روايات

رواية حب قيد المراجعه الفصل التاسع عشر 19 بقلم دودو محمد

رواية حب قيد المراجعه الفصل التاسع عشر 19 بقلم دودو محمد

رواية حب قيد المراجعه الجزء التاسع عشر

رواية حب قيد المراجعه البارت التاسع عشر

حب قيد المراجعه
حب قيد المراجعه

رواية حب قيد المراجعه الحلقة التاسعة عشر

وصل فريد إلى الفيلا وصعد غرفته وضع ما بيده على السرير ودلف المرحاض وبعد وقت خرج منه وجد الهاتف يعلن عن وجود رسائل اقترب منه والتقطه ونظر به وجدها فريده فتح محتوى الرساله ونظر لها بصدمه وركض سريعا خارج الغرفه وهبط إلى الأسفل صعد سيارته واتحرك بها بسرعه جنونيه
ثم تكلم بالهاتف بغضب وقال
-انت فين يا اكرم تعالى بسرعه
رد عليه بأستغراب وقال بتساؤل
اكرم :-فيه ايه يا فريد
تكلم بغضب وقال
فريد :-المجنونه راحت تقابل المجرم اللى بيحاول يقت/لها ومتعرفش هياخدها فين بعتتلى رساله من شويه بتقولى أنها خلاص هتعرف مين اللى بيحاول يعمل معاها كده وأنه بقاله فتره بيكلمها فى التليفون والنهارده قرر يعرفها على نفسه
رد عليه بصدمه وقال بعدم تصديق
اكرم :-انت بتتكلم جد!! هى اتجننت ولا ايه طيب هنعمل ايه دلوقتى
هدر به بغضب وقال
فريد :-ما أنا بقولك تعالى بسرعه علشان نشوف هنتصرف ازاى اخلص يا اكرم احنا مش عارفين ايه هيحصل مع المجنونه دى
واغلق الخط مع اكرم وظل يحاول الاتصال على فريده لكن الهاتف مغلق
ظل يضرب المقود بأنفعال ويقول
-ليه تعملى كده يا فريده ليييييه .
…………………………………………………………..
وصلت فريده وهى معصوبة العينين مع الرجال إلى مقر هذا الشخص المجهول
جلست على المقعد وسمعت صوت خطوات تقترب إليها ابتسمت بثقه وقالت
-حلو شغل افلام الاكشن ده مدام فيه صوت رجلين بتقرب منى تبقى انت جحيمى المنتظر
قهقه على كلماتها واقترب منها وقال بصوت مزعج
-انا كنت مشتاق اوى للقاء ده
تكلمت بأستغراب وقالت
فريده :-صوتك مش غريب عليا حاسه ان سمعته قبل كده
حرك يده على شعرها وقال
-لا جميله وذكيه وذاكرتك قويه كمان
تكلمت بضيق وقالت
فريده :-طيب مش ناوى تشيلى اللى عينى دى علشان نتكلم وجه لوجه
حرك يده بأتجاه عينيها وبدأ ينزعها لها
ظلت تنتظر بفارغ الصبر حتى ترى وجه هذا المجهول وعندما رأته حملقت عينيها بصدمه وقالت
فريده :-انت !! شهاب على ما اعتقد
تعالت ضحكاته وقال
شهاب :-مش قولتلك ذاكرتك قويه
تكلمت بغضب وقالت
فريده :-طيب وانت بتعمل معايا كده ليه
نظر لها بغضب وقال
شهاب :-فى الاول كنت بعمل معاكى كده علشان انتقم لاخويا اللى انتى رمتيه فى الحبس ظلم علشان لعبه ملهوش ذنب بيها بس بعد كده لاقيت ناس كتير اوى عايزه تدفعلى علشان اخلص عليكى شكلك محبوبه اوى بين الناس كلها ومن كتر حبهم عايزين يخلصوا منك
حركت رأسها بعدم فهم وقالت
فريده :-اخوك !! مين ده مش فاكره
أخذ مقعد وجلس عليه قصادها وقال
شهاب :-اخويا اللى خلتيه يسلم نفسه بعد ما حاول يهرب وانتى جبتيه عن طريق اختى لما خطفتيها
تذكرت حادثة الشحنه والمواد المخدره التى اندست داخلها وعندما أمرت المسبب لهذا أن يسلم نفسه لشرطه وعندما حاول الهروب منها اختطفت شقيقته حتى تضعه تحت الضغط ويعود إليهم ويتم تسليمه
تكلمت بعدم تصديق وقالت
فريده :-ولما هو اخوك بجد كنت فين وقتها
تكلم بغضب وقال
شهاب :-كنت مسافر بشتغل مهندس فى الخليج وعلى ما رجعت كان خلاص سلم نفسه بس اخد عهد على نفسي لادفعك التمن غالى اوى يا فريده انتى اللى بدأتى
تكلمت بغضب وقالت
فريده :-انا مأذتش اختك عندك اهى اسألها كنت بعاملها ازاى طول الفتره اللى كانت عندى أما اخوك يستاهل لانه اتصرف بغباء وخسر الشركه ملايين والحبس ده عقاب ليه على اللى عمله
هدر بها وقال بغضب
شهاب :-انتى ضيعتى مستقبله بتتكلمى بكل بساطه لانك مش حاسه بالنار اللى امى فيها بسببك من يومها وهى صحتها فى النازل علشان حرقت قلبها على ابنها ضيعتى تعبها طول السنين اللى فاتت دى علشان تربينا وتكبرنا وتشوفنا حاجه تشرفها
نظرت له بضيق وقالت
فريده :-انا مقصدش مكنتش اتوقع ان يحصل كل ده
تعالت ضحكاته بغضب وقال
شهاب :-انا مقصدش، تمام واللى هيحصل فيكى برضه مكنتش اقصده
ردت عليه وقالت بتوضيح
فريده :-هحاول أصلح اللى عملته مع اخوك مش علشان خايفه منك لا علشان خاطر امك المريضه واللى كنت انا السبب فى اللى حصلها
حرك يده على ذراعها وقال بتهكم
شهاب :-امممم وكمان طلعتى قلبك كبير تصدقى لو قولتلك أن انا حبيتك
نظرت له بضيق وقالت
فريده :-اصدق مصدقش ليه ما كل حاجه واضحه اهى
حرك رأسه بالنفى وقال
شهاب :-لا مافيش حاجه واضحه انا اتعرض عليا ملايين علشان اقت/لك وانتقم لاخويا واخلصهم منك بس اقولك على سر
نظرت له بأهتمام وقالت
فريده:-قول
اقترب منها وقال بهمس
شهاب :-انا مش ناوى اقتلك اخد منهم الفلوس وهخدك واهرب بيكى بره مصر وابقى استفد بيكم انتوا الاتنين
تكلمت بعدم فهم وقالت
فريده :-انت اكيد مريض نفسي علشان محدش هيسمحلك تخطى خطوه واحده بره البلد بيا
حرك رأسه بالنفى وقال
شهاب :-لا أنا مخطط لكل حاجه
ثم اقترب إليها وقال بحب
شهاب :-على قد الحقد والكره اللى كانوا فى قلبى ليكى اتحول كله لحب ازاى معرفش مرقبتى ليكى للانتقام اتحولت مراقبة حب وعايز اتابع كل تفاصيلك انتى ازاى كده
وحرك يده على جسدها بطريقه مشمئزه وقال
-ومن ساعة ما شوفت جسمك بالمايوه الازرق وانا هتجنن عليه
هدرت به بغضب وقالت
فريده :-ابعد ايدك عنى يا حيوان انت مجنون مش طبيعى
حاول أن يقبلها وقال
شهاب :-انا نار من وقتها وكنت بحلم باليوم اللى هنتقابل فيه والمس كل حته فى جسمك
حاولة تبعده عنها لكنها لم تستطيع هدرت به بغضب وقالت
فريده :-ابعد عنى يا قذر ابعد عنى بقولك سيبنى يا كلب
ظل يقبلها بشراهه ومزق ملابسها ثم أسقطها على الأرض و تهجم عليها
ظلت تدفعه بعيد عنها تحت صراخها حتى ينقذها أحد
وفى ذلك الوقت سمع صوت تبادل طلقات نارية ابتعد عنها سريعا ونهض من على الأرض ونظر من خلف النافذه وجد الشرطه تحاوط المكان نظر لها بغضب وقال
شهاب :-عملتيها يا بنت الك/ب وبلغتى الشرطه
ثم اقترب إليها وغلغل أصابعه داخل شعرها وامسكها منه وقال
-قومى اتحركى معايا أنا هعرف ازاى انتقم منك
وارغمها على التحرك معه إلى الخارج
وقف أمام الباب وقال بغضب
-اى حد هيقرب منى هخلص عليها
وظل يتحرك بها بأتجاه السياره
نظر له فريد بغضب عندما وجد ملابس فريده ممزقه وتذكر وجه وما حدث بينهم يوم البحر تحرك سريعا اتجاه وقال بغضب
-يا ابن الكل/ب ابعد عنها وخليك معايا لو راجل
وجه له السلاح وأطلق عليه الرصاص أسقطه على الأرض
عندما رأت المنظر صرخت بقلق وقالت بدموع
فريده :-فررريد
امسكها بغضب وقال
شهاب :-امشى معايا
وحاول يضعها داخل السياره وعندما هو كان يحاول إصابته رصاصه اسقطته على الأرض
بصقت عليه بغضب وركضت باتجاه فريد وظلت تربت على وجه وتقول بدموع
فريده:-فريد رد عليا ارجوك فريد اوعى تسيبنى انا بحبك ولو حصلك حاجه اموت فيها فريد رد عليا بقى
فتح عينه بأبتسامه وقال بسعاده
فريد :-وانا بحبك اوى يا فريده
نظرت له بصدمه وقالت بتوتر
فريده :-ا ا انت كويس محصلكش حاجه
اعتدل سريعا ونزع التيشيرت كان يرتدى أسفله قميص واقى ضد الرصاص نزعه عن جسده وقال
فريد:-فيا خربوش صغير من قوة الرصاصه، طمنينى عليكى عملك حاجه الحيوان ده
حاولة تدارى جسدها بملابسها الممزقه وقالت
فريده :-حاول يعتدى عليا بس الحمدلله الشرطه وصلت فى الوقت المناسب
أعطاها التيشيرت الخاص به حتى ترتدى وقال بغضب
فريد :-خدى البسي ده اقسم بالله مش هرحمه ونهض سريعا من على الأرض
أمسكت يده بترجى وقالت
فريده :-علشان خاطرى بلاش يا فريد الشرطه هتقوم بشغلها معاه
نظر إلى يدها الممسكه بيده وساعدها على النهوض واحتضنها بحب وقال
فريد :-كنت هموت من القلق عليكى يا فريده لو كان حصلك حاجه مكنتش هسامح نفسي ابدا
ظلت يدها معلقه بصدمه ثم حركتها ببطى وامسكت بفريد أكثر تنهدت بحب وابتسمت بسعاده
ابتسم بسعاده عندما وجد فريده ساكنه داخل أحضانه قبل رأسها بحب وقال
فريد :-انا فرحان اوى النهارده يا فريده رغم الأحداث اللى مرينا بيها بس اجمل ما فى اليوم كلمة بحبك اللى سمعتها منك
ابتعدت عنه بخجل سريعا وقالت
فريده :-ا ا انا بردانه وعايزه اروح
حرك رأسه بالرفض وقال
فريد:-مش هينفع لازم الاول نروح مع الشرطه علشان تحكى اللى حصل وبالمره تقوليلى انتى ازاى كنتى متفقه مع الشرطه
نظرت له بتوتر وقالت
فريده :-من اخر مره كلمنى فيها ساعة من كنا فى الغردقه وروحت وانا حسيت انه شخص مش طبيعى اتصلت بالشرطه وبلغتهم بكل اللى بيحصل واتفقنا على خطه أن انا استفزه لحد ما يوافق يقابلنى وكان معايا جهاز تتبع فى السلسله بتاعتى علشان يقدروا يوصلوا ليا بسهوله ولما كلمنى النهارده وبعتلك الرساله كنت متأكده انك هتروح الشرطه وهما هياخدوا الإجراءات اللازمة وبس كده
أحاط خصرها بذراعيه ونظر بعينيها وقال بصوت هامس
فريد :-حبيبتى اذكى بنوته فى الدنيا بحالها
وضمها بشده داخل احضانه
أمسكت به بخجل وقالت بصوت هامس
فريده :-فريد ا ا احنا فى الشارع
ابتعد عنها وقال بمرح
فريد :-هو ده كل اللى يهمك أننا فى الشارع إنما لو فى البيت عادى
لكمته بضيق وقالت
فريده :-غلس امشى يلا
تعالت ضحكاته وتحركوا إلى السياره صعدوا بها واتجهوا إلى مركز الشرطة.
……………………………………………………………
بعد مرور أسبوع
نظرت إلى انعكاسها بالمراه وأخذت نفس عميق واخرجته بهدوء وقالت بتوتر
-انا حاسه أنه مش حلو
زفرت بضيق وقالت
هند :-حرام عليكى يا شيخه تالت مره يغيروا ليكى الميكب والله شكله حلو اوى طالعه زى القمر العريس هيتجنن عليكى تحت
ابتلعت ريقها بتوتر وقالت
فريده :-ما يصبر شويه هى الدنيا هطير
وضعت يدها على وجهها بنفاذ صبر وقالت
هند:-حرام عليكى يا شيخه طلعتى عينه، الراجل مش مصدق نفسه أن النهارده فرحكم
وفى ذلك الوقت سمعوا صوت طرقات على الباب
تحركت هند بأتجاه الباب وفتحته ووقفت أمامهم وقالت
-نعم عايزين ايه
رد عليها سريعا وقال
فريد :-عايز مراتى هى بتعمل ايه كل ده
عقدة ذراعيها على صدرها وقالت بمزاح
هند :-ملكش حد هنا روح العب بعيد يا شاطر
دفعها بعيد عن الباب وقال
فريد :-اوعى كده من وشى ده أنا أعمل مجز/ره هنا فريده يا قلبى فينك يا حبيبتى
ودلف سريعا إلى الداخل
تعالت ضحكاتهم واقترب منها وقال بأعجاب
اكرم :-ايه القمر ده عايزه تتاكلى اكل
ابتلعت ريقها بتوتر وقالت
هند :-ش ش شكرا انت كمان طالع زى القمر
اقترب اكثر منها وقال بنفاذ صبر
اكرم :-اااااه كلها شهر ومش هرحمك لما نروح بيتنا
نظرت له بخجل وقالت
هند :-اكرم اتلم
اقترب أكثر إليها وقال بصوت هامس
اكرم :-انا كاتب كتابى يعنى انتى دلوقتى مراتى ومفيهاش حاجه لما اصبر نفسي بالكلام يعنى لا كلام ولا فعل ده ظلم والله
تراجعت إلى الخلف وقالت بتوتر
هند :-ا ا ايوه لا ده ولا ده لما نروح بيتنا ابقى قول اللى انت عايزه
ابتسم لها بتهكم وقال
اكرم :-لا اقول ايه سعتها هيكون فعل مش كلام
نظرت له بتذمر وقالت
هند :-اكرم كفايه بقى واحترم نفسك
تعالت ضحكاته وقال
اكرم :-حتى وانتى متعصبه قمر بحبك يا مجنونه
عند فريد وفريده
عندما دلف إلى الداخل نظر إلى فريده بعدم تصديق وقال
-انتى فريده !؟ انتوا بتهزوا صح فين فريده يا جماعه
ابتسمت بضيق وقالت
فريده :-على فكره بقى أنا على الطبيعه احلى بكتير
اقترب إليها وأحاط خصرها بذراعيه ونظر بعينيها وقال
فريد :-كده قمر وكده قمرين
ثم قبل رأسها بحب وقال
-انا مش مصدق نفسي وحاسس أن كل ده حلم، معقول النهارده هتبقى فى بيتى وفى حضنى
نظرت له بابتسامه وقالت
فريده :-انا لو كنت قريت الكلام ده فى الروايات مكنتش هصدقه، معقول انت اللى كنت دايما تتنمر على شكلى وتضحك عليا فى الرايحه والجايه تبقى واقف قصادى بتقول شعر فى جمالى
حرك يده على وجينتها وقال بحب
فريد:-علشان أنا كنت واحد غبى وحمار وكل اللى يهمنى الجسم والشكل، بس معاكى اتغيرت وعرفت ان الجمال الداخلى اجمل بكتير من الشكل والمظهر فيه حاجات كتير تميز كل واحده عن التانيه مش شرط يبقى كله متجمع فى واحده مافيش حد فينا كامل ميه فى الميه ومعاكى أنا اتعلمت حاجات كتير اوى يا فريده بحبك
ونظر إلى شفتيها واقترب منهما حتى يقبلها
وفى ذلك الوقت دلف أخيها كريم وقال بغضب
-انتوا بتعملوا ايه!! استنوا لما يتكتب كتابكم ابقوا اعملوا اللى انتوا عايزينه براحتكم يلا المعازيم كلها جات تحت والمأذون كمان مستنيكم
ابتعد عن فريده وقال بصوت هامس
فريد :-بنى ادم رذل سبحان من وفر فيه غتاتة العالم كله
وهبط إلى الأسفل حتى ينتظرهم
ابتسمت على كلمات فريد وتحركت مع أخيها إلى الأسفل وهبطت معه من أعلى الدرج وشعرت بالتوتر أغلقت عينيها حتى تهدأ قليلا
وقف كريم أمام فريد وصافحه ثم نظر إلى فريده واحتضنها بحب وقال
-انا مهما كنت بقسي عليكى وباخد منك موقف بس ده لمصحلتك و ميمنعش أن بحبك وبخاف عليكى وان لو الدنيا دى كلها جات عليكى هتلاقينى سندك وفى ضهرك ربنا يسعدك ويهنيكى يا حبيبتى
أمسكت به بقوه وابتسمت بسعاده وقالت
فريده :-ربنا يخليك ليا وميحرمنيش منك يارب
ثم نظرت إلى فريد بخجل ووضعت ذراعها داخل ذراعه وتحركوا إلى المكان المحدد لهم جلست فريده على مقعدها واتجه فريد حتى يتم عقد القران وضع يده بيد حاتم وبدأوا يرددوا ما يقوله المأذون لهم وبعد اتمام عقد القران صافح فريد حاتم وجلال واحتضن والدته ثم اتجه إلى فريده واحتضنها بسعاده وقال بحب
-مبروك يا اجمل واطعم وألذ زوجه فى الدنيا انتى اجمل انتصاراتى ربنا يقدرنى واخليكى اسعد واحده فى الدنيا دى كلها
تمسكت به بسعاده واقتربت من أذنيه وقالت بصوت هامس
فريده :-بحبك
ابتعد عنها بسعاده ونظر بعينيها وقال بحب
فريد :-وانا بعشقك
وحملها من على الأرض وظل يدور بها بسعاده ثم انزلها مره اخرى وبدأت فقرات الحفل.
……………………………………..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب قيد المراجعه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى