Uncategorized

رواية عشقت خادمتي الفصل العاشر 10 بقلم جنى السيد

  رواية عشقت خادمتي الفصل العاشر 10 بقلم جنى السيد

 رواية عشقت خادمتي الفصل العاشر 10 بقلم جنى السيد

 رواية عشقت خادمتي الفصل العاشر 10 بقلم جنى السيد

في المشفي عند فهد …..
بعد ساعتين كاملين من التفكير …قرر أن يذهب إليها ….وبالفعل ذهب الي غرفتها ….ودلف إليها …..وظل يتأمل بها وبملامحها …من الذي يراها ولا يقع في غرامها! ….انها القمر ليله كماله يالله ماابدعك سبحانك!……..وبعد ثواني بدأت قمر تدريجيا الآفاق ….
قمر بتعب شديد وهي تمسك رأسها. قائلا بصوت كاد يكون مسموع:ا..اه …د..دماغي …ن..نا ف.فين 
فهد بتوتر:احم ..أن..انتي في المستشفي 
قمر بعدم فهم:مستشفي !لي اي الي حصل نا مش فاكره حاجه 
……ثم بدأت تذكر ما حدث لكن دون جدوي….ولكن اخيرا استطاعت أن تعود لروشدهاا وتذكرت ….
قمر بصريخ هستيري:يززبااالللههههه يسااااافل ضيعتنييييي . …دممممرت حييييااااتي منككك لله …مننكككك لله عااااااااااااااااااا
فهد محاولا اهدائها:اهدي اهدي نا اسف اهدي
قمر بعصبيه وبكاء:هعمل بأسفك اي اناااا حرااام عليك دمرت حياتي ومستقبلي عملتلك اي نا عشان تعمل فيا كدا 
فهد بحزن :ا..انا عندي حل ..ثم أكمل بتوتر:تتجوزيني ..بس متخافيش جوازنا هيبقي مؤقتا بس 
قمر ببكاء:نا مش موافقه مستححيل 
فهد بهدوء:هو بس هيكون مؤقتا وجوازنا هيبقي علي الورق وبس متخافيش وبعد اربع شهور هطلقك ارجوكي وافقي وصدقيني طول اربع شهور مش هتشوفي وشي 
قمر بتفكير .: موافقه بس هما اربع شهور بس وكل واحد هيروح لحاله وياريت بعدها مشوفش وشك تاني ثم اكملت بأستحقار:لاني بصراحه مش طايقه ابص في وشك 
فهد بحزن:موافق …نا هسيبك دلوقتي وهندهلك الدكتوره عن اذنك 
ثم تركها وذهب …..
وظلت قمر شارده في بحر افكارها وحزنها المكتوم وفي ظل تلك الافكار خانتها عينيها وقد انهارت تماما 
قمر ببكاء:حسبي الله ونعم الوكيل فيه لله الامر من قبل ومن بعد يارب ساعدني مليش غيرك يارب ……..وثم بعد دقائق سمعت طرقاات علي الباب
قمر بحزن:اتفضل
ثم دلفا …
الدكتوره :عامله اي دلوقتي 
قمر بحزن: الحمدلله ..هو نا هخرج أمتي لوسمحتي 
الدكتوره بمزاح:مستعجله لي بس ..عموما يستي تقدري تخرجي انهارده 
قمر بأبتسامه خفيفه:شكرا لحضرتك 
الدكتوره:الشكر لله اهم حاجه لازم تتجنبي الضغوط 
قمر بسخريه وهي تنظر لفهد:لا من ناحيه الضغوط ف انا هلاقي كتير عموما شكرا ليكي 
الدكتوره:الشكر لله..عن اذنكم
ثم تركتهم وذهبت ……
ثم حاولت قمر أن تنهض لكن دون جدوي ….
فهد بفهم:احم تحبي اساعدك 
نظرت له بأستحقار ولم تعينه اهتمام 
.وظلت تحاول عده مرات ولكن أيضا دون جدوي …..واخيرا استطاعت أن تنهض.. لكن كادت أن تسقط لكن أيد فهد كانت ممسكه بها …نظرت اليه بأستحقار ثم قالت بعصبية….
يتبع….
لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!