روايات

رواية الحب الصادق الفصل الرابع 4 بقلم مريم محمد

رواية الحب الصادق الفصل الرابع 4 بقلم مريم محمد

رواية الحب الصادق البارت الرابع

رواية الحب الصادق الجزء الرابع

رواية الحب الصادق
رواية الحب الصادق

رواية الحب الصادق الحلقة الرابعة

كانت مرات عمها بتشد شعرها لكن اوقفها صوته الحاد
مايا بدموع ييوسف
يوسف بغضب ايه اللي بتعمليه ده يا سوزى مش تحترمى ان احنا قرايب
لتقاطعه مايا بحزن احنا حتى مش قرايب انتو عيال جوز امى وانتى ملكيش حق انك تدخلى بيتنا كده
سوزى بضحكه سخريه بيتكم شكلك لسه متعرفيش ان البيت اتباع
لتنصدم مايا بشدة لا تستوعب ما قالته
اانتى اكيد ككذابه
يوسف بحنان اهدى يا مايا وكونى جمب اختك دلوقتي
لتمسك مايا يده بخوف يوسف سساعد اختى لو سمحت

 

 

ليبتسم لها بحب اكيد انا هروح القسم وهحل الموضوع
ليمسك يد سوزى وينظر لسميه (مرات عم مايا ونها) نظرة ارعبتها لتهرول مسرعه للخارج
سوزى بغضب ايه اللي عملته فوق ده يا يوسف انت اخويا يعنى تبقا فى صفى مش صفهم
لتتحول ملامحه للخبث والشر
يوسف بغموض ما انا لازم اظهر ليهم اني الطيب الحنين روحي انتى البيت مع السواق وانا هعمل حاجه وجاي
سوزى بأنزعاج لا تكون هتخرج البنت اللي اسمها نها ده
يوسف بخبث تؤتؤ خليها تبات فى الحبس النهاردة تتأدب شويه وتكونى خدتى حق الالم
وغمز لها
لتبتسم له بشر فهمت قصدك
سوزى بتساؤل طب وبالنسبه لزياد يا يوسف انت وعدتنى انه هيكون ليا
يوسف فى الموضوع ده متقلقيش انا بمثل ادامه اني الصديق الوفى بس مش عارف ان انا السبب فى الحريقه اللي حصلت زمان بس الغبيه مايا انقذته
سوزى بسعادة و ده احسن حاجه بالنسبالى حصلت انى اخلص من البنت المقرفه ده
يوسف بحده سووزى
سوزى بسخريه طيب ما هى حبيبه القلب اهم منى
لتتركه وتذهب
_____________________________
عند نها مصدومه من ورق الملكيه ان البيت الشئ الوحيد الذى تركاه والداها لهم اصبح ملكا بأسم عمر الالفى
الظابط بضيق خدها يا عسكرى على الحبس
نها بغضب انا حسه اني قتلالك حد من عيلتك ايه المعاملة ده
ليكتم العسكري ضحكته
لينظر له بحده اتفضل على شغلك يا عسكرى
نها طب عاوزة اعرف الاول هو مين عمر الالفى
ده
الظابط بغضب اللي ضربتيه على دماغه وفى المستشفى ولما يفوق هناخد اقواله بس كده كده واضحة يعني انا شوفتك بعينى ماسكه سلاح الجريمه

 

 

نها بسخريه الطاسه بقت سلاح جريمه
الظابط بحده خدها يا عسكرى يلا مستنى ايه
ليأخذها العسكرى
فى الحبس
الستات تنظر لها بشر
احداهن مش هى ده
اه هى بخبث نورتى
لتنظر لهم بخوف وتحاول تشجيع نفسها
لا بقولكم ايه انا مش كيوت خالص انا اللي هيقربلى هعمله شاورما
لتقترب لها ست بغضب قولتى هتعملينا ايه يا بت
نها تبتلع ريقها ولا حاجه انا بقول نتفاهم….
________________________

 

 

عند منزل زياد
زياد بتعب يوسف هو البرشام اللي ادتهولى ده مخلينى عندى صداع علطول ليه
يوسف بخبث لا يا زياد ده هو فى الاول بيعمل كده بس بعدين هتخف
زياد بألم طب اطمنت على مايا انا سمعتها بتصرخ هى فيها حاجه
يوسف بضيق لا مفيش هى كويسة وخد يلا البرشام
ليأخذه منه زياد ووو…

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الحب الصادق)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!