روايات

رواية منى ووليد الفصل الثاني 2 بقلم شيماء

رواية منى ووليد الفصل الثاني 2 بقلم شيماء

رواية منى ووليد الجزء الثاني

رواية منى ووليد البارت الثاني

رواية منى ووليد الحلقة الثانية

تحت
عيوني ببطء
اااه اي الصداع دا دماغي ايده دا باجي احرك ايدي بتبقا مربوطة ورجلي انا اي ال حصلي ااه انا مش فكره حاجه..
دخل شاب واخذ كرسي وجلس امام مني وكان يضع قناع علي وجهه
الشاب / انتي مني
مني / مالو الاسم كل شوايا انتي متي.. ايوا انا مني
الشاب /امممم خطيبت وليد
مني بتوتر / ا.. اه.. ليه
الشاب ما رادش ووضع يده في جيبه واخرج هاتفه ووضغط بعد الارقام وفتح الاسبيكر
الشاب/اهلآ وليد بيه
____________________________
وليد /كان يجلس علي المكتب وكان فهد يجلس امامه
وليد/ هحكيلك بس اعرفلي الاول الرقم ده تبع مين… قاطع حديثه رنين هاتفه وكان المتصل نفس الرقم
المجهول/ اهلا وليد بيه
وليد / انت مين
المجهول / مش لازم تعرف انا مين بس لازم تعرف انا عندي مين
مني ببكاء / وليد الحقني… امممممم امممممم
المجهول /اي رأيك في الموفجأه مفجأه صح
وليد بنفعال : اه يا ابن الكل””” عارف لو لمست شعره منها هيكون اخر يوم في عمرك
المجهول : تؤتؤ ياوليدد باشا كده مينفعش هدي اعصابك وبعدين مش انت كنت شاكك انها مش عذر”اء اي رأيك لو خاليت شاكك يبقا اكيد.
وليد/ انت… الوووووو الووووو اه يا ابن الكل””” بيكون المجهول قفل السكه
فهد /وليد اهدء وهنعرف هي فين
وليد بيقوم بيفضل يكسر كل حاجه في المكتب وفهد بيحاول يهدي فيه
________________________________
مني ببكاء / ااااه سيب شعري
المجهول /اممم فكره بردو اشوف شعرك
مني/ لا لا ونبي..
المجهول بيشد الحجاب في ايده
المجهول / مكنتش اعرف ان شعرك جميل كده
مني/ ممكن تسيبه
المجهول / هسيبك دلوقتي بس هيجيلك يوم ي قطه
المجهول بيخرج ومني بتبكي. يارب يارب انت العالم بحالي
________________________________
وليد قاعد متوتر ومعا ف مستنين التليفون يفتح بعد دقايق
فهد /وليد لازم تكلم مامت مني علشان تطمنها
وليد بعصبيه/ اطمنها ازاي اقولها بنتك اتخط”فت
فهد/ مش كده بس قولها راحت عند صحبتها سافرة اي حاجه علشان متقلقش
وليد /ماشي
وليد بيطلع هاتفه وبيرن علي رقم مامت مني
الام / الو السلام عليكم
وليد / وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الام / عامل اي ي ابني
وليد /بخير.. بس كنت عايز اخبرك ان مني سافرة شرم لان جالها شغل هناك وقالتلي اكلمك لان تليفونها كان هيفصل وانها معهاش شاحن وقفلت ولما حولت اكلمها تاني كان تليفونها فصل
الام /سافرة سافرة ازاي… دي عمرها ما سافرة وكمان من ساعت ما راحت الشغل ما بعتهاش سفاريات
وليد بتوتر / هي فعلاً اول مره بس ده شغل وانا هعرف اوصلها… معلش ي امي هقفل انا لان ورايا شغل
الام / مع السلامه
وليد بيقفل التليفون وبيضعه علي المكتب امامه واحد العساكر بيدلف الي المكتب
العسكري / الخط فتح ي وليد باشا وعرفنه المكان
وليد بيقوم مسرعن هو وفهد وبيروحه علي احد الغرف وبيعرفه موقع مني
ووليد وفهد بيجهزو حمله وبينطلقو الي الطريق
________________________________
شاب بيدخل علي مني وببقرب عليها
مني بتعب /لو سمحت ممكن تفكني لان ايدي وجعتني
الشاب بخبث / وماله نفوقق
الشاب بيقرب عليها وبيفق اديها ورجليها
مني/ شكرا
الشاب / دي مش شكرا انا عايز مقابل
مني / يعني ايه
الشاب /يعني كده وبرجل بيوقع الكرسي الي عليه مني
مني لما بتقع بتتخبط في الكرسي جامد.. اااااه دماغي
الشاب بينزل لمستواها وبيمسك بلوزتها وبيشق”ها اتنين ومني بتحالول تبعدو عنه
مني بصريخ /ابعد يا حيوا”” ابعد ونبي امممم
الشاب بيحط ايده علي فمها
_________________________________
وليد ييوصل المكان الي فيه مني وبيكون عماره قديمه بيفرق الدفع الي معا وفهد بيدخل ووراه عشر عساكر ووليد بيدخله ووره عشره وبيدلقه الي الداخل وبيشاور وليد ان اتنين يقفو وبيفضل ماشي وفيه غرفه في الوش بيخرج منها بودي جارد وفي لمح البصر بيكون وليد ضرب”ه برصاص”ه في دماغه وبيكون الس”لاح فيه كاتم لصوت ولما بيوصله عند الغرف وليد وعد بينظرو لبعض وبعديها بثواني بيكونو هما الاتنين ضربي”ن الباب برجليهم وبيلف الي الدخل وبيكون في ست بودي جرداد موجودين وفي ست عساكر بيخدوهم وبيخرجه
وليد وفهد والاتناشر الي بقين من العساكر بيطلعو الدور التاني وبيسمعو صوت صري”خ
وليد بيتجنن اول اما بيصمع صوت صري”خ مني وبيجر علي الغرفه الي جاي منها الصوت وبرجل بيكون الباب في الارض وفهد بيبمنع العساكر انهم يدخلو
وليد لما بيشوف الشاب فوك مني وبيفضل يض”رب فيه بالمس”دس لغيط اما بيفضي كل الطلاق”ات وبيقرب، وبيشد الشاب الي علي مني المصدومه من الد”م
وليد بيشدها بيخدها في حضن
رمني ببكاء وشهقات : و.. وليد مت. س. بن. ي. ش ( متسبنيش )
وليد/ هششش يا قلبي عمر ما هسيبك عملك حاجه الكل”ب”” دا
مني : ل.. لا
وليد بيخلع الچاكت بتاعه وبيلبسه ل مني
وليد/ طب يلا قومي معايا
مني ببكاء : مش قدره ركبي سيبه خالص
وليد بيشلها. ومني بتحضنه بيديها وبتدفن وشها فيه
________________________________
وليد بيخرج وبيحطها في سيارته وبيركب وبينطلق الي المنزل بعد ساعتين بيوصل قدام منزل
مني وهي تفنح عينيها بتعب / انت جيبني فين انا عايزه اروح البيت
وليد وهو يرفعها /انتي تعبانه ولسه سعتين كمان عقبال ما توصلي البيت ف انتي تستريحي شوايا وبعد كده اروحك
منق بتستسلم وليدد وبيلف الي منزل وبتكون في انتظاره ولداته
بيلف الي الداخل شقه والداته وبيضع مني علي الفراش في احد الغرف
الام /حمدالله على سلامتك ي مني
مني /الله يسلمك ي طنط
الام قومي يا بنتي خدي شاور علشان ترتاحي شويه وانا هجبلك حاجه من عندي تلبسيها
مني بتعب : حاضر
وليد ومامته بيخرج وبيسيبه مني
بقوم باخد شاور وبلف منشفه علي جسمي وبخرج من المرحاض الموضوع في الغرفه وبيدلف وليد الي الغرفه في نفس الوقت وهو ممسك بكاس حليب
يا ربي علي الكسوف اي دا هي الارض متنشقش وتبلعني يا بوي علي الموقف…😲😯
وليد ابتدأ يقرب
مني وهي ترجع الي الخلف /انت بتقرب ليه
وليد/ بيشدها ليها بتلتصق في صدره وبيضع كست الحيب علي الطربيزه وبيلف ايده حول خسرها وبيقرب بجرءه وبياخذ شفتها في قبله مني بتفضل تبعدو عنها بس مبتعرفش
وفجأه الباب بيتفتح وب••••

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية منى ووليد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى