روايات

رواية أحببته صدفة الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة البارت الرابع والثلاثون

رواية أحببته صدفة الجزء الرابع والثلاثون

أحببته صدفة
أحببته صدفة

رواية أحببته صدفة الحلقة الرابعة والثلاثون

ازادة: انظر بني اهدأ لا تدع تلك الفتاة تدمرلك حياتك هي ذهبت و انت من حظك انك لم تكمل معاها ساجد لك من تؤنسك و تكون داعما و ساندة لك ثق بقراري 🥰
باران: جدتي هل تسمع اذانك ما يقوله فمك ؟؟!! اااااه عن اي زواج و عن اي فتاة تتحدثين ؟؟!!
هل تقولين ان اقتلع قلبي 💔 الذي احبها و اعيش مع فتاة اخرى جسد بلا روح ….
هي حقا دمرت باران المحب ليس لدي اي قوة لارى او اتعامل مع فتاة اخرى غيرها( باران في نفسه لو تسمعني ديلان وقتها صح بصير جسد بلا روح راح تاخد روحي كانو زودتها شوي 😅😅)
ازادة: اعلم بني انك احببتها و لكنها لم تستحقكك لذا اطوي صفحتها و انظر لحياتك و اما بخصوص والدك انا لا انكر معروفها و لكن الان نحن نعرف دواءه و ما يلزم علينا فعله و سنبحث عن ممرضة تناسب و تتابع حالته
باران: اصلاااا . لن يتابع احد حالة والدي من غير ديلان 😠
ازادة و تعابير الدهشة : لكنها ليست موجودة الان مابك انفعلت هكذا 🤨🤨
باران و هو يحاول الافلات من ما كاد يقع فيه : يعني … بان .. يعني انا لن اثق في احد بعد الان 🥺 🥺
كل من نثق فيه يطعننا يا جدتي و انا فقط لتمر هذه الفترة و اتابع بنفسي علاج والدي لكن الان عديني يا جدتي انكي لن تتركي احد مهما كان يقترب من علاجه من غير قدر ابلا عديني ان كنت حفيدك المحب 🥹🥹.
ازادة: حقا لم اعد افهم ما بالك هكذا .. لكن انت لعبت بالوتر الحساس فانت حفيدي الاول العزيز فليكن كما تريد انا اعدك 🤗
ليذهب باران و كله طمانينة ان والده لن يقترب منه عمه القذر ليصعد الى غرفته و هناك يتفاجا بوجود عمه هناك لتخرج من عيونه شرارة الغضب و تحمر و تبرز عروقه لكن سرعان ما يتمالك نفسه فهو الان ان استمر هكذا سيفضح اوراقه و سيفلت عمه ببساطة .. ليبدا اللعب معه
باران: بابا عمي 😢😢😭
قدرت فقط يشاهد و قلبه يتقطع على حال ابنه لكنه لا يقوى على فعل شيء و في نفس الوقت يدعي الا يصدق تراهات عمه عن محبوبة قلبه 🥺😠
حسن: باران ابن اخي ااااه يا صغيري لا تستحق كل ما يحدث لك .. و تلك الخائنة لا تستحق رجل شهم مثلك
ليشمئز منه باران لكن يحاول عدم اظهار ذلك ليعانق عمه الذي كان ظهره مواجها لقدرت و يستغل باران ذلك العناق كي يطمئن اباه ان كل شيء تحت سيطرته و لا داعي للقلق ( فيكم تتخيلو المشهد يعني)
حسن: لا باس يا ابن اخي ستجد من تستحقك و يبتسم ابتسامته الشمطاء التب وراءها شيء يخطط له
اما باران فقط يحاول تمالك نفسه ليفصل عناق عمه
باران: عمي 😢😭 هلا تركتني مع ابي اريد ان احكي معه كابن لابيه لاوصف له حالي بعد تلك الخيانة التي تلقيتها مع انني كنت ساجهز الان لعرسي و هنا يمثل باران انهياره امام عمه ليسنده حسن و يجلسه بجانب قدرت
