Uncategorized

رواية المتمردة الصغيرة الفصل الرابع والثلاثون 34 والأخير بقلم طاهر أبو زيد

 رواية المتمردة الصغيرة الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم طاهر أبو زيد
رواية المتمردة الصغيرة الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم طاهر أبو زيد

رواية المتمردة الصغيرة الفصل الرابع والثلاثون 34 والأخير بقلم طاهر أبو زيد

هعرض عليها معلومات الروايه الجديده 
وياريت الكل يتفاعل مع البارت 
مش عايز كومنتات تفاعل 
عايز اي حد تابع الروايه يكتب رائيه 
رايكم في القصه ككل والاحداث 
ياريت قبل القرايه تعمل متابعه للصفحه بتاعتي 
شكرا جدا ليكم بجد 
ياريت ارائكم عشان هاخدها اسكرين واحتفظ بيها 
شكرا ليكم واتمني تعجبكم 
استمتعو ????????
بعد فتره صغيره 
بيصحي خالد علي رنات تلفونه كتير 
خالد – الو في اي 
بيتصدم خالد وبيبرق بعينه جامد 
خالد – اي دا امتا حصل الكلام دا 
طيب طيب انا جاي 
بيروح خالد القسم وبيشوف طلب الدعوه 
بيرن خالد علي نور بسرعه 
خالد – ايوه يا نور البسي و تعالي القسم بسرعه
بتبقي نور مخضوضه جدا وبتلبس وتروح القسم لخالد 
بتوصل نور وهي مرعوبه 
نور – في اي يا خالد 
خالد – نور جاوبيتي بصراحه 
نور – في اي سيبت اعصابي يا خالد 
قولي في اي 
خالد – نور انتي كانت عليكي اي احكام 
او بينك وبين حد مشكله 
نور – انا لا طبعا 
خالد – ليكي قضيه شغاله في المحكمه 
وحاولت اعرف دي قضيه اي مش عارف 
حتي حاولت اتواصل مع ناس اصحابي هناك 
محدش اداني عقاد نافع 
وانا مش عارف في اي 
نور – يا نهار اسود قضيه اي 
وشغاله فين ومحكمه مين 
انا معرفش حاجه 
خالد – والله زي ما بقولك كده 
نور – يعني حد رافع عليا قضيه 
خالد – مش عارف والله 
القضيه خاصه 
ومش قادر اطلع اي معلومه منها 
انا بجد مصدوم ومحتار 
اول مره تحصل حاجه زي كده 
نور – يا مصيبتي 
يا مصيبتي 
والله العظيم ما عملت حاجه يا خالد 
ولا اعرف القضيه دي بتاعة اي اصلا 
خالد – ولا انا عارف حاجه 
بتعيط نور وبتنهار 
نور بدموع – هتحبسوني يا خالد صح هتحبسوني 
بيقوم خالد ويقرب من نور ويحضنها 
خالد – اهدي يا حبيبتي محدش هيقدر يقربلك 
احنا لسه مش عارفين حاجه 
بييجي تلفون لخالد تاني 
خالد – الو ايوه يا منصور 
وصلت لاي 
منصور – خالد باشا باينلها قضيه نسب او قضيه اسره 
خاصه بالاستاذه نور خطيبتك 
خالد – نسب وقضيه اسره 
يعني اي 
منصور – والله يا باشا مش عارف 
دي المعلومات اللي قدرت اوصلها 
وكمان الحكم النهائي في القضيه النهارده 
خالد – طب و ازاي الحكم النهائي النهارده 
ونور مش موجوده والحكم ليها 
منصور – دي قضيه نسب مغلقه 
وزي ما حضرتك عارف القضايا المغلقه 
بيبقي المحامي مع القاضي بس 
خالد – طب وبعدين 
منصور – الله اعلم يا باشا 
خالد + طيب شكرا يا منصور 
تقدر تيجي 
نور – في اي يا خالد 
خالد – بيقول ان دي قضيه نسب او حاجه تبع الاسره 
نور – يعني اي مش فاهمه 
خالد – يعني حاجه زي كده بتبقي مثلا في تحديد الابن لمين 
حضانه الاطفال 
قضايا الطلاق 
الحاجات اللي زي كده 
نور – طلاق اي 
اسر جوزي مات من بدري 
و مفيش بينا اطفال 
خالد + اكيد مش اسر 
في حاجه غلط يا نور 
في حاجه غلط و حاجه كبيره كمان 
نور – انا خايفه يا خالد 
خالد – متخافيش سيبيها علي الله 
ومدام الحكم النهائي النهارده يبقي كلها اسبوع والاعلان يطلع 
ونعرف كل حاجه 
بتعيط نور – ربنا يستر يارب 
يارب استرها معايا يارب 
خالد – متعيطيش يا حبيبتي 
اما معاكي 
قومي اروحك يلا 
بتقوم نور وهي مرعوبه ومعاها خالد 
بيوصل خالد ونور الشقه بتكون وعد وسحر قاعدين قدام التلفزيون 
بتحكي سحر لوعد علي مصطفى وقد اي هو شخص محترم وابن ناس 
وعد – اي دا كله يا سحر 
شكلك حبتيه 
سحر – اي 
لا لا حب اي بس 
احنا بنتكلم اصحاب عادي 
وعد – طريقتك يااختي بتقول مش اصحاب خالص 
بتقعد وعد وسحر يهزرو لحد ما بتيجي نور وخالد
بتبقي نور بتعيط وخايفه 
بتجري سحر ووعد عليها ويسالو مالها 
مبتعرفش تتكلم نور فا بيحكيلهم خالد علي اللي حصل 
والقضيه اللي شغاله حاليا 
بتقعد وعد وسحر يهدو في نور لحد ما تهدا خالص 
بتروح وعد تعمل قهوه لخالد 
بيحاول خالد يفك عن نور شويه 
خالد – طيب يا جماعه انتو معزومين علي خطوبتي انا ونور الاسبوع الجاي 
بتبصله نور بصدمه 
نور – خطوبه اي دي 
خالد – معرفش هي كده وخلاص وهنعمل خطوبه كبيره لينا
بتضحك نور ووعد وسحر يهزرو كتير 
لحد ما يرن تلفون خالد فا بيبصله ويتفاجئ 
بياخد خالد تلفونه ويقوم يبعد عنهم 
خالد – الو ايوه يا احمد ازيك عامل اي 
احمد – عامل اي يا خالد 
طمني علي وعد هي عامله اي دلوقت 
خالد – وانت كنت اهتميت لتعبها او لاي حاجه 
يا راجل دا انت حسستنا اكن مكنش في بينا عيش وملح ولا اي حاجه 
احمد – انا اسف يااخالد بس لازم تعزرني 
خالد – تمام يا احمد المهم انت كويس
احمد – ناقصني وعد يا خالد 
انا فعلا بحبها 
ولما قعدت مع نفسي عرفت غلطي 
وفعلا هي اكتر حد وقف معايا وانا بجد بحبها وعايزها 
خالد – احنا مش تحت طوعك يا احمد عشان تعوزها وتسيبها براحتك 
وبعدين دا مش قراري انا عارف اختي 
احمد – بس انا …..
خالد – اسف يا احمد 
بعد ازنك وياريت تبعد عن اختي خالص 
كفايا انها اتحسنت شويه 
وكفايا كده يا احمد 
بيعتزر احمد من خالد وبيقفل 
بيلف خالد بعد ما بيقفل الفون بيلاقي وعد وراه 
وعد – دا احمد 
خالد – وعد اهدي واسمعيني 
وعد – بعد ازنك يا خالد انا عايزه اروح لاحمد
خالد – بس يا وعد ..  
وعد – بعد ازنك خدني لهناك 
لو ليا خاطر عندك 
انا بحبه وهو بيحبني 
بالله عليك وديني عنده 
بيوافق خالد 
بعد 4 ايام 
خالد – نور عايزك معايا النهارده 
نور – هنروح فين 
خالد – مشوار مهم جدا 
ووعد معانا 
نور – في اي مشوار اي دا 
خالد – هقولك بعدين يلا 
بتروح نور وتركب العربيه مع خالد وبتركب وعد معاهم 
بتنام نور في الطريق وبتصحي بتلاقي نفسها في بلدهم في الصعيد 
بتبص نور لخالد بصدمه 
نور – لا يا خالد لا 
انت رجعتني هنا ليه 
خالد – لازم كل حاجه تتصلح يا نور 
وانا لازم اطلبك من ابوكي الحقيقي 
نور – حتي بعد اللي عرفته واللي عمله معايا 
خالد – احمد اكدلي ان ابوكي اتغير
و اكبر دليل اننا مش هنلاقيه في البيت دلوقت 
نور – امال هنلاقيه فين 
بيشاور خالد علي الجامع 
لسه بيتكلم خالد مع نور فا بيدخل عليهم احمد 
اول ما بتشوفه وعد بتجري عليه وتاخده بالحضن 
بتعتزر وعد لاحمد وبيلبس الدبله تاني 
خالد – بما ان دا يوم الصلح فا لازم نور ترجع لابوها 
نور – بلاش يااخالد بلاش عشان خاطري 
خالد – عشان خاطري انتي 
دا اول طلب اطلبه منك 
بتدمع عين نور غصب عنها 
وبتمشي نور معاهم للجامع 
بتقرب نور من الجامع وقلبها بيدق جامد 
كل خطوه بتفتكر نور كل ضربه من ابوها 
وبتفتكر موت امها 
بتوصل نور الجامع وتبص تلاقي راجل كبير ودقنه كبير قاعد قدام المصحف وبيعيط
خالد – محدش فينا هيدخل معاكي 
لازم تاخدي الخطوه دي وحدك 
نور – مش هقدر وحدي 
خالد – لا هتقدري يا متمرده يا صغيره انتي
يلا 
بتدخل نور الجامع وتقرب من سعد وتقف قدامه 
سعد بيبقا باصص في المصحف فا بيبص يشوف مين اللي واقف قدامه 
سعد – صدق الله العظي……
نوووور 
نور بنتي حبيبتي 
لسه بيقوم سعد عشان يحضنها فا فجأه بتيجي قدامه كل حاجه وحشه عملها معاها 
بينزل سعد ايده اللي كان رافعها عشان يحضنها 
سعد – سامحيني يا بنتي 
نور – دلوقت بقيت بنتك 
سعد بعياط ودموع كتير – انا عارف انك مش طيقاني 
ولا حباني ولا عايزه تشوفي وشي حتي يا بنتي 
بس انا عازرك والله ومقدر زعلك 
بس انا فرحان قوي يا نور 
فرحان قوي بجد 
امبارح سميحه جتلي في الحلم 
وقالتلي انها مسمحاني ومستنياني في الجنه 
فا عرفت ان النهارده يومي 
منمتش من ساعتها وقاعد مستني ملك الموت وبعيط 
بعيط لاني كنت مكلم ربنا وقولتله متاخدش روحي الا لما نور تسامحني 
كنت مستغرب ازاي ربنا قبل توبتي ومع ذلك انتي مجيتيش 
انا كنت قايل يارب لو قبلت توبتي رجعلي نور 
واديكي جيتي 
اهو انا لو مت دلوقت هبقا فرحان 
وعايزك تسامحيني 
بتنزل دموع نور وتبص لابوها بغل 
نور بعصبيه – اسامحك علي اي ولا اي 
اسامحك علي موت امي 
ولا علي اللي عملتو فيا 
ولا علي البهدله اللي عشتها 
ولا علي اي ولا اي 
كنت المفروض تكون سندي وضهري 
مش انت اللي تكسرني 
كنت عيزاك اب ليا بجد مش مجرد اسم 
سعد – انا عارف اني غلطت 
ويعلم ربنا انا ندمان ازاي يا بنتي 
ولولا ربنا عالم بندمي وزعلي لولا قبل توبتي يا نور 
ربنا سامحني 
سامحيني انتي كمان خليني اموت مرتاح 
بتبص نور لابوها وعنيها مليانه حنان وعياط 
بتحضن نور ابوها 
نور – بس انا لسه عيزاك 
ومش عيزاك تموت يا بابا 
انا لسه مشبعتش من كلمه بابا دي
من العياط مبيقدرش سعد يرد عليها 
بيضمها سعد ليه جدا وهو بيعيط 
بتعيط نور وبيعيط سعد وبيعيط خالد واحمد ووعد 
بيقعد سعد حاضن نور اكتر من 5 دقايق متواصله 
سعد بدموع وانهيار – وحشتيني يا بنتي 
وحشتيني يا نور 
انا اسف يا حبيبتي 
انا اسف يا بنتي 
سامحيني 
نور بعياط- مسامحاك يا بابا مسامحاك 
بيسمع سعد الكلمه من نور فا بيبتسم واعصابه تسيب 
بتحس نور ان ابوها هيقع منها فا بتحاول تسنده 
نور بخوف – بابا 
بابا مالك يا بابا 
بيلاحظ احمد وخالد ان سعد هيقع فا بيجرو عليها 
بيسندوه وينيموه علي الارض 
خالد بدموع – في اي يا حمايا 
ما تقوم كده 
امال مين هيحط ايده في ايدي في كتب الكتاب 
سعد – انت حبيب نور 
خالد – وخطيبها كمان 
بس قولت لازم اطلبها منك الاول 
سعد -اناموافق ربنا يسعدكم 
بيبص سعد لنور ويبتسم 
سعد – متعيطيش يا نور 
انا فرحان وامك سميحه قدامي اهي 
نور اهي يا سميحه 
ومسامحاني 
طلعت طيبه زيك يا سميحه 
وحشتيني يا سميحه 
استني جاي معاكي 
انا بحبك واتاخرت قوي عليكي 
بس كنت مستني بنتنا تيجي 
واهي جت وسامحتني كمان 
بحبك يا سميحه 
بيسكت سعد فجاه وبيغمض عينه 
نور – بابا 
يا بابا 
بيبتسم سعد ابتسامه خفيفه وبتطلع روحه 
بتعيط نور وتصوت في الجامع 
وبتبقي معاها وعد واحمد وخالد 
بيندفن سعد وبتقعد وعد مع نور في بيتهم 
وبيقعد خالد مع احمد
بعد اسبوع 
بياخدهم خالد كلهم ويروحو ياكلو في مطعم كبير 
وفجأه بيدخل عليهم واحد 
عبد الستار – الاستاذه نور 
نور – ايوه انت مين 
عبد الستار- انا عبد الستار محامي اسر بيه الله يرحمه 
نور بصدمه – اسر 
عبد الستار – جيت اقولك مبروك دلوقتي بقيتي مليونيره 
نور – نعم 
دا ازاي 
عبد الستار- لما اسر بيه تعب 
وكنتي انتي معاه بعتلي وكتبتله الوصيه بايدي 
وكان كاتب ان جميع املاكه اللي تخصه وباسمه 
يبقو ليكي 
بس طبعا بعد ما مات عياله طمعو فا لما فتحنا الوصيه وشافو وصيه ابوهم 
اتجننو ورفعو عليكي قضيه 
وهو كان موصيني لو عياله عملو كده احول القضيه خاصه عشان مزعجكيش 
وفعلا كانت خاصه 
ومن اسبوع اتحكم ليكي بامتلاك كل حاجه تخص اسر بيه 
ودلوقت جاي اقولك اتفضلي 
دي عقود بيع وشراء لجميع املاك اسر بيه 
كلها باسمك 
بعد ازنك 
بتقوم سحر تزغرط وبيفرحو كلهم باللي حصل 
وبتبقي نور مليونيره وكل فلوس اسر بتاعتها 
بتبني نور مستشفي وجامع علي روح امها وابوها 
وبتفتح مطعم كبير للفول باسم حسين 
وبينتقل خالد ونور 
ووعد واحمد 
وسحر ومصطفي عشان يعيشو في الفيلا 
في نفس اليوم بييجي المازون ويكتب كتابهم التلاته ازواج مع بعض 
وبيعملو فرح كبيييييييير وبيعيشو في سعاده 
وبيبقي فعلا ربنا كرم المتمرده الصغيره نور 
             النهايه 
ربنا كرم نور وعوضها عن كل حاجه وحشه شافتها 
ربنا مش بينسي عباده 
يارب تكون عجبتكم 
الروايه خلصت 
بس القصه مخلصتش 
لسه في جزء تاني 
اتمني تعحبكم 
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى