Uncategorized

رواية العشق الثائر الفصل الثانى والعشرون 22 بقلم سارة أحمد

 رواية العشق الثائر الفصل الثانى والعشرون 22 بقلم سارة أحمد
رواية العشق الثائر الفصل الثانى والعشرون 22 بقلم سارة أحمد

رواية العشق الثائر الفصل الثانى والعشرون 22 بقلم سارة أحمد

مليكه عشان انتوا ولادنا عشان كده ساكتنا رغم ان الا راح كان ابني بس مقدرتش اعمل حاجه
لا انا ولا ابوكم بس مش هسمح ان الا حصل زمان تكرره شهد بنتك مع عشق وثائر وده تحذري الاخير لكي انتي وايمن
وخرجت مليكه منهار حزين وكأن الماضي يتجسد امامها 
ومنظر سمير ابنها والجروح مسحه ملامحه منظره وهو في المشرحه مجرد جسد بالي كان منظر بشع 
جرت مليكه علي غرفتها وزعت الباب بغضب وامسك صورة سمير ابنها وابو ثائر وشهاب واركان وندي
وضمتها لصدرها وبكت
ثائر وصل اوضته وهو شايل عشق وبلهفه وحب وخوف يبصلها
ودخل الاوضه
يضعها في سريره برفق ينزع عنها النقاب والطرحه 
ويقبل راسها برقه ويلمس وجهها بشفايفه 
عشق ترتجف خجلا وتبعده
ثائر باشتياق ورغبه مجنونة يقترب منها ويداعبها عشق انا مش قادر اتحمل انا انا عوزك
تتملك عشق  نفسها وبمكر طب يا ثائري غمض عينك
يفرح ثائر زي الاطفال ويغمض عينه عشق بمكر تمسك ايده 
وبصوت عذب ودلع يجعله يذوب امشي وري وفضل ماشي ماشي لحد ما لقي نفسه بره الاوضة
وعشق قفلت الباب 
يفتح ثائر عيناه فيجد نفسه خارجا يشطاط غضبا وتحمر عيناه
ويهبد علي الباب بغضب افتحي يا عشق بطلي لعب العيال ده 
يتبع ……
لقراءة الفصل الثالث والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى