Uncategorized

رواية أحببت مشاغبة الحلقة الرابعة عشر 14 بقلم ناهد

 رواية أحببت مشاغبة الحلقة الرابعة عشر 14 بقلم ناهد 

رواية أحببت مشاغبة الحلقة الرابعة عشر 14 بقلم ناهد 

رواية أحببت مشاغبة الحلقة الرابعة عشر 14 بقلم ناهد 

سمعت آسيل كلام جاسر اتصدمت كانت طول الوقت بتهز راسها بمعني لاء مكنتش مصدقه فجأه نام جاسر على رجليها اتخضت مره واحده 

وبعد كده سمعته بيقول 

جاسر بنعاس:متسيبنيش لوحدي انا بح 

وفجأه نام كانت قاعده على السرير بتعيط خايفه مسكها جاسر من ايديها وخدها ف حضنه كانت بتحاول تفلت ايديها منه معرفتش قعدت فتره بتعيط بصت ناحيه جاسر كان زي الطفل وهو نايم على رجليها بصتله جامد قعدت تدقق ف ملامحه مسحت على شعره بإيديها حست بشعور غريب إحساس محستهوش قبل كده غير مع جاسر ابتسمت ابتسامه باهته وهى بتبصله ونامت 

………………………………………………

صحى جاسر من النوم لقى نفسه ف اوضته وعلى السرير وصور اخته على السرير جنب شويه اوراق بص حوليه ملقاش آسيل سمع صوت جاي من الحمام عرف انها جوه حاول يفتكر الي حصل الليله الي فاتت واول لما افتكر انه كان لسه هيعترفلها بحبه قام بضيق من على السرير ولم الي على السرير وخد بعضه بسرعه ومشي …….طلعت آسيل من اوضتها ملقتهوش اتنهدت وراحت ناحية الدولاب تختار لبسها وتنزل تحت …………………

مصطفى :عمتو آسيل 

آسيل:روح عمتو تعالى بسرعه هات حضن 

شالته وراحت ناحيه الترابيزه بيه 

آسيل:هو جاسر مش هنا ياماما آسيا

آسيا بإستغراب:لاء مشوفتهوش 

ابتسمت ابتسامه مصطنعه وقعدت معاهم تاكل 

ملك:آسيل ايه رائيك نطلع انهارده مشوار 

آسيل:مش قادره ياملك والله 

ساره :بصراحه احنا زهقانين جدا يعني تعالوا نخرج ياجماعه وبعدين هما دلوقتي ف الشغل ومش هيقولوا حاجه 

زينب:يلا يآسيل 

آسيل :ماشي ممكن نروح ياماما 

آسيا:حبيبتي روحوا فكوا عن نفسكم شويه 

آسيل :عندي فكره جهنميه 

ساره:ايه 

آسيل:تعالى معانا ياماما آسيا والنبي 

آسيا:لاء مستحيل انتوا هبل ولا ايه لاء روحوا انتوا انا كبرت على الحاجات دي 

آسيل:كبرتي ايه بس اراهنك انه لو حد شافك معانا ليعاكسوكي وانتي مزه كده 

آسيا:????????????????

ملك:البت آسيل معاها حق يلا والنبي ياماما نروح 

زينب وهنا :يلا بقا 

فاطيمه:عال قوي رايحين فين 

آسيا:تعالوا شوفوا المجانين دول عاوزيني اخرج معاهم 

فاطيمه:ماشي انا جاهزه يلا ياعيال 

آسيا:فيه ايه يافاطيمه انتي مصدقتي 

فاطيمه:ياختي قومي احنا بنطلع كل يوم 

زينب :انا بفكر نطلع شرم ف الفيلا الي هناك كلنا 

ملك:طب وربنا فكره لما آسر يجي هنقله 

اتفقوا كلهم انهم يطلعوا ركبوا عربياتهم وطلعوا مع بعض لفوا مولات هدوم كتير وكل واحده اختارت كام فستان كده 

آسيل:الله تحفه الفستان ده ايه رائيك 

ملك:زفت 

آسيل:امشي يازباله انتي من هنا قال وحش قال 

زينب بصوت عالي:الله يابنات تعالوا شوفوا الفستان ده بسرعه 

هنا :واو تحفه واو 

ملك:آسيل خدي هنا تعالي شوفي ياعجله ده مش الي انتي مسكاه 

جريت آسيل نحيتهم 

آسيل:اممممممم 

ملك:انتي بتفكري انتي هبله 

آسيل:مش حلو 

ساره:لاء بقا سيبوهالي انا هربيها خدي 

جريت ساره ورا آسيل ف المول خبطت آسيل فجأه ف شخص 

آسيل وهى بتحسس على راسها بوجع:اااه اسفه 

بصلها بسرحان وقال:ها 

آسيل :هاا بقولك اسفه 

الشاب:لاء مافيش مشكله 

آسيل بضيق من نظراته :اه طيب وسع كده 

سابته ومشيت كان بيراقبها بعنيها وفجأه ابتسم ومشي 

ساره:خدي مسكتك 

آسيل:وسعي ياستي انتي بارده خبطت وانتي بتجري ورايا ف شاب راجل قذر 

ساره:عملك حاجه 

آسيل:ميقدرش 

ساره:شبح ياخواتي 

ضحكوا سوا وراحوا ناحيه البنات يشوفوا الفساتين 

……..آسيل:ماما آسيا هطلع مره وجايه 

آسيا:راحه فين 

آسيل:هجيب حاجه من العربيه 

آسيا:متتأخريش 

نزلت آسيل تحت المول فجأه رن فونها بصت لاقته جاسر 

آسيل:الو مين معايا 

جاسر:انتي هتستعبطي مانتي عارفه انا مين 

آسيل:لاء مش فاكره فكرني لو سمحت 

جاسر:انظبطي عشان مزعلكيش انتي ف اني مصيبه كده 

آسيل بغضب:انت مالك 

جاسر:آسيل 

آسيل:مش خايفه منك على فكره وأعلى مافخيلك اركبه ماشي طظ 

جاسر:انتي قد كلامك 

آسيل:اه قده 

حست إن حد واقف وراها اتوترت 

جاسر:متأكده 

سمعت صوته وراها اتخضت وبصت لورا لاقته ف وشها 

آسيل:انت انت هنا ازاي 

جاسر:ها بقا كملي كنت بتقولي ايه 

آسيل:????????????????كنت بهزر معاك الله 

جاسر :ياراجل 

آسيل:والله العظيم وبعدين وسع كده وانت زي الحيطه كده 

فجأه ظهر رجل مقنع من ورا جاسر راح حاقن جاسر بحقنه منوم صرخت آسيل اول لما شافته ظهرت عربيه كبيره سودا خرج منها راجلين جريوا عليها كانت ماسكه ف جاسر ومش راضيه تسيبه 

آسيل :جااااسر قوووم ياجاسر الحقوني 

ضربها واحد منهم بالمسدس على دماغها اغمى عليها خدوها ف العربيه وطلعوا بسرعه

يتبع..

لقراءة الحلقة الخامسة عشر : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا

نرشح لك أيضاً رواية رأيتك صدفة للكاتبة لارا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى