رواية المتملك القاسي الفصل الحادي عشر 11 بقلم حور يوسف
رواية المتملك القاسي الفصل الحادي عشر 11 بقلم حور يوسف |
رواية المتملك القاسي الفصل الحادي عشر 11 بقلم حور يوسف
ليأتي صباح محمل بالفرحه علي قلوب عشاق والحزن علي قلوب عشاق اخرون
ليتتمم ياسين الصفقه بمساعده جوانا
ياسين : جوانا جهزي نفسك هنرجع بكرا
جوانا بصدمه :بكرا ازاي دا احنا لسه جايين انبارح انت قلت هتفرجنا علي باريس
ياسين ببرود : ميرا وزياد فرحهم قرب ولازم انزل
جوانا : ازاي ولاد عمي هتيجوزو وانا معرفش
ياسين : محدش يعرف يلا جهزي شنطتك طيرتنا هتمشي الصبح بدري
جوانا بأستعجال : طلب اخير نسهر في البار بس
ياسين : اسهري انتي ي جوانا انا مش عايز اسهر
جوانا بعطف : افرض حد دايقني ومعايش راجل وانا في بلد غريب اخاف
ياسين بأستسلام : طيب ي ميرا هاجي معاكي
لتدلف جوانا وترتدي فستان احمر اللون ناري قصير جدا ويرتدي ياسين بنطال جينز ازرق وتشرت ابيض يعليه بليزر ازرق غامق فكان رائع الحمال وخاطف للانفاس
ليدلف لداخل الملهي وبجانبه جوانا وما ان جلسو علي الطاوله طلبت ميرا خمر كثير
جوانا : عن اذنك هروح الحمام واجي
ياسين : تمام
لتذهب جوانا للنادل
جوانا وهي تعطيه بعض من المال : حط ده في اي حاجه يطلبها ياسين بيه
يومأ النادل بخبث : ماشي ي هانم
جوانا : هتشرب اي ي ياسين
ياسين : عصير بس
جوانا : لي كده متشرب معايا فودكا
ياسين : لا عايز افوق بكرا
جوانا :بخبث اوك الحمد لله ههه
فلاش باك
جوانا قبل السفر
حوانا : ماما ألحقي هسافر مع ياسين باريس
الام : يبقا لازم اسرقيه من ال أسمها حور دي فاهمه
جوانا : هو بيحبها ي ماما شايفه ازاي بيعاملها
الام : يبقا ندبسو وتسرد عليها خطه محكمه
بااك
لتبتسم جوانا وهي تتذكر قصه امها ليحضر النادل العصير ليبدأ ياسبن بالهلوسه بفقدان الوعي الجزئي شيئ فشيئا لتقوم جوانا وتقترب منه
بدراما مصطنعه مالك يا ياسين انت سكرت ياربي
لتطلب من حارس مساعدتها لتنقله لغرفته
لتقوم بزرع الكاميرا امام السرير وتخلع لياسين ملابسه بأكملها وتقترب من شفتيه تقبله بنهم شديد اما عن ياسين فكان بين حاله الا وعي لتقلع جوانا ملابسها وتبدأ بأخد صور عديده وترسلهم لوالدتها وتنام في احضانو لتوهمو ان حدث شي بينهم ليفتح ياسين عينه في الصباح ليجد جوانا تتوسط صدره العاري وهي عاريه لينتفض ياسبن من علي السرير ويرتدي بنطاله
ياسين يغضب جوانا قومي
لتصرخ جوانا : ينهار اسود حصل اي احنا سكرنا يالهوي ي ياسين ماما هتقتلني (مثلي بختي مثلي اتفو ليشدها ياسين : ألبسي وقومي هخدك اكشف عليكي
جوانا ببكاء : لا مش قادره
ياسين يغضب قلت قومي ألبسي اخلصي
جوانا بخوف حاضر
لينظر ياسين للمفرش السرير ليتنهد براحه لا يوجد اثر لأي دماء
لتخرج جوانا ويذهبو للطبيبه لتتطمأنهم انها مذالتت عذراء
ليركبو السياره للتوجه للمطار وفي الطريق
ياسين : بصي ي جوانا انتي زي اختي واحنا مكناش في وعينا ال حصل ده مش لازم حد يعرفو
حوانا بدموع مزيفه : هووانا هفضح نفسي يعني
ياسبن بغضب : اي هتفضحي نفسك دي دي يمكن كل ال حصل بينا بوستين ي جوانا متكبريش الموضوع
جوانا تمام: وفي نفسها اهي باظت الخطه يا ماما يأم العريف اوف
ياسين في نفسه : مقدرتش ابعد عن حور يومين ولو كان الموضوع ده حصل كنت خسرتها للابد
ليقطع تفكيره وصوله للمطار ليترجل من السياره ويتجهون للطائره وسط جوانا السارحه في خطتها الفاشله وياسين المشتاق لعشقه حبيبته حور
——————
???????? وطبعا جينا للحته المهمه ال زياد هيعملو في ميرا ???????? كلكم مستنينها منحرفين????????
——-
وعند زياد
لتقلع ميرا البرنص بخجل وتبكي بصمت
لينظر لها زياد برغبه جامحه ها قد انقلب السحر علي الساحر ???????? ليبتلع زياد ريقه بصعوبه وتظلم عينيه لتنظر له ميرا بخوف ميرا: زياد اسمعني ليقطع حديثها اطباق زياد شفتيه علي شفتيها بقبله بربيه وحشيه اخرج بها كبت السنوات الماضيه لتصدم ميرا بشده وتحمر خجلا وترتجف من هول الموقف فها هي بين احضان عاشقها فكم تمنت تذوق شفتيه الغليظه يالا طعمها المسكر للحواس شعرت ميرا انها تعلو فب السماء يلا هذا الاستسلام المخجل ليبتسم زياد علي معشوقته فها هي تنسي كل ما مضي من لمسه من فقط ليلاحظ ارتجافها بين يديه ليفصل القبله وبشدها لاحضانه ليتقابل جسدها الطري صارخ الانوثه بجسده الرياضي العريض لتبث له كهرباء سارت في كل جسده
زياد بصوت يحاول ان يجعله طبيعي : اهدي متعيطيش
ميرا : اصل والله هي جت ورتني وتبدأ في نوبه بكاء ثانيه
زياد وهو يمسد علي شعرها : طيب اهدي متعيطيش خلاص يا ستي انا اسفلك
ميرا وهي تمسح دموعها بأطراف ملابسها كلاطفال وتخرج من خضنه وتنظر له ببراءه: يعني مش زعلان مني بجد
ليبتسم زياد بحب : عمري مزعل منك و يهوي علي وجنتها مقبلا اياها قبله رطبه خدرت حواس ميرا
ميرا بخدر : حد يشوفك وانت هنا
زياد بحب : يا ميرا انتي مراتي وبحبك
ميرا بصدمه : مراتك ازاي بس انت بتهزر
زياد بمشاكسه : يعني وبحبك دي شفافه
ميرا بضحك : لا مش شفافه منت عارف اني بحبك
لينظر زياد لجسدها : ألبسي حاجه ي ميرا
لتشهق ميرا بخجل وتبتعد عنه وترتدي برنص الحمام
ميرا بغضب : اطلع برا ي زياد كده عيب و وو كمان اصل انت سافل ازاي تيجي كده
زياد بضحك : انا هنام هنا النهارده
ميرا بخوف : ينهار اسود دا ممكن ياسين يقتلني
زياد : بضحكك والله يا بنتي انتي مراتي
ميرا بعدم بفهم : مراتك ازاي ي خويا
ليشدها زياد ويجلسها بين احضانه ويحكي لها علي
الاتفاق بينه وبين ياسين
ميرا بصدمه : يعني انت جوزي وانا معرفش
زياد بضحك ايوه شفتي وقال اي اقوله هعاقبها ظانا مقدرش ازعق ليكي بس
ميرا : طيب احنا هنتحوز امته بقا
لتصدع ضحكه زياد : يخربيتك متسربعه علي اي
ميرا بغضب مصطنع : وفيها اي يعني منت بقالك ٤ سنين ملوعني
زياد بضحك : تب اتقلي كده لاتغر ولا حاجه
ميرا : وهي تقترب منو وتقبل خده وتحضنه بقوه وتقول ببكاء بحبك اوي يا زياد كنت بحسب اني خسرتك حرام عليك تحطنا في موقف زي ده مذ عايزه اسمع منك حاجه يا زياد المهم انك تفضل معايا انا متخيلش حياتي من غيرك ليحتضنها زياد بخوف شديد انا عمري مسيبك ي ميرا والله وانا بحبك وفي اسرع وقت هنعمل فرح علشان تبقي مراتي بقا معتش مستحمل لتبتيم ميرا وسط دموعها وتدفن رأسها في احضانه ليعلم زياد انها نامت من اتتظام انفاسهت ليحملها ويضعها علي السرير ويشدها في احضانه ويدفن رأسه في عناقها ليذهب هو ايضا في سبات عميق .
——
عند الجد ينتفض من مكانه فور سماعه انهم اقتربو بل علمه ان حفيدتهم حيه ترزق هيل سيأخذوها بالقوه ام ماذا
—-
وفي كليه الهندسه
العميد : اسفين ي استاذ اسر حضرتك اتنقلت جامعه المنصوره
اسر : بغيظ لي طول عمري هنا اتنقل لي حصل اي
العميد : يا دكتور اسر انت لعبت بالخطر وعمتا النقل مممضي من الوزير يعني مقدرش اعملك حاجه للاسف
اسر : ياسين المنشاوي صح
العميد :بتفكير اكيد طبعا المهم انت اتنقل ولوالموضوع هدي ممكن ارجعك هنا تاني
اسر بغضب تمام
ليرفع سماعه هاتفه ويتصل علي شخص ما
اسر : اتنقلت اتصرفي
سوزان (ام جوانا) : يعني الكوم الفلوس ال ادتهولك علشان تلعب علي البت وتوقعها في حبك وفي اللخر اقولي فشلت وياسين نقلك لا ي استاذ شكلك كده هيست
اسر بغضب : منتي بعتيني اوقعها وقعت انا وحبيتها اعمل اي
سوزان : انا هطلقها منه والباقي عليك
اسر : هتعملي اي
سوزان : هتعرف في الوقت اللمناسب
اسر : تمام
——-
انا في غرفه حور اصبحت تبكي بكاء متواصل اشتاقت لياسين حقا اشتاقت له حد الموت
لتستيقظ من النوم الذي لم تذق طعمه وتذهب للاستحمام وارتدت فستان طويل بلون عينيها الزرقاء الساحره وتركت لشعرها العنان وضعت بعض لمسات المكياج القليله لتخفي حزنها وتنزل لافطار
———
اما عند ميرا وزياد تستيقظ ميرا لتجد نفسها تتوسط صدر زياد لتبلع ريقها برغبه فمنظر ملامحه الروجليه الهادئه وهو نام جذابه حد الموت لتهوي علي شفتيه مقبله اياها قبله خفيفه وتأتي لتبتعد لكن هيهات فيد زياد مسكت رأسها ومنعتها من الابتعاد ليتفنن في تقبيلها فبشد شفتها السفليه ممتصا متلذذا بطعمهم المكسر لم يسلم لسانها ودواخل فمها من غضاته المحببه لقلبها ليبتعد عنها زياد مرغما لحاجاتها للهواء
زياد بصوت متقطع : دي كانت امنتيه حياتي اصحي الاقيكي بين حضني
لتنظر له ميرا بخجل : وانا كمان
ليبتسم لها زياد : بحبك يا ميرا ويقبل اعلي رأسها
ميرا بضحك : هقوم اغير لبسي جدو هيقتلني وقوم غير علشان الفطار يلا ي عم من غير مطرود
ليققهه زياد: دانا عريس الله
ميرا : عريس الغفله ي خويا قوم انت بس
زياد بضحك : طب متزوقيش حاضر ????
—-
ها قد وصل ياسين وجوانا للارض الوطن وكان في استقبالهم سياره لاخدهم للبيت