتها اتشلت وبعدها ماتت تنظر له ماسه بصدمه وتقول
انتا بتقول اي امي هي الخدامه الي ابوك جبها هي وبنتها هنا ينظر لها
ويقلها طب منتي عرفه القصه اهو لتكون هي الي بعتاكي عشان تضحكي عليا اصل
هيه ملحقتش تضحك ع ابويا تنظر له ماسه بدهشه وتقول انت بتقول اي
يقول لها سليم انا هوفر عليكي مجهودك وهعمل الي انتي عوزاه وهديكي قرشين حلوين
تنظر
له ماسه بخوف يقرب منها سليم ويقبلها بشده ثم يقوم بتمزيق ملابسها وهي
تصرخ وتقله واللهي انا مكنت اعرف حاجه داده سعديه هي الي حكتلي واللهي انا
مظلومه ابوس ايدك سبني ياسليم بيه ولاكن سليم كان مغيب تسمع سعديه الصويت
والكلام تتصل بحسن يأتي بسرعه عند ماسه لا لا والنبي ياسليم لا ورحمتك ممتك
لا ف اللحظه دي يبعد سليم عن ماسه ويجلس ع الارض بتعب وينظر الي ملابسها
الممزقه والدم الي بينزل من كل مكان ف وشها ويقول انتم السبب أنها تموت
وتسبني تنظر له ماسه وتبكي بشده وهي تحتضن نفسها ياتي حسن ويدخل الي مكتب
سليم بسرعه ويري ماسه وهي تحتضن نفسها وملابسها ممزقه والي سليم الذي يجلس
ممسك بدماغه يخلع حسن جاكته ويضعه ع ماسه ويذهب الي سليم ويقوم بضربه
بالقلم ينظر له سليم بدهشه ويقله انتي بتدربني يرد حسن ويقله دي حاجه بسيطه
عشان تفوق وتفهم
تنظر ماسه برعب لسليم
سليم اه منتا للأزم
تضربني عشان ام المحروسه سبتك وهربت وانتي مكنتش شبعت منها يقوم حسن بضربه
مره اخره تقوم ماسه وتقرب ع سليم وتقول لحسن انا وهو ملناش ذنب انتا وامي
السبب للي احنا فيه الوقتي
ينظر لهم حسن ويقول امك دي اشرف ست ع وش الارض دي مراتي
ماسه وسليم ف نفس واحد مراتك وينظرون لبعض بصدمه
سليم مراتك ازي فهمني
حسن
بتعب وانا هاحكلكم من ٤٠سنه كنت بشوف دلال امك ياماسه وهي راحه المدرسه و
حبتها اوي وبعد مده بدلتني الحب ووعدتها بالجواز وفعلا طلبت من ابويا
اتجوزها لكنه مرداش لان ابو دلال كان ع قد حاله وقلي لو اتجوزتها لنت ابني
ولا اعرفك وجبرني اتجوز ليلي بنت شريكه لأن ابوها كان غني اوي واتطريت
اتجوزت وبعد شهرين من جوزنا عرفت أن دلال اتجوزت بقيت مش طايق ليلي وبالاخص
لم عرفت اني ع وشك الإفلاس فدخلت ليلي شريكه معايا وانقذت الشركه وكانت
ديما تفكرني بفضلها وفضل ابوها عليا لحد ام خلفتك ياسليم انا كنت ناوي
أطلقها بس مقدرتش لأن ساعتها كانت نسبتها الاعلي ف الشركه وكمان عشان
متبعدكش عني وفضلت عايش معاها لحد ما ف يوم
يتبع ….
لقراءة الفصل التاسع والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
