Uncategorized

رواية حب في مهمة خاصة الفصل السابع 7 بقلم زهراء ياسر

 رواية حب في مهمة خاصة الفصل السابع 7 بقلم زهراء ياسر
رواية حب في مهمة خاصة الفصل السابع 7 بقلم زهراء ياسر

رواية حب في مهمة خاصة الفصل السابع 7 بقلم زهراء ياسر

كان ينتظر مازن ريم وهي اتيه من بعيد ولكن كان هناك شخص يراقبها ويقوم بالتحرك ورائها
ريم : هاي مازن 
مازن: هاي ي ريم اتفضلي اقعدي
ريم:مرسي 
مازن : تشربي اي
ريم : لا متشكره ياريت بس تقولي الموضوع المهم بسرعه علشان البنات مستنييني 
مازن : خير الموضوع هو …..
في مكان آخر مليكه: هي ريم راحت فين
لامار : مش عارفه قالتلي خمسه وجايه 
شهد: طيب تعالوا نستني في العربيه 
مليكه: يلا تعالوا 
وذهبن الفتيات لينتظروا في السياره ولكن فوجئوا بإن عجلات السيارة نائمه 
مليكه: ايه ده عجلتين نايمه 
شهد: ي ربي طب هنعمل ايه دلوقتي
لامار: رنوا علي ريم نقولها 
وفي الكافيه عند ريم هاتفها يرن 
ريم ويبدوا علي وجهها الفرح
ريم: ألو ي لولو 
لامار : انتي فين ي ريم 
ريم: دقيقتين واكون عندك
لامار: طب العجلات بتاعه العربيه نامت هنعمل اي
ريم : اي????
لامار : ذي ما بقولك كده
ريم: طيب انا جايه حالا ثم قفلت معها الخط 
ريم: سوري ي مازن أنا مضطره امشي دلوقتي
مازن : خير في حاجه ولا أي 
ريم: مفيش بس العجل نام بتاع العربيه 
مازن : طب تعالي نشوفه 
ريم: Ok
وذهبا الي الفتيات وكان هناك أيضا من يتابعهم 
في مكان آخر
حسام: : فين مازن ي زياد 
زياد بعصبية: معرفش 
احمد: اهدا ممكن يكون راح كده ولا كده 
زياد : اكيد داير يتسرمح 
حسام: في اي ي ذيكو مالك متعصب ليه واي يتسرمح
ولكن قبل أن يتكلم زياد رن هاتفه
مازن: الو 
زياد: أهلا ي سي زفت 
مازن:مالك أذيكو متعصب ليه ي بيبي????????
زياد: بيبي في عينك لما تجيني بس????
مازن : لأ معلش مش هجيلك تعالا أنت علشان أنا عند ريم وذي ما انت عارف عربيتي بتتصلح في التوكيل فتعالا خودني
زياد بعصبية اعلي: نعم عند ريم يعني اي????????????????
مازن : اقصد مع ريم هنا عند عربيتها علشان العجل نامت 
زياد : وانت بتنيل اي عندهم تعالا يلا بدل ما اسيبك واروح 
مازن: خلاص روق أوحش الله 
وبعدين مش هقدر اسيب لامار والعربيه عطلانه 
زياد: نعم
مازن : اقصد الرائد ريم ولامار????????
زياد: طب هو مفيش حد يصلح العربيه 
مازن: لا مفيش 
حسام متدخلا : طب خلاص ي زياد نوصلهم احنا وبكره الصبح نبقي نجيب حد يصلحها
زياد: لا أنا مليش دعوه مش بطيق البت اللي اسمها ريم 
احمد: ي عم هو احنا بنقولك اتجوزها احنا بنقولك نوصلهم يعني عمل إنساني 
ذياد بخبث: طيب ماشي أنا يركب معايا مازن ولامار وشهد 
احمد بعصبية: نعم وشهد تركب معاك بتاع اي 
زياد برفعه حاجب : فيها أي يعني ومالك محموق اوي كده 
احمد متلعثما: ها لا مفيش اصل انا عادي مقصدش حاجه
حسام: ممم????
احمد: بطل رخامه انتو وهو ويلا نروح نشوف البنات 
زياد : يلا 
وانطلقوا الي حيث توجد الفتايات وبعد دقائق وصلوا
مازن: اهلا زياد باشا حبيبي ابن خالتو????
زياد: اهلا
حسام: طبعا احنا عرفنا أن عربيتكم عطلانه فحبينا نوصلكم
ريم: لا متشكرين مش حابين نتعبك ي سياده الرائد
احمد وهو ينظر إلي شهد 
: احلي تعب والله????????
شهد خدودها احمرت بشده من الخجل 
زياد: يلا احنا ولا اجبلكم شجره واتنين لمون????
ولكن ريم لم تجيب عليه بل اكتفت بنظره منها 
(ذياد اتعصب لأن ريم متخانقتش معاه ذي كل مره وحب يشاكل فيها)
ولكن قبل أن يتحدث وجد ريم تصرخ بأسمه
ريم بصراخ وهي تجري عليه: زياد حاسب ي ذياد 
ولكن قبل أن يلتفت عم المكان صوت إطلاق النار مما جعل الجميع يصدم وبشده 
يتبع ……
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى