Uncategorized

رواية أحببت صعيدياً الفصل السابع 7 بقلم ملك أسامة

 رواية أحببت صعيدياً الفصل السابع 7 بقلم ملك أسامة

رواية أحببت صعيدياً الفصل السابع 7 بقلم ملك أسامة

رواية أحببت صعيدياً الفصل السابع 7 بقلم ملك أسامة

: أنت فاكر كده هتخلص مني و من شري لااا في الف واحد و واحده يتمنوا ليك و ليها الشر 
أدهم لكمه في وشه و قعد قدامه 
أدهم: بس علي الأقل معملوش العمله الزبالة اللي أنت و خالتك و بنتها عملتوها 
كريم: ههههه برا مش جاي تطمن مت ولا لا أنا مش هموت يا أدهم أطلع برا 
أدهم تف عليه و طلع برا 
أدهم: ميدخلش ليه ولا أكل ولا شرب زي كل يوم سامعني
الشخص: حاضر 
أدهم وجه كلامه لسليم: يلاا 
سليم خرج ورا أدهم و توجهوا للڤيلا بتاعتهم دخلوا أدهم قلع الجاكت و رماه علي الكنبه 
أدهم: فتحي 
فتحي: نعم يا بيه
أدهم: اطمنت علي جدي؟؟؟ 
فتحي: آه يا بيه و هو كويس 
أدهم بحزن: مسألكش عني؟؟ 
فتحي بحزن علي حاله: لا يا بيه بس بيقولك إنك مش لازم تدور علي حفيدته تاني خلاص
أدهم: يعني إيه؟؟؟ 
فتحي هز كتافه بمعني أنه ميعرفش 
أدهم: طيب امشي 
توجه فتحي للمطبخ و أدهم قعد و حط رأسه بين إيده 
أدهم: ممكن يكون لقاها؟؟؟ 
سليم: لا معتقدش محدش يعرف مكانها أصلا 
أدهم بشك: متأكد 
سليم: أكيد 
«          »         «           » 
عند ملك 
ملك: بابا جهزت الشركه ؟؟؟ 
إبراهيم: أيوة يا حبيبتي خلصت خلاص و لو عايزة تنزلي من بكرا
ملك: لا خلينا يومين كده عشان يتفاجئ 
هدي: لسه برضو يا ملك؟؟؟ 
ملك: آه يا أمي لسه هندمه علي اللي عمله معايا ده كله و لو سمحتي متتدخليش بعد اذنك 
هدي بحزن علي بنتها: ربنا يهديكي يا ملك 
ملك: طارق يا حبيبي 
طارق: نعم؟؟؟ 
ملك: بكرا أنت اللي هتنزل الشركه ممكن؟؟ 
طارق: أكيد أعمل أي حاجه عشانك أصلا 
هدي بصوت واطي: أنا عارفة إيه الخطوبه النحس دي 
إبراهيم: هدييي 
هدي: سكت سكت أهو 
«          »        «              » 
باليل 
في أوضة ملك بتكلم هدير ڤيديو كول 
هدير: يعني أنتي هتنزلي الشركه بعد يومين بجد؟؟؟ 
ملك: آه 
هدير: و هتشوفي و سكتت 
ملك بوجع: آه هشوفه لكن المرادي ملك الصاوي المخطوبة لطارق الصاوي صاحبه شركات الملك مش ملك اللي بتحبه
هدير: أنتي لسه بتحبيه 
ملك: أنا هنام سلام 
لم تنتظر منها الرد و قفلت و قعدت علي السرير بحثت عن إسمه علي موقع من مواقع التواصل الإجتماعي و أخذت تري صوره و تقلب فيها و مع كل صوره تبتسم بحزن غفت في مكانها و هي تتأمل صوره 
«        »     «         »
تاني يوم 
استيقظ أدهم أخذ دش و توضي ادي فرضه و نزل 
سليم:مشاءالله إيه النشاط ده كله؟؟؟
أدهم:أنا رايح المديريه سلام 
سليم:سلام 
خرج أدهم و توجه للمديريه 
«      »     «           »
بصوت عالي و بتقول:يعني إيه!!!هدخل يعني هدخل أنا عايزة أعمل محضر سرقه مش جايه أرقص مثلا 
العسكري:يافندم مينفعش يافندم الناس اللي جوا اهم أنا آسف 
ملك بصوت عالي:اهم ما هو ده الإهمال في مصر 
خرج من مكتبه علي صوتها و هو بيقول:في إيه يا شعبان 
ملك لنفسها:هو ده صوته؟؟؟ده بجد يالهوييي 
شعبان:مفيش يافندم الانسه عايزة تعمل محضر سرقه و بقولها استني شوية مش عايزة 
ملك حاولت تخفي وشها و كانت هتمشي خلاص 
أدهم:يا انسه مش لسه عايزة تعملي محضر ولا إيه؟؟
ملك حاولت تغير صوتها و قالت:لاا مش عايزة 
أدهم قلبه دق و حس إنها هي حاول يقرب منها بس هي بعدت و خرجت تجري و أدهم جري وراها لكن ملحقهاش 
«         »          «          »
بعد يومين من دون أحداث تذكر 
في شركه الدميري 
سليم بزعيق:يعني إيه شركه لسه بقالها يومين تأخد السوق في حجرها 
الموظف:يافندم 
سليم:بلا فندم بلااا زفت برا و لما تلاقي حل أبقي تعالي كلمني 
خرج الموظف تارك سليم في غضبه 
أدهم و هو داخل:في إيه يابني مالك؟؟؟
سليم بغضب:شركه لسه معموله دخلت كوشت علي السوق ده ولا كأن في زفت شركاات قبلها موجوده من زمان 
أدهم:طيب أهدي أهدي إسمها إيه الشركه دي 
سليم بغضب:الملك 
أدهم بأستغراب:الملك طيب أهدي أهدي كده أنا و أنت هنروح الشركه دي و نتكلم مع صاحبها أهدي كده 
 ‏
سليم:ماشي هنقول إيه؟؟؟
ادهمّ:ملكش دعوه يلا بس دلوقتي 
سليم أخد جاكته و مشي ورا أدهم نزلوا ركبوا العربيه و وصلوا شركه الملك 
ملك كانت بتتفرج عليهم في الكاميرات و دمعه نزلت من عيونها مسحتها بسرعه و قامت قعدت مكانها بعد مده دخلت السكرتيره 
الهام:صحاب شركه الدميري برا يا انسه ملك ادخلهم؟؟
ملك:دقيقتين و دخليهم 
الهام:حاضر 
بعد دقيقتين دخل أدهم و سليم  و قعدوا قدام المكتب كانت ملك مدياهم ضهرها بالكرسي و بتلعب في القلم 
أدهم:إيه إحنا جايين نتعرف علي الكرسي 
 ملك التفت بالكرسي 
أدهم بصدمه:ملك؟؟؟
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية ملكة الزين للكاتبة نانسي محمد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى