Uncategorized

رواية جعلتني عاشقاً الفصل السابع 7 بقلم مهرائيل ماجد

 رواية جعلتني عاشقاً الفصل السابع 7 بقلم مهرائيل ماجد

رواية جعلتني عاشقاً الفصل السابع 7 بقلم مهرائيل ماجد

رواية جعلتني عاشقاً الفصل السابع 7 بقلم مهرائيل ماجد

فلاش باك 
معتز:باباكي ومامتك مماتوش
سيرين بصدمه:انت بتقول اي يجدع انت 
معتز:باباكي كان ظابط مخابرات بس سري واتجوز سُميه هانم علشان يكشف ابوها اللي كان تاجر مخدرات بس للاسف حبها ومقدرش يأذيها وبعد م خلاص كان خد قرار انه هيبعد عنها ويقبض ع سليم ابوها من بعيد كانت سُميه وقتها حامل ف كان فات الاوان ع انه يبعد ف رجع ف قراره ومبعدش عنها وكل ده كان عمك اللي هو ابويا عارفه وكان م الاول بيحاول يخليه يبعد عنها بس للاسف اللي حصل وف يوم حكالها انه اتجوزها علشان السبب ده
فلاش باك 
ياسين: سُميه
سُميه وهي بترتب الاوضه بصتله ب ابتسامه: قلب سومتك
ياسين:عايزه احكيلكع حاجه سيبي اللي ف ايدك ده دلوقتي
سُميه سابت اللي ف ايديها وقربت منه وحضنته:احكي سمعاك
ياسين: عايزك تفهمي كلامي وتوعديني متبعديش 
بعدت عنه بهدوء وبصتله بنظره غامضه وفضلت ساكته شويه:اتكلم
ياسين اتنهد: انا متجوزتكيش علشان بحبك دي كانت مُهمه،، انا ضابط مخابرات ي سُميه
سُميه/ اي ي ياسين الهزار البايخ ده والله م فيقالك
ياسين بحزن:ده مش هزار انا فعلا ضابط وف مُهمه سريه، وجوازي منك علشان اقرب من ابوكي لان ابوكي تاجر مخدرات 
صُعقت،ماذا يقول هذا الكائن، والدي يعمل ف اعمال مشبوها
سُميه بجمود:كمل
ياسين باستغراب:اي
سُميه: كمل باقي كلامك فيه حاجه تانيه
ياسين بحزن:لا 
….
ياسين:سميه رايحه فين صدقيني انا دلوقتي بحبك ومقدرش ابعد عنك صدقيني بحبك ارجوكي متبعديشش مش هقدر انك تبعدي عني زعقي اتخانقي فيا بس متبعديش ولا تبقي بالهدوء ده
سميه بهدوءج:سيبني ي ياسين سيبني انا هبعد عن كل ده وانتوا حرين مع بعض بس انا عمري م هسمح لبنتي تشوف اي عداوه بينها وبين ابوها وجدها واكون انا ف.النص ساكته ارجوك سيبني اعيش انا وبنتي بعيد عن كل ده 
….
ياسين:الوو
مجهول بانتصار:اي يباشا  مهمتي تمت بنجاح ودلوقتي مراتك هي وبنتك عند ربنا لاني للاسف قولت لسليم ان انت ضابط وبأدله ياباشاا
ياسين بجنون:انت بتقول اي..الوووو الوووو 
الخط اتقفل..جري ياسين بسرعه ناحيه عربيته وفضل يسوق بجنون ناحيه المطار 
….
ف وسط طريقه لاحظ حاجه واقعه عالارض بس مش باين اي اللي عالارض غير انه شخص تقريبا عامل حادثه..وقف بسرعه ونزل 
ياسين بصدمه:سُمااااااااااااييييييه
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى