Uncategorized

رواية أشواق وحنين الفصل الخامس عشر 15 بقلم زهرة الريحان

 رواية أشواق وحنين الفصل الخامس عشر 15 بقلم زهرة الريحان

رواية أشواق وحنين الفصل الخامس عشر 15 بقلم زهرة الريحان

رواية أشواق وحنين الفصل الخامس عشر 15 بقلم زهرة الريحان

وسام قاعد مستني كل شويه يبص في تليفونه يمكن رساله تجيلو منها مافيش ،،،،عدت الخمس دقائق وبرده مفيش؛؛ أي حاجه جت
قام بعتلها رساله رابعه
وسام في الرساله بيقول :-
الخامس دقايق خلصو ومفيش حاجه جت كده متلوميش غير نفسك
الرسالة وصلت عند جاسمين
قريتها وقالت بعناد ولا هسأل فيك وطفت التليفون بتاعها وهيا مبتسمه أبتسامه أنتصار
وسام ملقاش فايده فيها بعت ل اخته مريم عايزك تصوريلي جاسمين من غير متحس عايز اشوف فستانها أستغرب مريم لطلبه بس ردت عليه وقالتله طيب ثواني وتكون عندك وفعلا صورتها من غير متاخد بالها وهيا بتقيسه وبعتت الصوره ل وسام اللي كان قاعد علي نار
وسام أول مشافها أعجب بالفستان… محترم… مقفول.. حمد ربنا أنها أختارته مناسب وهيا كانت زي القمر مع اني الفستان بسيط بس هيا فيه جميلة جدا حتي من غير مكياج حب يشاكسها بعتلها رساله
كتب فيها…… كله تمام….والفستان محترم وأنتي زي القمر ☺
هيا شافت الرساله وصورتها أستغربت جامد بس بعد تفكير عرفت مين اللي بعتها فراحت عند مريم
جاسمين : مريم …إنتي يا مريم
مريم مشغوله وبترد عليها من ورا الستاره
مريم : مممممممم عايزه إيه يا بنتي
جاسي : بنرفزه إنتي بعتي صورتي ل وسام
مريم :بستعباط صوره ايه دي
جاسمين بعصبيه : مريم إنتي هتجننينى مفيش غيرك اللي بعت صورتي ل وسام
هنا مريم ضحكت جامد عليها وقالت وفيها ايه ما كده …كده هيشوفك فيها ايه بقى
جاسمين : بعصبيه يا بارده إنتي أنا ماكنتش حابه يشوفه
مريم بأستفسار : هو فيه إيه بالظبط ايه اللي بينك وبين حضره الظابط ????
جاسمين بغيظ : يعني هيكون في إيه إسالي أخوكي ماله بيا وبفستاني ????????
مريم: هههههههه ماشي هسأله بس يلا يا ريت ننجز علشان لسه فاضل مشوار الكوافير
جاسمين بغيظ يلا يا أختي
************************
وجه اليوم الموعود يوم فرح صافي &محمود
محمود ومحمد في العربيه رايحين يجيبوا العروسه والبنات معاها جاسي ومريم من الكوافير
محمد شاف محمود بيسوق بسرعه جامده راح قالوه انت ياعم الحبيب كده مش هنوصل كده هنموت
محمود :هههههههههههههه متخافش هنوصل أن شاء الله
محمد : طب هدي شويه مستعجل علي إيه
محمود : بسعاده يا بني دانا مستني اليوم ده من سنيين كل يوم أحلم بيه واتخيله ده النهاردة دخلتي علي أختك يااااااا …… أنا مش مصدق
محمد … لقمه????????…في كتفه اتلم ولم نفسك بدل مخليها خرجتك بدل دخلتك…..واللي بتتكلم عليها دي أختي
محمود بسعاده : ومراتي… ولم ايدك إنت بقي أنا لسه كاتب الكتاب طازه اقعدلنا كده علي جنب دورك أنتهي خلاص
محمد : لا يا خفيف ده لسه هيبتدي عارف لو زعلتها ولا في يوم جت أشتكت منك
قطعه محمود وقال من غير متقول دى في… عينى….وقلبي….دي روحي وعمري
محمد بنرفزه: لا ده كده كتييييييييير متنشف يا واد كده مالك خرع كده ليه
محمود : هههههههههههههه
ماانت ماحبتش قبل كده لما تحب هتعذرني
محمد بهمس لنفسه من غير مايسمعه محمود لما….. أحب……دانا بقالي سنين دايب
وصلو عند الكوفير دخلوا كل واحد بيدور علي حبيبته بعنيه
محمود شاف صافي وأول مشافها قال ماشاء الله ربنا يحرسك من عيونهم النهاردة وباسها في جبنها وقال الف مبروك عليا…يا قلبي
صافي بابتسامه سعاده وكسوف الله يبارك فيك
محمد وقعت عينه علي مريم اتغاظ جامد جدآ النهارده اتحدته جامد
أولا…..مش لابسه فستانه
ثانيا……. الفستان ديق مبين كل تفاصيلها
ثالثا …. حاطه مكياج
كانت جميله جدا حورية طالعه من البحر بس هو طبعا عايز جمالها ليه وحده وقف قدامها وهيا بترجع لورا شايفه نظراته الغاضبه الممزوجه بالأعجاب والانبهار هو يقرب وهيا ترجع لورا لحد ملزقها في الحيط وحوطها بأيده الاتنين وهمس وقال فين الفستان اللي قولتلك البسيه
مريم بخوف منه ومن قربه المثير لمشاعرها
مش عاجبني ملبستوش انا حره
محمد بهدوء اللي قبل العاصفة : بس عاجبني انا
مريم بارتباك منه ومن قربه وأنا مالي بيك المهم يكون عاجبني أنا
محمد بعصبيه جامده واللي عجبك إنتي المحزق ده ومسك الفستان من الجنب شده
مريم : أحترم …نفسك…و أوعي عايزه اعدي لو سمحت
محمد : تعدي فين بالمنظر ده
مريم : انا حره ملكش فيه
محمد بعصبيه : لا ليا يا مريم وليا أوي كمان أنا
النهارده…..
لازم احط حد للموضوع ده
هنا الباب خبط دخل محمود في إيه ….مستنينكو
محمد واقف سادد علي مريم بجسمه كله علشان محمود ميشوفهاش بالفستان ده وقال لمحمود خد صافي وجاسى أنت وأنا لما مريم تجهز هجيبها
محمود بيحاول يشوف بعينه مريم… محمد بيقفل عليها بجسمه
محمود بستغراب : ياعم مشكلها لابسه أهو أوعي كده انت سادد ليه كده خليني أشوف
محمد هنا وصل لقمة نرفزته وقال : عايز تشوف إيه
وبعدين أنت ليك مراتك خدها واتكل
محمود : بفرحه علي رأيك يلا سلام سلام يا مريم
محمد : يلا يالاااااا من هنا
بعد مطلع محمود فضل باصص ليها بصمت
هيا لقته ساكت قالت
مريم : ها وبعدين هنوقف كده كتير
محمد ببرود : ده يرجع لسعاتك هتغيرى الفستان ده وتخففي من المكياج اللي عاملاه ده هنمشي غير كده أديني قاعد معاكي لصبح
مريم : قولت لا أنا حره
محمد : يبقي متزعليش من اللي هيحصل
مريم باستغراب : إيه هتعمل إيه……. لسه مكملتش لقته ماسكها مقربها منه جامد هشيله بطريقتي
لسه هيقرب من شفايفها دفعته عنها وقالت :-
مريم بعصبيه : طيب اطلع بره وأنا هشيله وهغير الزفت الفستان ….اف……صبرني يااااااااااااارب
محمد ضحك علي منظرها وقال مكان من الاول بس تجنن بنت الايه**
بعد وقت طلعت لابسه فستانه جميل أوي عليها بس محترم وخففت المكياج بتاعها
بس كانت في خصلة شعر باينه من تحت الحجاب مد أيده دخلها أرتبكب من فعلته بس معلقتش ومشيت من قدامه وقالت بارتباك يلا اتاخرنا عليهم
محمد :بهمس مسمعتهوش…. يلا يا عمري ????
***********************
في القصر واقف عرفان مع عمه بيستقبلو الضيوف أتي عليهم آمين أبو منال
آمين : مبروك يا حج وهدان
وهدان : الله يبارك فيك كيفك يا راجل محدش بيشوفك
آمين : مشاغل يا حج طلعت علي المعاش قولت افتح محل إسالي وقتي بيه قام أخد كل وقتي وتعابني والواحد كبر يا حج مبقاش زي الأول
وهدأن: متقولش كده يا راجل إنتي لسه في عز شبابك
هنا ضحك آمين بصوته كله وقال…. شباب كان زمان….هناخد زمنا و زمن غيرنا
وهدان: هههههههههههههه أتكلم علي نفسك بس يا أخوي انا لسه مكبرتش
آمين بجديه : ربنا يديك طوله العمر يا حج
دخل في الوقت ده يزيد
آمين : أهلا…. أهلا. بالباشمهندس يذيد فرحنا نور
يزيد : أهلا عمي أمين الفرح منور بصحابه
آمين : تعالي أعرفك علي عرفان والحج وهدأن
عرفان : اتعرفنا قبل كده أنا رحتله المكتب قبل كده علشان اعزمه ومد أيده..يسلم عليه
يزيد مد أيده هو كمان وقال الشرف ليا
لمح آمين منال معديه من جانبهم بصدفه نادم عليها
آمين : باش مهندسه منال
منال التفتت بجسمها عليهم شافت عرفان نسيت المكان……. والزمان …..وابوها…. ويزيد… اللي كان واقف مراقب كل ملامحها
وصلت عندهم بخطوط مرتبكه وقالت
سلام عليكم
رد كل منهم السلام
آمين : باشا مهندس يزيد مديرك تعالي رحبي بيه
منال : أهلا مستر يزيد شرفتنا بحضورك
يزيد: الشرف ليا يا باش مهندسه
عرفان بعد صمت مده أيده وقال كيفك يا منال
يزيد لما قال أسمها من غير القاب نااااااار قايده فيه
مدت أطراف أيدها وهي ترتجف بتسلم عليه
كويسه الحمد لله لقت يزيد بيبص عليها بغضب شالت
ايدها بسرعه وهي مش عارفه سبب أصلا. ل نظره الغضب اللي في عنيه
عرفان ببرود : عقبالك يا منال
هنا منال بأن عليها الحزن جامد لاحظها يذيد حزن علي حزنها
منال بحزن : شكرا
في عشق بيستنانا ???? وعشق بنستناه????
وعشق بينسينا ????العشق اللي عشقناه
منال & يذيد 
يتبع..
لقراءة الفصل السادس عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية سجينة زوجها للكاتب أحمد سمير حسن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!