Uncategorized

رواية أحببت ابن خالتي الفصل العشرون 20 بقلم ريهام مسعد

 رواية أحببت ابن خالتي الفصل العشرون 20 بقلم ريهام مسعد

رواية أحببت ابن خالتي الفصل العشرون 20 بقلم ريهام مسعد

رواية أحببت ابن خالتي الفصل العشرون 20 بقلم ريهام مسعد

أحمد_ انتو بتعملو اى هنا يلا اطلعو بره 
معتصم _ عمى افهمى الاول انا اسف ع كل اللي حصل منا احنا جايين نصلح غلطنا
روايده _ عمى انا كمان اسفه والله احنا مش عارفين عملنا كده ازاي       __ في نفسها ههههه دحنا لسه معمناش حاجه اهدا انتا بس علينا وشوف اللي هيحصل
أحمد_ خلاص دلوقتي جايين عايزين اى
روايده _ احنا ي عمى بابا عرف اللي عملنا وقال لزم تروحو تعتذور من عمكم 
أحمد _ خلاص ونا سمحتكم يلا ارجعو اسكندريه 
مصطفى _ لا انتو هتحضرو فرحى ع انجى الاول 
انجى في صدمه_ فرح؟  فرح مين ي حلتها انا مش هتجوز
مصطفى وهو بيقرب اوي من انجى_ فرحى انا ونتى ومش عايز اسمع صوتك تمم
انجى بخوف _ انا قلت كلمه واحده مش هتجوز  طلعت جرى ع اوضتها
مريم _ مصطفى استنا يبنى سيبها شويه 
مصطفى _ بعد اذنك بس ي ماما البت دى شايفه نفسها اويي علينا
دق دق دق انجى افتحى الباب 
انجى _ مش هفتح ومش هتجوز ابعدو عنى بقا مش كفايه اللي حصل هااا بعد الجواز بكام شهر هتروح وتتجوز علينا تاني صح
مصطفى فكر انه يغيظها _ تصدقى فكره انى اتجوز عليكي تاني 
انجى فتحت الباب_ طب لو راجل اعملها
مصطفى قرب منها وكانت انجى ضهرها ع حيطه_ منا ممكن اعمل حاجه تانيه 
انجى _ مصطفى ابعد عني انتا حيوان
هووووب اخدت بوسه كبيييره ياعينى معرفتش تتكلم 
انجى _ انتا متخلف انا بقولك ابعد 
مصطفى_ ونا مش هبعد  ويلا بكره الفرح
انجى _ بكره و فرحى انتا اكيد مجنون انا مش هتجوز ويلا شوف واحده غيري 
مصطفى _ ماااشي روايده بنت عمك موجوده 
انجى كانت بتولعع_ بقولك اى انتا لو بصيت ع واحده غيرى بالله عيونك الجمده دى هشيلهم من مكانهم 
مصطفى بضحكك _ خلاص يلا بقا حضرى نفسك هننزل المغرب نجيب الفستان 
انجى _ طب يلا من غير مطرود عايزة اغير هدومى
مصطفى _ متغيرى هو نا غريب دنا جوزك حتا
انجى بكسوف _ مصطفى اطلع بره احسن منادى ع خالتو
مصطفى _ خلاص خلاص طالع اهو
انجى في نفسها_ بحبك   بس قلبي مش مطمن  يااارب ريح قلبي و استرها معانا يااااارب 
سيف _ ازيك يا ريم
ريم _ ثواني ي محمد   اهلا سيف اخبارك اى
سيف بغيظ_ بتكلمى مين 
ريم _ افندم
سيف بعصبيه_ نا بقولك بتكلمي مين 
ريم _ دا شىء ميخصكش 
سيف بعصبيه _ طب هاتى الفون دا
ريم _ سيف ابعد ايدك عنى بقولك ابعد عني 
سيف كان حاطط ايد ريم ورا ضهرها_ منا قلتلك بذوق هاتى الزفت دا   ومين بقا محمد دا ان شاءلله 
ريم _ ونتا مالك اصلا هو اى دا هات الزفت دا بعد اذنك 
سيف _ ولو مدتهوش 
ريم بعصبيه _ ي سيف هات تلفوني 
سيف مسك ريم من عند وسها و ضمها ع حضنه 
سيف بعمزه_ خدى 
ريم خدودها احمرت_ مش عايزة خلهولك
طلعت جرى ع جوه
عبدالله _ واخيرا سيف السواعدى وقع ولا حد سمه عليه
سيف بضحكك _ اه والله انا فعلاً وقعت
عبدالله _ طب يلا بقا عايزين نفرح بيك
سيف _مش قبل مفرح بيك 
عبدالله في نفسه_ مش خايف غير منك لما تعرف 
سيف _ اى يعم رحت فين 
عبدالله بتوتر_ هاا منا معاك اهو
سيف _ مهو واضح المهم انا نازل دلوقتي عشان اشوف اكبر قاعه ف مطروح تيجى معايا
عبدالله _ تعاله صحبي هنا لسه فاتح قاعه جامده جدا 
سيف _ يلا ي صحبي
ي حيوان انتا متعرفش انا ابقا اخت مين والله هتندم
شخص_ اخت مين يعني بس انتى جامده يبت
بسمله _ ابعد ايدك عنى ي حيوان 
لسه هيمد ايدو ولكن البطل وصل في الوقت المناااسب 
يتبع….
لقراءة الفصل الحادي والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشقت صغيرتي للكاتبة حنان سلامة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!