روايات

رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل الرابع عشر 14 بقلم آلاء فرج

 رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل الرابع عشر 14 بقلم آلاء فرج

رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل الرابع عشر 14 بقلم آلاء فرج

رواية الانتقام من طفلة صغيرة الفصل الرابع عشر 14 بقلم آلاء فرج

خرجت شاديه من المستشفى لقيت العربيه مستنياها ركبت فيها
شاديه بجمود :كل حاجة تمام
ياسر بحزن : شاديه انا
شاديه بصريخ :شاديه اي بس، حرام عليك يا ياسر دول هيموتوا يوسف وجاسر مدمرين حرفياً حرام عليك انت اي ما عندكش قلب
ياسر بزعيق :ما عنديش قلب، انا ما عنديش قلب يا شاديه، انا كان لازم اقولهم كده دلوقتي المرض بدأ ينتشر في جسمي وداخل على المرحله التانيه وشعري بدأ يقع ووشي بايظ حرفياً ووزني عمال يقل، بحس بدوخه بنزف دم من بوقي بطني بتوجعني مش قادر اروح الجيم زي زمان حياتي اتغيرت ١٨٠ درجه الحمد لله الحمد لله انا احسن من غيري بكتيررر، مش عايز حد يشوفني كده انا ما كنتش هقول لحد حتى انت يا شاديه بس انت اللي شوفتيني
فلاش باك
كانت شاديه وتاج ويوسف قاعدين قدام اوضه العمليات مستنين ياسر يخرج
كانت شاديه عينها على اوضه العمليات وعماله تدعي بأن ياسر يعيش وفجأه حست بحركه غريبه في المكان طبعاً كان يوسف ساند على كتف تاج ونايم وتاج كانت سرحانه وبتنام
قامت شاديه وراحت ناحيه أوضه العمليات شافت ياسر واقف على رجله وبيشيل المحاليل والدكتور عمال يزعق
في اوضه العمليات
الدكتور بزعيق :ازاي ده يحصل، انت لسه تعبان ممنوع تخرج
ياسر بغضب :هخرج غصب عنك هتمنعني ولا اي وبعدين دي هي خبطه على دماغي ونزفت دم كتير من بوقي بس هو ده اللي حصل انا هخرج من هنا واعلى ما في خيالك اركبه
الدكتور بزعيق :اقف عندك اي البلطجه دي ما فيش خروج وريني هتقدر تخرج ازاي
ياسر وهو بيمسك راقبه الدكتور : بقولك امشي من وشي مالكش دعوه بيا لأحسن اوريك مين ده اللي مش قادر ساااامع
الدكتور بخوف : ح.. ا. ضر.
ساب ياسر راقبه الدكتور بعنف وبص على الممرضين لقاهم مرعوبين
ياسر :اسمعني كويس انت هتقولهم ان انا مت بعيد الشر عليا طبعا، وبعدين هتتزفت تجيب اي جثه وتقولهم دي جثتي، وطبعا ولا جاسر ولا يوسف هيشوف الجثه أساساً لأنهم هيكونوا في اي ولا في اي
انا هخرج من الاوضه ديه وكلامي يتسمع
خرج ياسر من غرفه العمليات وبص يمين وشمال لقاه شاديه بتبصله بغضب
ياسر بخضه : أعوذ بالله
شاديه بزعيق : انت ات
حط ياسر ايده على بوقها واخدها في اوضه النظافه
شاديه وهي بتشيل ايده بغضب :انت اتجننت ازاي تخرج انت لسه تعبان، وبعدين اي هتعمل نفسك مت، اي الكلام ده
ياسر بخبث :شكلك حلو وانت متنرفزه مزه كده
شاديه بغضب : بطل بقا
شاديه وهي بترفع ايدها في صباعه بتحذير :انا بحذرك
ياسر بضحك :طيب بلاش الصباع ده
شاديه وهي بتشد في شعرها من الصدمه :ياااارب انت بتهزر انت ليك نفس تهزر
ياسر بضيق:الله وأكبر يا بومه مالك يا شاديه قارشه ملحتي كده ليه
شاديه بغضب : انا عايزه اعرف كل حاجة دلوقتي
ياسر : حاضر بصي هحكيلك بس في حاجة الأول عايز اقولها
عامله نظافه بصدمه :اي ده انتوا مين وأي اللي موقفكم كده عااد
ياسر بضيق :أهي كملت
يااارب كنت لسه هعترف بحبي ليها زي الافلام وكده قطعتي اللحظه دي لييييه ياااارب انا عملت اي في حياتي عشان حياتي تبوظ كده
فضلت شاديه تضحك بصخب
ياسر بضيق :بتضحكي ماشي
عامله النظافه بغضب : انتوا مين
ياسر بضيق :استنى بس استنى بسسس هقولها حاجة
بصي يا شاديه بعد ما يقول الدكتور ان انا مت، اخرجي من المستشفى هكون مستنيكي برااا، سلااااام يا عرووووستي
خرجت شاديه من الاوضه والباقي انتوا عارفينه
إنتهاء الفلاش باك
ياسر بغضب : ربنا يسامحك يا شاديه بقا انا مش عندي قلب عشان مش عايز حد يشفق عليا او يضايق انا هسافر كده كده برا اتعالج واجي، انزلي يا شاديه من العربيه
شاديه ببكاء :انا اسفه معلش، انا اضايقت لما شوفت يوسف وجاسر بالشكل ده
(ما موتش ياسر أهو ????)
ياسر بغضب :انزلي بقولك من العربيه
شاديه بتحدي وهي بتمسح دموعها :لأ مش نازله ها، ويلا اطلع على المطار
ياسر بغيظ :لأ مش طالع قولي انا اسفه الأول
شاديه :انا اسفه يا ياسو ممكن تتزفت حضرتك تتطلع على المطار عشان تلحق الطياره
ياسر بضحك :اي لازمه حضرتك طيب
في المطار
شاديه بحماس :ياسر ياسر ياسر
ياسر بضيق :اييييه
شاديه بطفوله : تعالي نجري كده في المطار زي ما بيجروا ونتصور بقا وكده وانت في ايدك التذاكر
ياسر بضحك :انا اللي هسافر مش انت
شاديه بضحك :يا عم بردوا كده وكده كأننا بقا مسافرين واييييه وهييييصه
جريت شاديه وجرت ياسر معاها
ياسر بضحك :براحه يا مجنون هقع على وشي
استنى يا شاديه
شاديه وهي بتقف :اي
ياسر بدموع :هتوحشيني اوي
شاديه بدموع :وانت كمان
ياسر بغمره :طب اي
شاديه بغباء :اي
ياسر بغمزه :ما فيش حضن
شاديه بضحك وهي بتجري :بس يا واد ما فيش الكلام ده
لو سمحت هات البطاقه
ياسر :اتفضل
حضرتك معمول عليك بلاغ بالقبض عليك هاتوه
ياسر بصدمه :
يتبع…..
لقراءة الفصل الخامس عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى