روايات

رواية أحببتها عمياء الفصل الخامس 5 بقلم آية رأفت

رواية أحببتها عمياء الفصل الخامس 5 بقلم آية رأفت

رواية أحببتها عمياء الجزء الخامس

رواية أحببتها عمياء البارت الخامس

رواية أحببتها عمياء
رواية أحببتها عمياء

رواية أحببتها عمياء الحلقة الخامسة

يوسف بصدمة داخله وهو ينظر لبسمة : مستحيل تكون هيا مش ممكن انا قلبت عليها أمريكا كلها معقول تكون هيا هنا وانا كنت بدور عليها فى بلد غريبة بس ازاى عاميه بقالها 15سنة وهيا كانت بتعزف جيتار مرة ومرة بيانو ازاى انا لازم افهم لان ممكن متكونش هيا
بسمة بقلق من سكوت الدكتور : احم هو حضرتك ساكت لي
يوسف بوعي : اه انا اسف سرحت شويه تحبي نتكلم فى اى
بسمة بهدوء : اللى حضرتك عايزو معنديش مشكلة
يوسف بإبتسامة : تمم ممكن اعرف عملتي الحادثة دي ازاى
توترت بسمة من سؤاله وقالت بهدوء : لازم

 

 

 

لاحظ يوسف توترها وقلقها فتفهم انها لا تريد التحدث وانه يجب ان ينتظر فقال بهدوء : لا ياستي مش لازم ممكن نتكلم فى اى حاجة تاني
بسمة بهدوء : ممكن اتفضل وانا هرد عليك
وبدء يوسف يسال بسمة عن دراستها وهوايتها وماتحبه وماتكره واصبحو فى خلال الوقت القصير ان تكتسب بسمة ثقه بذاتها وان تثق لو قليلا بيوسف ولكن شعرها لم يتغير فكل الرجال سيؤن وبعد ان انتهو ذهبت بسمة مع علي وفاطمة خدوها على مكان هادي جدا وكان مزين بشكل رائع لكن ليس كل جميل يكتمل فكان هذا الجمال ينقصه جمال عيني بسمة وهيا تري اقترب علي لبسمة وقال لها : كل سنة وانتي طيبة يانور عيني وباس دماغها وجبلها هديه كوليه ولا اروع ثم اقتربت أسما تؤامها وحضنتها وقالتلها :كل سنة وانتتى معايا يانصي التاني ثم اقتربت فاطمة وحضنتها ايضا وقالت لها : كل سنة ةانتى فى حياتي يااحلى بسبوسة فى الدنيا واقترب الجميع لتهنئة بسمة بيوم مولدها وهيا كانت مبسوطة لا بل تمثل السعادة فكيف لها ان تسعد وبهجا اليوم فقدت اغلي شيئين بحياتها أمها ثم عينها لكن دايما يقولون اذا رأيت من حولك يسعون لإسعادك

 

 

لاتبخل أنت بأن تعطيهم لو ضحكة وحدة تدل على سعادتك فيكفي انهم يريدون إسعادك بشتى الطرق نرلت دمعه هاربه من عيني بسمة فمسحتها بسرعه ثم جائها صوت من خلفها هيا تعرفه جيدا نعم هو هو صاحب هذا الصوت هو هو من دمر حياتها واصبحت تعيش بظلام يابس إلتفت له بسمة ونظرت له نظرة ارعبته فمن لم يعرف بسمه سيقول انها تري بوضوح لكن ليس للظلمة مكانا إذا اشتد الظلم على المظلوم فاقترب منها يسري فهو ابها وهو رجل اعمال معروف رفع يده لكي يلمسها لكن يد ما منعته نعم هذه اليد منعته وبشده تحت نظرات الجميع المنصدمة وهذة كانت يد ……..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببتها عمياء)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى