روايات

رواية فيزيا الصعيدي الفصل السابع 7 بقلم رنا سمير

رواية فيزيا الصعيدي الفصل السابع 7 بقلم رنا سمير

رواية فيزيا الصعيدي الجزء السابع

رواية فيزيا الصعيدي البارت السابع

رواية فيزيا الصعيدي
رواية فيزيا الصعيدي

رواية فيزيا الصعيدي الحلقة السابعة

صباح يوم جديد
دياب صحى على اشعة الشمس وبص على روان كانت نايمه والشمس جايه على عيونها المغمضه فضل واقف لوقت طويل سرحان فى الملاك ال قدامه روان صحيت ولقت دياب واقف يتفرج عليها
روان بخجل : صباح الخير يا دياب
دياب بحب : صباح النور على ملاااكى
روان اتكسفت اكتر من دياب لانه اول مرة يقولها كدا غير انه بين ليها عشقه
دياب بحمحمه اما لقى وش روان احمر : احم طب انا هدخل اخد شور انزل استناكى على الفطار تحت
دياب كان بيقول كدا وروان دخلت جوا المفرش تنام تانى 😂

 

 

دياب ضحك وقالها : لا والنبى انا هموت واكل وامى مش هترضى تأكلنى قومى 😂😂😂😂 ودخل الحمام
بعد فتره خرج لقى روان واقفه عند الدولاب بتتقرر تلبس ايه عشان دياب ميضيقش منها
دياب من ورا روان :انا اسف روان لم مستغربه بس اتفجأت اما لقت دياب بيميل على رقبتها وبيتعمق فى قبلتها ودا صدمه جدا وفضل وقت على الوضع دا
دياب بيبعد بينهج من مشاعره المتراكمه ليها : انا اسف واكمل حلو الفستان الزيتى دا البسيه وروان لسه مصدومه اكمل دياب بوقاحه وهو بيحاول يكتم ضحكته: حلوة الحركه عجبتك
روان بتوهان من قربه وانه قلبها بيدق جامد وفرح : اوووى
انفجر دياب من الضحك وضحكته الرجوليه املئت انحاء الغرفة
روان بكسوف: دياب ممكن اجى معاك الشغل
دياب بقعد بإنتباه : ليه حد دايقك هنا ولا ايه
روان بسرعه : لا والله انا بحب ماما ومنار بس انا زهقانه
دياب بحب وتوهان فى عيونها : ح ح حاضر
روان اخدت الفستان وراحت تجرى على الحمام وخرجت لقت دياب واقف بيحط برفانه
روان بمرح : ممكن البيه يبعد من عند المرايا 😂
دياب ابتسم ليها وهى راحت تسرح شعرها ودياب بيبصلها بجنون وهى شايفه انعكاسه فى المرايا وفرحانه انه بيعشقها
روان خلصت وظياب كذالك ونزلوا هما الاثنين ابتسمت ليهم هند ومنار ودياب باس ايد امه وروان كذالك وقعدوا يفطروا و نظارات دياب لروان ومشاكشه منار لدياب

 

 

خلصوا ودياب قال لروان : حطى حاجه على شعرك وانا هستناكى برا وخرج
روان : اعمل ايه حيرتنى ليه وانا م عند حجاب ليه
هند بحب : دياب جاب دريسات وحجاب امبارح ليكى اطلعى البسى

روان باست دماغ هند وطلعت تجرى على السلم وراحت تغير بسرعه عشان متتأخرش على دياب
فات ١٠ دقايق وروان نازله على السلم بعد ما لبست الحجاب وهند تقولها تبارك الرحمان قمر يا حبيبتى ربنا يحميكى ابتسمت لها روان وكذالك منار حضنتها
خرجت روان لدياب ورأته ساند على عربيه بهيبه ومنزل دماغه منتظرها حمحمت له وقالت : يلا
دياب بإنتباه نظر ليه ولكن لم يتوقع جمالها الطبيعي فى الحجاب كانت ترتدى دريس اخضر ك خضار عيونها وطرحه بيج بينت ملامح وشها وعيونها وشفايفها وخدودها المحمرة من التوتر تلك الملاك التى لم يرى غيرها ورقيتها التى يعشقها فى شكلها تمنى لو يأخدها ويسافر على بلد بعيدة محدش يشوفها غيره ويعيش معاها احلى شهر عسل بل سنه عسل
دياب انتبه لنفسه بعد ما شاف امير جاى عليه : طيب اركبى وادخلها قبل ان يراها امير
امير : دياب بيه احنا جاهزين يلا بينا
دياب : يلا بس اركب فى عربيه تانيه
امير : تحت امرك

 

 

طول الطريق يختلس دياب النظر لروان وروان فرحت ان ربنا عوضها بيه وصلوا والموظفين ينظروا ليهم بنظرات اعجاب لروان واخرون نظرات حقد وحسد ودياب ينظر لهم بتواعد ليهم على نظرات الإعجاب دى وقف فى الطرقه وقال كل الموظفين يسمعوا : روان هانم مراتى وال هيزعلها او يبصلها نظرة اعجاب خليه يعرف انه هيواجهنى واسمها حرم دياب بيه السيوفى
روان فرحت اوى وقطرة من عيونها نزلت غصب من شدة فرحها ودياب رأها

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فيزيا الصعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!