Uncategorized

رواية روح فهد الفصل السادس والعشرون 26 بقلم آية رمضان

 رواية روح فهد الفصل السادس والعشرون 26 بقلم آية رمضان

رواية روح فهد الفصل السادس والعشرون 26 بقلم آية رمضان

رواية روح فهد الفصل السادس والعشرون 26 بقلم آية رمضان

مريم و رامي واقفين مصدوميين من اللي شافوها و موش قادرين يصدقوا اللي بيشوفوا
رامي بقرف / انا موش قادر أصدق القرف اللي انا شايفها ده
مريم بعدم تصديق / حازم مع يارا
رامي سمع صوت حد طالع على السلم ف اخد مريم اللي واقفه متسمره مكانه اخده و مسك ايديه و جرى بيها على اوضته
______&&&&&&_________
فهد و روح طالعين اوضتهم و سمعوا صوت اسيل بتنادي عليهم ف فهد نزل روح و هي راحت تشوف اسيل عايزه ايه و فهد وقف قدام اوضه حازم و فكر يدخل يشوفوا و لسه رايح ناحيه الباب و يدوبك بيحط ايديه على اوكراه الباب ف اتلق اللي بينادي عليه بعصبيه
اسيل بعصبيه /  ابيه فهد
فهد بص ل اسيل باستغراب و قاله بدهشه
فهد / مالك يا اسيل شكلك متعصبه ليه يا حبيبتي
اسيل بغيظ / في واحد سافل و قليل الآداب اوي بره عاوزك
روح و فهد بدهشه / سافل و قليل الآداب
فهد / مين ده اللي سافل و قليل الآداب و اللي كمان عاوزني
اسيل بغيظ / معرفش يا فهد معرفش بس هو قليل الآداب اوي يا ابيه، تخيل، تخيل يا ابيه بيقول عليا اني انا تخينه، بقا انا تخينه يا ابيه
فهد و روح كاتمين ضحكاتهم بالعافيه علي منظر اسيل و فهد عرف أسيل بتتكلم على مين لأن مفيش حد يتجرأ أن يقول على اسيل كده غير واحد بس ابن عمته و اللي سافر من صغره و دلوقتي رجع البلد
فهد نزل و جرى علشان يقابل صديق عمره اللي بيحبوها كتير زي اخوه حازم بالظبط
________&&&&&_________
رامي اخد مريم على اوضته و بيبصله بشفقه و صعبانه عليه جدا
مريم قاعده على الأرض و ضامه رجليه و الدموع متحجره في عينيه و موش راضيه تنزل
رامي قلق على مريم جدا لأنه بقاله اكتر من ساعه قاعده بالمنظر ده و موش راضيه تتكلم ولا تقول حاجة، رامي قرب عليه و حط ايديه على كتفه برقه و بصله بحنيه و هي كأنه مصدقت اتلقت حد يبق جنبه طول عمرها و هي حاسه انه يتيمه وموش لاقيه حب و حنيه من حد و دي يمكن كان سبب من اسباب أن هي استسلامت ل حازم
اول ما رامي حط ايديه على كتفه كأنه مصدقت و اترمت في حضنه و قعدت تعيط جامد
رامي اتصدم اما مريم حضنته بس شئ تلقائي خلاه يحط ايديه حواليه و يطبط عليه و هي تزيد من البكاء اكتر و اكتر
________&&&&&_________
يارا في حضن حازم و هم شبه عارنين
حازم بخبث طلع ل يارا سولتيرا دهب و هي عينيه كانت هتطلع عليه ف ابتسمت بشده عاشقه الدهب و الفلوس و مسكته و من وشها و باسته بوسه مقززه و هو بخبث فعل ما حرمه الله مره اخرى معاه
_______&&&&&&_______
عند فهد نزل جري و أول ما شاف الشخص اللي واقف و يبتسم له بحب جرى عليه و اخده بالحضن جامد تحت أنظار الدهشة من اسيل و روح
فهد بحب / وحشتني وحشتني اوي يا زين 
اول ما فهد قال اسم زين خفق قلب أحدهم و سألت ف نفسه معقول هذا عشق الطفوله
_________&&&&&________
رامي بيطبطب على مريم و موجوع علشانه اوي و مهوش عارف السبب فضل يطبطب عليه ل غايه اما نامت ف حضنه مسك وجه و فضل يتأملها جامد بس بعد كده استغفر ربه لأنه ايضا لديه حبيبه و مينفعش يبص لوحده تانيه غيره
لم يعرف هذا الأحق أن الأقدار مكتوب عند الله عز وجل
يتبع……
لقراة الفصل السابع والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية امرأة بطعم الوجع للكاتبة أماني عنان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!