Uncategorized

رواية أحببت طفلا الفصل السادس 6 بقلم جنى عماد

 رواية أحببت طفلا الفصل السادس 6 بقلم جنى عماد
رواية أحببت طفلا الفصل السادس 6 بقلم جنى عماد

رواية أحببت طفلا الفصل السادس 6 بقلم جنى عماد

محمد بتعب: سيلى انا انا مموتش روحنى عند ماما عفاف( والدة سيلين) 
سيلين بعياط: مينفعش ماما تشوفك كدة لازم نروح مستشفى 
محمد بخوف: لالا مستشفى لا يا سيلى بلاش مستشفى هاخد حقنة 
سيلين: حقنة حقنة ايه انت لازم يطلعوا الرص….و سكتت
محمد: يطلعوا ايه يا سيلى اااااااااه دراعى و رجلى بيوجعونى 
سيلين: لالا مفيش حاجة يا حبيبى و حطت ايديها على وشه عشان ميبصلهاش
سيلين أول مرة تركز فى شعره الأسود و دقنه الخفيفة و ملامح وشه إلى تخلى اى حد يدوب فيها
سيلين فى نفسها: بتعملى ايه الله يخربييتك وده وقته ده بيموت
سيلين طط طيب يا ميدو قوم معايا يلا محمد سند عليها و قاموا 
خرجوا برة على الطريق و لحسن الحظ لقوا عربية توصلهم وصلوا بيت والدة سيلين و طلعوا 
والدة سيلين و هيا حاطة ايديها على وشها: اييه ده انتو كنتو فين ايه الل حصلك يا محمد و جريت عليهم 
سيلين: وطى صووتك يا ماما الناس هتسمع
سيلين كلمت موندا لانها دكتورة جراحة و خلتها جت
موندا: انتو ايه إلى حصلكوا و ايه إلى عمل فى محمد كدة 
سيلين بتعب: هحكيلك كل حاجة بس ممكن تشوفى محمد موندا دخلت
و حطت قماشة فى فوق محمد و جالت مخدر من شنطتها و رشته على الجرح و طلعت الرصاص وسط صوت وجع و زعيق من محمد من الوجع
موندا: يرتاح كويس و ياكل الف سلامة يا ميدو
محمد بتعب: الله يسلمك 
سيلين و موندا خرجوا و سيلين حكت لى موندا و والدتها إلى حصل 
سيلين: الله يخربيته مازن ده ده كان عايز يموت اخوه اخوه إلى من لحمه و دمه
موندا: انتى دخلتى نفسك فى موضوع انتى مش قده يا سيلين و ربنا يستر انا همش بقى و بكرة هجيلك
موندا مشيت محمد خرج 
والدة سيلين راحتله: ايه يا حبيبى خرجت ليه نام شوية
محمد بتعب: عايز اخد شاور انا مش عايز اشوف الدم الكتير ده
والدة سيلين: طيب استنى شوية سيلين تخرج و ادخل انت
سيلين خرجت كانت لابسة بيجامة عليها بطوط كت و بنطلون برمودا و لافة فوطة على شعرها و فى خصلات من شعرها خارجة  برة الفوطة
سيلين: ايه الى خرجك يا ميدو 
محمد و هو متنح لى شعرها: عايز اخد شاور يا سيلى 
سيلين: طيب ادخل يا ميدو يلادمحمد دخل و خد شور و خرج دخل الأوضة كان لابس شورت اسود و عارى الصدر وقف قدام المراية يشوف الجرح دراعه و رجله 
سيلين عدت قدام الأوضة و شافته 
ركزت فى شعره المبلول و عضلاته إلى كانت مخفية تحت التيشيرتات إلى بيلبسها 
محمد بصلها فى المراية و ابتسم 
محمد بحنية: تعالى 
سيلى دخلت 
محمد: ممكن يا سيلى تنشفيلى شعرى عشان ايدى بتوجعنى و قعد على السرير 
سيلين: اكيد طبعا ينفع يا ميدو نشفتله شعره و محمد حضنها جامد
محمد: انا بحبك اوى يا سيلى 
سيلين وشها احمر: وانا كمان يا ميدو 
والدة سيلين من المطبخ: يلا يا ولاد العشا جاهز
خرجوا قعدوا ياكلوا
سيلين: ماما هيا منال مسالتش علينا
والدة سيلين: لا يا بنتى ده انا حتة سالتها عليكوا قالتلى انكوا روحتوا من بدرى
سيلين: ماشى يا حبيبتى غربية ديه حتة مجتش معايا لما روحت لى محمد
والدة محمد: مالناش دعوة يا بنتى أهم حاجة انكو بخير ميدو هو ليه الراجل ده عايز يقتلك
محمد و هو بيلعب فى طبقه بالمعلقة: مش عارف يا طنط هو بيكرهنى من و احنا صغيرين ممكن ابن طنط سامية مش عارف بس اصلا كنك سامية ديه طيبة اوى و بتحبنى انا مش عارف ليه هو مش بيحبنى هو و لولو 
سيلين: مين طنط سايمة و لولو دول يا ميدو
محمد: طنط سامية مرات بابا و لولو بنتها اخت مازن 
سيلين: عشان كدة هو بيكرهك
محمد: اممم هو مش بيحبنى زى صفية
والدة سيلين: مين صفية ديه يا ميدو
محمد: الست إلى ولدتنى
والدة سيلين: اسمها ماما يا ميدو
محمد: لا ديه وحشة اوى و مش هيقولها ماما 
والدة سيلين: طيب يلا يا ميدو ادخل نام خلصوا و شالت الاكل و دخلوا يناموا 
تانى يوم سيلين كانت خارجة من الشغل و مروحة عربية سودة وقفت بعيد عن المستشفى و خدروا سيلين و حطوها فى العربية و العربية مشيت 
…………………داخل قصر من قصور عائلة الغمرواى فى سويسرا 
يقف أمام سيلين و هيا نائمة و بيمشى ايده على شعرها 
قرب من ودنها: خلاص محدش هيقرب منك تانى ابدا باس راسها و غطاها كويس و نزل 
يتبع ……
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!