حسن: اهدا يا بني كل شيء سيحل الان اجلس مع ابيك و غير الاحاديث معه لعل داخلك يبرد قليلا
ليخرج حسن و يتبعه باران بنظراه الحارق و عندما يتاكد انه نزل و ابتعد يغلق الباب و يجلس امام والده ليحكي له انه على علم بكل ما حدث و ان ديلان بخير و هي الان مع والداها
باران: ابي اعلم انه ليس من خدي لكن حس… اقصد عمي تجاوز كل الحدود و ساعاقبه اشد العقاب على كل افعاله سانسى كونه عمي هاته المرة و لن يوقفني احد 😠😠😠
حتى و ان كنت انت يا ابي لينزل راسه عند هذه الكلمة و كانه كان يتحدى والده لكن قدرت يضغط على يده كبرهان انه معه و داعم له و لكن يكفي الا يحرق نفسه في هاته النار معه ليرتاح بال باران فابوه معه في هاته الحرب
باران: ابي شكرا لك و لوقوفه معي اعدك انني ساحاسبه على ما فعله معك لكن لن اودي بنفسي للهلاك معه و الان اعتني بنفسك و قد وصيت عليك جدتي ان لا يعطيك احد دواءك من غير قدر ابلا و الان ساذهب فديلان لازالت خائفة مما مرت به 🤗🥰 ليشير له قدرت بعينيه و انه يمكنه الذهاب ليتجه باران نحو غرفته و يحمل بعض من اغراضه و و ملفات مهمة من مكتبه ليشد طريقه الى حبيبة قلبه التي تكون على اعصابها و خائفة من انفعال باران و
تكون لم تاكل و لم تشرب الى غاية رؤية حبيبها و في الهدوء الذي يسود المنزل تسمع صوت فتح الباب لتعلم ان باران اتى فتنهض لتجري نحوه و تعانقه و كان الروح عادت لها بعودته ليقوم هو باحتضانها و القيام بهوايته المفضلة شمشمة شعرها و رائحتها فبمجرد قيامه بذلك و كان ثقل الهم انزاح عنه و عن اكتافه ليفصل حضنهم صوت سعيد و هو بنادي على باران
سعيد: باران ابني اهلا بعودتك .. كيف سارت الامور و هل ذلك الحق… كان هناك ..؟؟ ماذا فعلت ؟!
باران: اهدوو ساجاوبكم لكن اولا لنطعم كتكوتتنا التي بقيت بدون اكل و شرب لغاية عودتي 🙂🙂
ديلان و راسها نازل للارض : اعلم انك ستغضب لانني لم اكل و اخذ دوائي لكن ليس بيدي تركتك تذهب وحدك و تتواجه مع ذلك … لتهرب من عيناها الخضرواتين دمعتان ليمسحهم باران 😢🥺
باران و هو ماسك وجهها بيديه الضخمتين: ديلاني لقد وعدتك ان اعود مثلما خرجت الا تثقين بي هاا
ديلان: اثق بك اجل و اكثر من كل شيء لكن ماذا افعل حقا ليس بالسهل 😢😢 خاصة بعد معرفتي بما يقدر ذلك القيام به و لكن الان بما انك عدت هيا لناكل اشعر بالجوووووع 🥹🥹
باران: اممممم الان تشعرين بالجوع و عصافير بطنك تزقزق 😁😁😂
هيا هيا قبل ان تاكلنا لا اظن انها ستنظر ان نجهز الطاولة
ديلان و هي عاقدة حاجبيها دليل على نجاح مجاكرة باران لها 😒
ديلان: اممم باران كارابي ان كنت تخاف على نفسك انصحك الا تلعب معي 🙂🙂
باران: اووووه الكتكوت صار عصبي شوي 😅😂 تمام تمام هيا لناكل انا ايضا جائع 😋😋 جلبت كل انواع الفطائر و المحاشي التي تحبيها 🥰😘

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته صدفة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى