Uncategorized

رواية لن أسامحك على كسرتي الفصل السابع عشر 17 بقلم يارا محمد

 رواية لن أسامحك على كسرتي الفصل السابع عشر 17 بقلم يارا محمد
رواية لن أسامحك على كسرتي الفصل السابع عشر 17 بقلم يارا محمد

رواية لن أسامحك على كسرتي الفصل السابع عشر 17 بقلم يارا محمد

سليم: ليال فوقي ياليال اخدتي الطل”قه  بدالي ليه ارجو”كي قومي متوجع”يش قلب عمي عليكي هو مش هيقدر يعيش من غيرك. ليال: اخدتها علشان اكتشفت اني بح”بك ومقدرش اعيش من غيرك اوعدني اني لو نجيت من الطل”قه دي تبقي ليا. سليم: حتي وانتي مضر”وبه وبتنذ”في ما بتفكريش الا في نفسك اسف ياليال انا عمري ما هكون ليكي انا هخ”دك علي المست”شفي دلوقتي وعمي وسارة هيجو ورانا. ليال: كانت بتب”كي من كلام سليم اتوجع”تش من الرصا”صة قد ما اتوج”عت من كلامه وانه قال عليها انا”نيه واخر كلمه قالتها قبل ما يغ”مي عليها؛ انا بكر”هك ياسليم ومش هسا”محك واستس”لمت للاغ”ماء. حمزة: ضحك بج”نون مو”تهالك ومش هتلحق تنقذها ابدا واخيرا خلصت منها و ده مش كل اللي هاممني اللي همني هو اني اخدت املاكهم سامعني. سليم: هتفضل غب”ي يا حمزة الورق مز”ور ومش حقيقي بس طم”عك مش خلاك تركز ابدا غير ف الانتقام وبس. حمزة:بصد”مة انت بتقول ايه لا مستحيل مش هسيبك يا سليم سبيوني اخل”ص عليه. البوليس اخد حمزة وسط صر”اخه وجن”ونه وراحو علي القسم. اما مجد قال لسليم انه لازم يروحو المست”شفي علشان يسعفوها بسرعه؛ مجد: سليم يلا بسرعه علي المست”شفي قبل ما تخسر”ها. سليم: خد ليال ف عربيته وراح علي المست”شفي وبلغ عمه وسارة وحصلوه علي هناك. عزيز: سليم ليال فين اي اللي حصل. سليم: حمزة اخد المسد”س من الظابط وكان هيضر”بني بيه بس ليال انقذتني واخدت الطل”قه بدالي انا اس”ف يا عمي مقدرتش احافظ عليها زي ما وعدتك. عزيز: لا يا سليم متتاسفش ده اللي كان هيحصل من الاول. الدكتور خرج من العمليات وبلغهم حالتها؛ عزيز: خير يا دكتور بنتي اخبارها ايه. الدكتور: الحمد الله قدرنا ننقذ”ها الرصا”صه كانت جنب القلب لو كانت اتحركت ثانيه كانت ما”تت ونقلنا ليها د”م علشان نذفت كتير ده غير اثار الضر”ب اللي فيها  بس لحقناها. عزيز: طيب امتي هتفوق ونقدر ندخلها. الدكتور: حاليا مش هتفوق دلوقتي هي اخدت بنج قوي علشان تستحمل الو”جع ومش هتفوق غير بكرة الصبح وحاليا وجدكو هنا مش لازم تقدرو تمشو وتيجو بكرة. عزيز: ماشي يا دكتور شكرا ليك. الدكتور مشي وسليم قال لعمه انو لازم تروح ونيجي تاني يوم. سليم: اطمنا عليها يا عمي يالا احنا وقفتنا مالهاش لازمه هنا هنجيلها بكرة. وهما وواقفين مجد جالهم علشان يطمن. مجد: سليم بنت عمك ايه دلوقتي. سليم: كويسه يا مجد عدت علي خير واطمنا عليها ده مجد يا عمي اللي ساعدنا. عزيز: اهلا بيك يابني تعبناك معانا شكرا ليك. مجد: لا شكر علي واجب ده واجبي متشكرنيش. ستووب نتعرف بمجد: مجد الصاوي 31 سنه ظابط كفؤ طويل وعينيه زيتوني ولم يسبق له الزواج. عند حمزة كان بيص”رخ وبيقول طلعوني لازم اخد حق”ي منهم لازم ادو”قهم العذ”اب خر”بو بيتي طلعوني خبر سجن حمزة وصل لوالدته وميار. فيروز جالها واحد من موظفي الشركه وقلها الخبر. فيروز: انت بتقول ايه حمزة قبضو عليه وض”رب ليال بالن”ار ضي”عت نفسك يا حمزة وحدش هيخرجك منها عملت في نفسك كده ليه يا ابني بس. عند ميار جالها تليفون من اللي كان مراقب حمزة لما خط”ف ليال وفضلت انها متظهرش ف الصورة علشان لو اتقب”ض علي حمزة متتخادش معاه. ميار: بفرحه بتقول ايه قبضو علي حمزة وض”رب ليال بالن”ار انت متاكد كده كل الته”م لابساه كويس اتي كنت بعيد طيي وعقد التنازل لاملاك الشركه بتقول ايه طلع مز”ور مش معقول اقفل دلوقتي انا هتصرف. ورمت التليفون؛ ميار: مش معقول العقد طلع مز”ور ازاي اكيد سليم عمل كده مش مهم المهم انا حمزة اتحب”س وليال بين الحياه والم”وت انا هبيع شركته وفلوسه هسافر بيها ويطل”قني واعيش لنفسي واخلص من حمزة للابد. تاني يوم سليم وعزيز وسارة راحو لي ليال وسالو الدكتور قلهم انه حالتها مستقرة ويقدرو يدخلو ليها. عزيز: بنتي نور عيني انتي كويس عامله ايه حاسه بحاجه. ليال: انا كويسه ولا مش حاسه بحاجه شكرا لسؤالكم وبصت علي سليم لاقت ملامحه جامده ومش بتعبر عن اي مشاعر حتي مسلمش عليها. سارة: عامله ايه كويسه الحمد الله انها عدت علي خير جت تمسك ايدها بعدتها. ليال: انا مش عايزاكي تقربي مني انتي السبب في كل ده ظهرتي في حياه سليم ليه من الاول اخدتي حاجه مش بتاعتك ليه. سارة: بهدوء انتي تعبانه ارتاحي دلوقتي وبالنسبه لسليم هو مش بيح”بك يا ليال انتي اللي واهمه نفسك بده عن اذنك يالا يا سليم. سليم: امشي انتي ياسارة انتي وعمي وانا هجي وراكو. عزيز: ماشي يا بني احنا هنروح للحسابات ومشيو. سليم: انتي مش عايزة تفهمي ليه انا مش بح”بك انتي كنتي مجرد اعج”اب وراح لحاله افهمي بقي. ليال قامت من السرير بو”جع وبك”اء ؛ ليال: انت بتك”دب علي نفسك ياسليم انت بتع”ند معايا مش اكتر وبد”موع قلي انك بتعمل مقلب فيا ارجوك متعملش فيا كده انا والله من اول جوازي من حمزة ند”مت وعرفت قيم”تك بعدها انت كنت حنين معايا لكن هو مشفتش من غير قس”وة واها”نه انا مستعده اعم”لك اي حا”جه بس متسبن”يش ونزلت عند رج”له واتر”جته ارج”وك يا سليم بس تسبن”يش. سليم: ببرود ومفر”قش معاها ترجي”ها قومي متقل”يش من نفس”ك بالشكل ده وبعدين مش انتي قلتي في المخزن انك بتكر”هيني وبتكر”هي حمزة اسمعيني لاخر مرة انا مش بح”بك ولا عمري هح”بك وزق”ها علي الارض وخرج برة. ليال: بصر”اخ وبك”اء لا متسبن”يش يا سليم متعملش فيا كده ارجوك لا سليم ارجع وواجهني سليم تعالي هنا اااه الممرضين دخلو ومسكوها والدكتور ادها مه”دئ لانها دخلت في انه”يار تام. عند حمزة كان في زنزا”نته بيفكر ينت”قم منهم ازاي واست”غرب ان ميار مش زارته ولا سئلت فيه لغايه ما باب الزنزانه اتفتح والعسكري قله انه في زيارة ليه. العسكري: قوم معايا في زيارة ليه من مراتك. حمزة: فرح انه ميار جاتله ويقلها انها لازم تخلص علي ليال في المست”شفي لانه عرف انها لسه عايشه. حمزة: ميار انتي فين مجتليش ليه امبارح اسمعيني لازم تخلصي علي ليال النهارده ماشي وتا”جري حد يهر”بني ونطلع من البلد دي ونسافر انتي هتساعديني صح. ميار: كانت بتسمعه ببر”ود اساعدك ليه انا من النهارده مش هساعدك في حاجه انا جايه علشان تطل”قني واسافر ابدا حياتي من غيرك لاني زهق”ت منك. حمزة: اطل”قك ليه وبعدين انتي بتحبيني وهتقفي جنبي في محنتي دي صح ومش هتتخلي عني. ميار: بضحك بح”بك انت لا غلطان انا اتجوز”تك علشان فلوسك بس لكن انت علي بعضك مش تخص”ني ابدا لكن كنت مطره استحملك واجاريك بعد ما ليال خلت مامتك تطر”دنا واخدت فلوسك وبالذوق كده هطل”قني لان مش هبقي علي ذمت”ك ثانيه لاني مسافرة انا وبابا اسبانيا نعيش هناك. حمزة: بصد”مه انتي تعملي فيا كده انا بحبك ومقدرش استغني عنك وما صدقت رجعتيلي. ميار: غلطان انا رجعت علشان فلوسك بس دلوقتي انت مش معاك حاجه طل”قني ياحمزة. حمزة: لا مش هعمل كده ابدا انتي ليا. ميار: عادي بسيطه خش يا مولانا اتفضل اصلي كنت عامله حسابي في دي كمان. الماذون بدا الإجراءات وحمزة طلق ميار بالعافيه ومكنش مصدق انها تعمل كده وتتخلي عنه الماذون مشي وميار لحقت طيارتها وهو لسه مصدوم وقال: تخلت عني في لحظه وسا”بتني ليال كان معاها حق انها اول ما اقع هتس”يبني ومش تسئل فيا وابتدي يبكي ويعض في ايده من الندم. ووو

يتبع ……
لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى