Uncategorized

رواية عشقت إنسية الفصل الأول 1 بقلم ماهي أحمد

 رواية عشقت إنسية الفصل الأول 1 بقلم ماهي أحمد
رواية عشقت إنسية الفصل الأول 1 بقلم ماهي أحمد

رواية عشقت إنسية الفصل الأول 1 بقلم ماهي أحمد

كنت قاعده بتفرج علي فيلم الانس والجن روحت قولت لجوزي 
_ انا مش فاهمه عادل امام بيعمل كده ليه مش لاقي انسيه تحبه من جنسه لازم يدور علي جنس غيره عشان يحبه يعني 
( جوزها بصلها وقلها) 
_ وايه المشكله هو بمزاجه القلب اللي اختار مش بأرادته هو قلبه حبها 
انا: حب ايه حبه برص هو جني وهي انسيه ماينفعش ابدا الكلام ده لا شرع ولا دين يسمحوا بالكلام ده 
جوزي: بس الحب مالهووش كبير 
انا: مالك يا ادهم بدافع عن الجن كده ليه وموافق كمان انهم يتجوزوا من الانس 
ادهم : احنا متجوزين مع بعض بقالنا قد ايه 
انا : ييجي من عشرين سنه بتسال ليه 
ادهم : عمرى أذيتك 
انا : لاء 
ادهم : شوفتي معايا يوم وحش 
انا : بصراحه عمرك ما خليتني اعيش يوم وحش في يوم 
ادهم : وطلباتك بتجيلك 
انا : من قبل حتي ما اطلبها 
ادهم : بتحبيني 
انا : مالك يا ادهم في ايه اكيد طبعا بحبك وانا لو مكنتش بحبك كنت خلفت منك سامح وسمير دوول دلوقتي في الجامعه ما شاء الله عليهم 
ادهم : عمرك حسيتي بفرق ما بينا في يوم 
انا : فرق ما بينا ازاي مش فاهمه 
ادهم : في المعامله في الكلام 
انا : انا مابقيتش فاهمه حاجه 
ادهم : طول العشرين سنه اللي فاتت وانا عايش معاكي علي اني انسان اطردت من عشيرتي لما عرفوا اني حبيتك ياانسيه بس انا دلوقتي لازم ارجع ومافيش حل تاني غير انك تيجي معايا 
انا : اي الهزار البايخ ده يا ادهم انت بتقول اي 
ادهم: انا سيفرائيل ابن ملك الجان ولازم ارجع بولادي لعشيرتي عشان دخلنا حرب كبيره ولازم اقف جنبهم ودلوقتي جه وقت الاختيار ياتيجي معايا ومع اولادك تحت الارض ياتفضلي هنا وحيده ومش معاكي حد 
——————–في الجامعه ————————————
سمير : انت يابني لسه برضوا بتبحلق فيها وبتبصلها مش ناوي ابدا تتحرك وتكلمها 
سامح : سيبني دلوقتي ياسمير انا مش ناقصك خالص دلوقتي 
سمير : هتفضل طول عمرك خيبه كده 
سامح : هي أنسيه وانا من الجان هاروح اتكلم معاها ازاي لو عرفت عمرها ما هتتقبل حاجه زي كده ابدا 
سمير : وهتعرف منين ما امك عايشه مع ابوك بقالها ٢٠ سنه ومعرفتش ان احنا من الجان 
سامح : انت مش موافق علي اللي ابويا عمله ابدا هو خدعها وغشها 
سمير : طيب خليك انت كده لحد ما تحب انسي زيها وتفضل انت طول عمرك باصصلها 
سامح : احنا كده كده خلاص هنرجع لعشيرتنا انت مش عارف ابوك قال ايهة
سمير : عارف .. عارف 
( بالليل ) 
سامح راح بيت البنت اللي بيحبها وطبعا ما نغير ما تشوفوه بيبص لقاها بتعيط ومره واحده ركبت الاسانسير وطلعت الدور العشرين ومن غير تفكير رمت نفسها 
سامح نزل وراها بسرعه ومسكها حضنها من وسطها 
ووو …
يتبع ……
لقراءة الفصل الثانى : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى