Uncategorized

رواية حب بالصدفة الفصل التاسع عشر 19 بقلم أحلام تامر

 رواية حب بالصدفة الفصل التاسع عشر 19 بقلم أحلام تامر

رواية حب بالصدفة الفصل التاسع عشر 19 بقلم أحلام تامر

رواية حب بالصدفة الفصل التاسع عشر 19 بقلم أحلام تامر

مصطفى مشي وهو ف الطريق رن علي الإسعاف تروح لميار وملاهم العنوان
-مصطفى وصل المستشفى كانت الإسعاف وصلت ف نفس الوقت نزل بسرعه من عربيته وراح لاختو شاف بطن اختو وهيه بتنزف جامد اويي 
-مصطفى بزعيق:دكتور دكتور
-الدكتور جه بسرعه وشاف ميار
-دخلوها العنايه بسرعه
-ومشي الدكتور بسرعه من قدام محمد وايه
-وبعد شويه خرج الدكتور
-مصطفى :ها يادكتور طمني والنبي
-الدكتور:للأسف الانسه ميار اتعرضت لصدمه قويه والظاهر انها حاولت تقاومها بس مقدرتش وللأسف حصل نزيف شديد ودخلت ف غيبوبه
-مصطفى :يعني اي. هتفوق امتا يعني
-الدكتور:الله اعلم ممكن ايام وممكن شهور وحتي لقدر الله سنين بس برضو بيبقي علي حسب قدرة المريض علي المقاومه ويفضل حد هيه بتحبه يقعد يتكلم معاها هيجيب نتيجه ايجابيه
-مصطفى :قعد بصدمه علي الارض وحط وشو بين ايدو و…
**************************
ف مكان تاني عند حسين
-حسين :متولي 
-متولي جه:اوامرك يباشا
-حسين:عايزك تبعت لحد من معارفنا ف مصر عايزو ف مهمه
-متولي:حاضر يباشا.. بس مهمه أي ساعتك
-حسين:عايزو يقتل حد مزعلني 
-متولي :الاسم والعنوان يباشا والموضوع ف ظرف ثانيه يكون خلص
-حسين بشرر:ميار خالد النادي… هتلاقيها ف مستشفي ****
-متولي :طياره يكبير كلها ساعه وتفرح بخبرها
-متولي مشي وحسين بص قدامه بشرود معلش بقي بس انتو هتهددوا هياتي وحياه ولادي
*************************
نرجع تاني لمصطفي وايه
مصطفى قعد علي الارض وكان ف حاله حزينه جدا  عل اخته وروحه 
-ايه:والله هتبقي كويسه وترجع تقرفنا تاني 
-مصطفى :نا السبب انا اللي قصرت معاها واسعجلت انا السبب اني وافقت علي الوسخ اللي اسمه يوسف
-ايه:اهدي يا حبيبي كل شيء ربنا كاتبه قبل ما يحصل فمتلومش نفسك
-مصطفى :حاسس اني ضايع
-ايه:يبقي نروح للي يرجعك للطريق الصح
-مصطفى بص لايه باستغراب
-ايه:تعال نقون نصلي وندعيلها
-مصطفى واكنه افتكر :اه اه لازم نصلي وندعيلها… وقامو راحو المسجد اللي ف المستشفى وكانو غافلين عن الاربع أعين اللي بتراقبهم 
-محمد كان واقف متابع اللي بيحصل كان نفسو يروح لهم ويكون معاهم في كل حاجه بس اكيد مصطفى مش هيتقبل كده ومش هيقدر يفهمه حاجه 
-محمد كان واقف متابع لحد ما مصطفى وايه مشيو ولسه هايمشي يروح لميار بس حس بحركه غريبه حوالين اوضه ميار 
-محمد شاف راجل غريب واقف قدام الاوضه وراجل تاني دخل الاوضه 
-محمد حس ان ميار ف خطر وان دول رجاله تبع يوسف 
-راح محمد ناحية اوضه ميار بس الراجل وقفه
-الشخص :علي فين يا استاذ
-محمد:مالك يعم اي داخل اوضه ابن عمي 
-الشخص:لا يباشا دي مش اوضه ابن عمك دي اوضه اختي
-محمد ساعتها ايقن ان دول عايزين يأذو ميار قام ضرب الراجل ده بالبوكس وبحركه سريعه كسر ايدو
-دخل بسرعه علي اوضه ميار وجد واجل تانى ماسك حقنه حمراا وبحطها في الكانيولا اللي ف ايد ميار 
-محمد جري عليه وشال الكانيولا بسرعه من ايد ميار وفضل يضرب في الراجل لحد ما اغم عليه 
-محمد جري نادي علي دكتور يشوف حاله ميار
-الدكتور بعد ما كشف علي ميار:الحمد لله انك لحقتها.. الحقنه دي كان فيها سم خطير وملهوش مصل 
-محمد قعد جمب ميار والبوليس جه اخد الراجلين عشان يحقق معاهم
-محمد قعد جمب ميار ومسك ايديها جامد.. انا اسف يا روح قلبي والله مش بأيدي خايف اكون بالنسبه ليكي ابن قاتل اهلك مكنتيش هتتقبلي كده سامحيني محمد  كان بيتكلم وعينو مليانه دموع..كان نفسي تكوني ليا بس انا بتعاقب بزنب ابويا مش هقدر استحمل تكوني لغيري والله بس مجبر ع كده آآ محمد كان لسه هيكمل بس حس بحركه اي ميار
-محمد بفرحه ميار حبيبتي فوقي ميار 
-انت اي اللي جابك هنا
-محمد بص لقي مصطفى بيبصله بغضب 
-مصطفى :اي الل جابك هنا
-محمد:ميار.. ميار حركت
-مصطفى قاطعه و.. اطلع بره 
-محمد بص بحزن ومشى 
-أيه :مصطفى مصطفى ميار بتحرك ايديها
-مصطفى بص لميار وجري عليها.. ميار حبيبتي قومي يا قلبي قومي تعبتي اخوكي معاكي
-أيه راحت نادت للدكتور عشان يشوف ميار
-الدكتور :بعد اما كشف علي ميار.. الحمد لله وضعها كويس جدا شكل الاستاذ اللي كان هنا عزيز عليها لتاني مره يساعدها
-مصطفى :يعني اي
-الدكتور :كان فيه اتنين رجاله هنا وعايزين يموتو اخت حضرتك بس الأستاذ الل كان هنا انقذ حياتها لأنها لو كانت اخدت حقنه السم كانت توفت 
-مصطفى بصدمه :حد عايز يقتل اختي.. مين
-الدكتور :الله اعلم شوف مين أعدائك او حد بيكرهها
-مصطفى :ماشي شكرا يا دكتور 
-الدكتور :الف سلامه.. ومشي الدكتور ومصطفى فضل يفكر.. ازاي محمد يسيب ميار وازاي يجلها المستشفى وينقذ حياتها.. لازم اعرف الموضوع في اي 
-مصطفى قعد شويه جمب ميار هو وايه
**************************
-عند حسين بعد ما عرف اللي حصل وان رجالته اتقبض عليهم قرر.. 
يتبع…..
لقراءة الفصل العشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية روز الأحمد للكاتبة مريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!