رواية اختطفني لأكون له سجينة الفصل العاشر 10 بقلم وفاء كامل
 |
| رواية اختطفني لأكون له سجينة الفصل العاشر 10 بقلم وفاء كامل |
رواية اختطفني لأكون له سجينة الفصل العاشر 10 بقلم وفاء كامل
وصلنا الفصل ال فات عندما
رفعت اليه عيناها الباكية تتطلع الي وجهه الغاضب بعيون بائسة وهي تقول..
انت ازاي تتهمني بكدا
انامش عاوزة اعيش معاك
انا بكرهــك ????????????
اشتعلت النيران بعيناه بدرجة ارعبتها فانكشمت علي نفسها رعبا من ملامحه الغاضبه ليقول وهو يضغط علي فكها مقربا وجهها منها.. اكرهيني زي مانتي عاوزة بس اوعي تفكري انك هتخلصي مني
وغصب عنك هتقبلي حياتك معايا
انا صبرت عليكي كتير اوي بس كفاية اوي لحد كدا
ولو فعلا مافيش حد ف حياتك اسبتيلي وانا هسامحك واصدقك
واقترب منها فرفعت يدها لتدفعه بعيدا عنها ولكنه كبل يدها ووضعها فوق راسها وهو يقول.. قولتلك ان صبري عليكي نفد
صرخت ببكاء وهو يميل تجاهها.. لا لاااااااااا
لا ادهم مش كدا
ارجَوووووووووك
مش بالطريقه دي ????????
تجاهل انهيارها وانحني نحوها يقبل شفتيها بقوة غير مبالي بمحاولاتها اليائسة للفرار منه فقد اعماه الغضب بسبب رفضها له كلما اقترب منها وظن انها تحب شخص اخر
لم يهتم لتعبها ومرضها وجسمها المتورم م ضربه لها
وكم هي مريضه وتتالم
لتهتف برجاء.. ارجوك سيبني
ضاعت كلماتها بين شفتيه
لينتزع نفسه من فوقها حينما شعر بتمزق شفتيها بين شفتيه فهو لن يترك العنان لنفسه الغاضبه التي تطالبه بافراغ غضبه بها وإثبات ملكيته لها الآن
تركها وابتعد عنها وهو يمرر اصابعه علي شفتيها المجروحة قائلا بتحذير.. انا دلوقتي هسيبك بس عشان انتي تعبانه
بس مش كل مره هتنفدي م ايدي مسيرك هتبقي ملكي
نظرت اليه والدموع تغرق وجهها
واءت ان تتكلم
لكن فجاه
سمعوا صوت صراخ ف الخارج
وجاء ادهم ليخرج ليسرع ويرا ماذا حصل
وعندما فتح الباب تلقي ضربه ناريه بالسلاح
ع صدره حتي فقد وعيه واترمى ع الارض غارقا ف دمائه
وسط صراخ حسناء.. ادهم ادهـــــــــــــــــــــــم
برغم قسوته عليها وعذابه لها الا انها خافت عليه جدا
وكانها فقدت حبيبها وليس عدوها
حسناء.. ادهم ???????? قوم ياادهم عشان خاطري
طيب مسمحاك والله بس قوم
انا خلاص اتعودت عليك
قوم اضربني عذبني حسسني بوجودك
????????????????
ثم تقدم منها الرجل الذي اطلق النار ع ادهم
وشدها م زراعها بقوه وهي ظلت تصرخ
حتي ضربها بالاسلاح ع راسها لتفقد الوعي
وحملها وامر باقي الرجال ان يخرجوا وذهبوا الي الخارج وصعدوا سيارتهم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ف مكان ما استفاقت حسناء
وافتح عيونها ببطئ وتضع يدها ع راسها تتالم
ونظرت حولها وهي تتسال.. انا فين
ومين دول
ثم تذكرت ادهم وهو غرقان ف دمائه
اخذت تصرخ باسمه وتبكي بحرقه ????????????
حتي سمعها احد الحراس واتي اليها
الحارس بصوت عالي .. بطلي عياط????
حسناء بصدمه.. انت مين وخطفتني ليه
الحارس.. معنديش اي اوامر اني اتكلم معاكي
ثواني والبوص هيجيلك
حسناء.. انا مش فاهمه حاجه مين البوص د……
وقطع كلامها صوت رجولي
يرتدي بدله سوداء ويضع نظاره سوداء
وطقيه سوداء
يخفي هيئته
البوص.. ازيك يابنت النجار
نظرت اليه حسناء بخوف.. انت مين وعايز مني اي
البوص بضحك ????????.. مش لازم تعرفي انا مين
المهم انك هنا
ولازم انتقم
حسناء بصدمه.. تنتقم ???? م مين
البوص.. م العلتين ابوكي وادهم
وخلاص خلصت م ادهم وامه للابد مش فاضل غير ابوكي وده بقا نهايته قربت اوي جدا
ثم اخلص منك ياجميل
نظرت اليه بخوف.. حرام عليك احنا اذيناك ف اي
البوص.. العالم كله تحت رجلي انا وبس
وانا الراجل الكبير ف كل حاجه
ميجيش ع اخر الزمن شويه عيال ياخدوا مكاني ويتاجروا ف السلاح م ورايا
حسماء بعدم فهم.. انت بتتكلم ع مين
البوص.. م ١٥ سنين كبير عيله النجار وكبير عيله المحمدي
اتفقوا مع بعض انهم يتاجروا ف السلاح
فضلوا ٥ سنين شغالين ف تجاره السلاح م غير علمي
ولما اكتشفتهم قررت اخلص منهم واوقع بينهم
روحت لابوكي وعرفته اني شوفت كبير المحمدي محمل سلاح ف السيارات وطلع بيهم ع الجبل هو وابنه
ابوكي انصدم ولم يصدقني
فقولتله هسبتلك النهارده بليل ف مكان………..
تعالا وشوف بنفسك
ووافق ع طول
وروحت ل كبير المحمدي وقولتله اني شوفت كبير النجارين محمل سلاح ف السيارات وطلع بيهم ع الجبل
فصدم مما قولتله
وقالي لا محمد عمره ما يخوني انا صاحبه
فغضب ابنه الكبير وقال له.. احنا انخدعنا م اقرب الناس ليك يابوي
احنا لازم ناخد حقنا
وانا قولتلهم هسبتلكم النهارده بليل ف مكان………..
تعالوا وشوفوا بنفسكم
وبالفعل قدر ازرع الشك بين العيلتين
والاتنين راحوا المكان ال عرفتهم بيه
واتواجهوا مع بعض
ده ظن انه بيخونه والتاني نفس الكلام
وانا ال قربت م ابوكي وقولتله ان ابن كبير المحمدي ناوي يقتلك شايف حاطت ايده ف جيبه ازاي ناوي يطلع السلاح ويخلص عليك اسبقه انت وانهي الموضوع
وبالفعل وسط انفعال كبير المحمدي بتوجيه الخيانه لمحمد ابوكي
محمد طلع السلاح وجيه يقتله بس ابنه جيه قدامه فداه
واخد عربيته وهرب بسرعه
ومن يومها والعيلتين اتفرقوا وبنهم تار
حسناء بصدمه.. يعني انت السبب ف ال حصل ده انا والله كنت متاكده ان ف حاجه غلط ف الموضوع هما كانوا صحاب اوي
منك لله
البوص.. كان لازم ادهم يقتلك اول ما خطفك بس للاسف استنيت كتير
بس مكنتش اعرف انه جبان وحبك
كان لازم اخلص منه واخطفك عشان اقتلك ولو ابوكي ممتش بحسرته عليكي انا هقتله بنفسي
حسناء.. ازاي قدرت تخدعهم وازاي بابا صدقك ووثق فيك
البوص بضحك.. عشان علاقتي بيهم كويسه جدا ودايما معاهم وعمرهم ما شكوا فيا ابدا
ودايَما ملازم ابوةي ف كل مكان ومستحيل يكدبني
ولحد الان ميعرفش ان انا البوص الكبير
حسناء.. انت مين بالظبط
البوص.. هتعرفي بعدين يا قمر
وتركها وخرج
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ف قصر النجار
محمد بصدمه.. انت بتقول اي بنتي انا اتخطفت ازاي????
الحارس.. احنا كنا هنفذ خطنا النهارده ونحاول نقتحم القصر وناخدها ونعلم ادهم الادب
بس لما وصلنا اتفاجئنا بادهم غرقان ف دمه ومرمي ع الارض هو وامه والخدم والحراس
وحسناء اختفت
محمد.. بنتـــــــــــــــي ????
الحارس.. بس ياكبير ف حاجه
محمد.. ف اي تاتي اتكلم
الحارس.. احنا لاقينا واحده ف القصر كانت مستخبيه ف جوا الدولاب
اخدناها ونقلنا الجثث للمشفي
لان كانوا لسه فيهم الرَوح
محمد.. وادهم مات ولا ف المشفي
الحارس.. هو كان ف نفس لسه ونقلناه المشفي بس دلوقتي الله واعلم مات ولا
محمد.. ليه ياغبي كنت سيبه يموت ونخلص منه
الحارس برعب.. حقك عليا ياكبير
محمد بغضب.. ومين ال انتوا لقتيهوا دي
الحارس.. دي بنت عم ادهم
محمد.. مين ساره خطيبت ال…….
ثم تذكر عندما اطلق النار ع ابن المحمدي
خلاص جبهالي وغور انت
الحارس.. حاضر ياكبير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ف المشفي
الدكتور.. بسرعه هاتوا الحقنه
الممرضه.. حاضر
ثم اتت بها واعطتها للدكتور
واخذها منها ووضعها بقوه ع صدر ادهم
لينعش قلبه لان قلبه توقف ٣ مرات لحد الان
بعد ان اخر الرصاصه م صدره
ف هي ف موضع خطر جدا بجانب قلبه
الذي كان يصوب عليه له خبرا وعارف انهي مكان خطر يصوب عليه عارف هو بيعمل اي عايزه يموت ع الفور
واخذ يسقعه بجهاز الكهرباء للانعاش
وبحمدالله بعد لحظات م محولات الدكتور رجع ادهم يتنفس مره اخري
قام الدكتور بتخيط الجرح ونقلوه الي العنايه المشدده
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عند حسناء
انها تبكي بحرقه ظنت انها فقدت ادهم للابد
لاول مره تعرف انها بتحبه اوي كدا
انها حقا ندمانه ع كل لحظه كانت معاه وكانت بترفض اقترابه منها
انها كانت تعلم انه يحبها لذلك لم يتخلص منها ويقتلها ويحقق انتقامه
برغم ضربه لها الا انها تعلم انه لا يقدر ع اذيتها وانه يفعل هذا بدون وعي لا يدرك ما يفعله بسببي انا
نعم انا السبب انا التي استفذه بكلامي
اد ايه كنت غبيـــــــــــــــه ????
هو دايما كان طيب معايا وبيحاول يخليني سعيده
انا حبيته اكتر لما شوفت خوفه عليا ف المشفي واهتمامه بيا
ظلت تبكي وتبكي نادمه ع ال فات وهي تبتعد عنه وتعامله بقسوه
????فلاش باك ????
وتذكرت ف احد الليالي التي
اقترب نحوها يطبع قبله علي شفتيها زادت من ارتباكها وتركها ونهض للاستحمام
مسحت شفتيها بعنف تزيل اثار قبلته تذكر نفسها بأنه من دمر حياتها وليس عليها ان تكون بتلك السذاجة ليخدعها بمعاملته اللطيفة
وعندما انتهي م حمامه
نظر اليها وجدها شارده ف افكارها
فاقترب منها جدا
حتي شعرت بانفاسه الساخنه تلفح وجهها وهو يقول لها.. بس دلوقتي او بعدين هتبقي ليا وبطلي تفكري كتير ماشي
وطبع قبله طويلة علي عنقها شعرت بها وكانها جمر يحرقها لتحاول دفعه بعيدا عنها بيأس وقد تجمعت الدموع في عيونها
حسناء.. انا لسة محتاجة وقت اقبل فيه ال حصلي
لم يبتعد بل ثبت يدها علي صدره واقترب منها يقبل شفتيها وهو يقول.. اديتك وقت كتير ومش هصبر اكتر من كدة
لم تستطع كبح دموعها اكثر وقد شعرت الا سبيل لها معه الان فقد استنفذت فرصها وهو فعل الكثير لجعلها تنسي ولكنها لاتريده ان يقترب منها او يلمسها مازالت تكرهه وتكرهه اقترابه منها مهما حاول أن يكون رفيقا بها فهو مازال مختطفها ومتزوجها غصب عنها
اخذها للثأر م والدها
شعر ادهم بدموعها الساخنه علي شفتيه فيبتعد عنها ناظرا اليها بضع لحظات ليري جبل الجليد الذي تضعه بينه وبينها رافضه اي محاوله منه لاذابته ليمد يده يمسح دموعها باصابعه ويتركها دون قول شئ
بااااااك…….
كم كنت غبيه لماذا لا اعطي له فرصه لماذا لم اعامله بلطف
وها هو الان
ترك الحياه وتركني تعيسه نادمه ع كل ما فعلته معه
اتمني ان ربما يعوضني
يااااارب????
قوميني واحميني
واخد حق جوزي ال مات غدر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ف بيت النجار
نظر ع جمالها وطيبتها وكم هي خائفه
محمد اقترب منها بهدوء
ووضع يده ع كتفها يهدئها
محمد.. متقلقيش يابنتي مننا انا ذي ولدك انتي ذي بنتي
ساره بدموع وخوف.. انت ال قتلت عيلتي ????
محمد.. لا والله مش انا ال قتلهم خطف بنتي معاهم
ساره بصدمه.. ازاي لو مش انت يبقا مين
محمد.. ما ده ال بنحاول نعرفه واطمني انا هجبلك حقهم وحق بنتي
ساره بلا مبالاه .. انت ال هتجيب حقهم
ازاي وانت ملطخ ايدك بدم ابنهم
نظر محمد الي الارض بحزن وقال لها.. والله يابنتي ساعت شيطان
وهو ابوه خدعني ومكنتش اقصد اقتله انا بس كنت بحمي نفسي
ساره.. مبقاش ينفع الكلام ده دلوقتي
وعمري ما هسامحك ابدا
ع كسرتك لفرحتي بخطيبي قبل فرحنا
نظر اليها بحزن وجاء ان يتركها
ساره.. لو سمحت ممكن تعمل حاجه حلوه ف حياتك
وتخليني اروح المشفي اطمن علي مرت عمي وادهم
محمد.. حاضر
وامر الحراس ان يلازموها ف اي مكان حمايه لها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ف المشفي
دخلت ساره واسرعت للاستقبال تسال ع عائلتها
وصدمت ان مرت عمها توفت هي وباقي م اتوا معها
الا شخص واحد ف حاله حرجه ف العنايه المشدده
وهو ادهم
بكت ساره ع فقدانها للداده ومرت عمها والناس ال بتحبها????????????????
واسرعت الي ادهم لتطمأن عليه
بعد ان لبست ملابس العنايه والقمامه دخلت اليه
تنظر اليه والدموع تغرق عينيها ????????
ساره.. فوق بقا يادهم
عشان تاخد حقك م ال قتلوا امك
وخطفوا مراتك
وتحميني
انا خايفه اوي ومحتجاااالك
انا خلاص مبقاش ليا غيرك ف الدنيا دي
نظرت اليه وبكت ع حاله
قوم بقا مش واخده عليك انك تستسلم كدا
فين صوتك العالي ورخامتك معايا
فين ضحكتك
ورحمه اخوك لتقوم
ف هذه اللحظه فتح ادهم عيونه ببطئ يتالم
ويقول.. حسناء حسناء
ساره بفرحه.. ادهم انت كويس
ادهم بالم.. فين حسناء
ساره بحزن.. للاسف خطفوها
ادهم.. ابوها هو ال عمل فينا كدا انا لازم اخلص منه
ساره.. لا يادهم مش هو والله ده رجالته ال انقذتني وهو ال جابني ليك هنا
وحالته وحشه خالص زعلان ع بنته
ادهم.. اومال مين ال عمل كدا
فين ماما ياساره
ساره بتوتر.. ها كويسه بس قوملنا انت بالسلامه
ادهم.. ساره مالك ف اي
ساره.. بصراحه كدا
محدش نجي م ضرب النار غيرك
ادهم.. انتي بتقولي اي ????
لا مستحيل امـــــــــــــــــــــــــــــي????
ساره بحزن.. اهدي يادهم متعملش ف نفسك كدا صحتك
ادهم.. اقسم بالله ما هرحمه ال عمل كدا
انا لازم اخرج م هنا بسرعه
ساره بصدمه.. ازاي انت لسه تعبان جدا وخارج م العمليات
ادهم.. انا عايز اخرج م هنا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عند حسناء
دخل البوص اليها
وقال بعصبيه.. رافضه تاكلي ليه
حسناء.. ماليش نفس
وبعدين انت مش كدا كدا هتموتني مش فارقه اكل ولا
كان ان يتكلم لكن هاتفه رن
البوص.. الو
احد رجالته.. يافندم طلع عايش وفي العنايه
البوص بغضب.. عايش ياااغبيه
اخلصوا منه النهارده بسرعه اتصرفوا
ادهم لازم يموت
سمعت حسناء اسم ادهم فصدمت
مما تسمعه.. ادهم ادهم عايش يامد كريم يارب
البوص متضحكيش اوي كدا هخلص منه
حسناء ببكاء.. حرااااام عليك انت اي
????????
وتركها تبكي وذهب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ف المشفي
وقد حل الليل وساره ذهبت مع رجاله محمد وتركت ادهم نائم بعد ان طلبت اليه الدكتور واعطاه حقنه مهدئه لكي يهدء ويلغي فكره خروجه م المشفي وتعريض
حياته للخطر
دخل شخص ما المشفي متخفي ف هيئت طبيب
حتي وصل الي غرفه ادهم
نظر اليه وهو نائم بانتصار
وقال له.. البوص بعتلك السلام
وقرر ان كفايه عليك لحد كدا ف الدنيا
ووضع حقنه ف المحلول
وهو يقول.. مراتك هتتقل النهارده متخفش مش هتبقي لوحدك فوق هههههههه
لكن فجاه افتح ادهم عينيه وسحب المحلول م زراعه بسرعه قبل ان يصل اليه الماده القاتله
وتهجم عليه واخذ يضرب فيه بشده
حتي وقع ع الارض مغشيا
وحاء ان يقترب منه لكن تفاجاه بدمائه ع الارض
نظر الي صدره وجد جرحه نزف
اخذ يتسند ع الحائط ويتالم ويضع يده ع صدره حتي خرج م الغرفه
وفجاه تلقي ضربه ع راسه
اوقعته ارضا ????
اخذه الرجل الي مكان ما
البوص.. انت غبي جبته ليه
احد رجالته.. كان هيموتني
واتهجم عليا وضربني
وبعدين جرحه بينزف يعني كدا كدا ميت
فقول اجيبه هنا عشان ميلاقيش مساعده ف المشفي ويموت قدام عنينا هنا
البوص.. انا لازم اموتها قدامه وبعدين يموت لازم احرق قلبه هههههههه
واستفاق ادهم ونظر الي الشخص الذي يقف امامه يتكلم مع شخص اخر
لكن م شده الالم وتعبه كانت الرئيه ضعيفه
وعندما ركز اكثر صدم مما رائه
ادهم بصدمه.. انت ال ورا ده كله
انت ال قتلت عيلتي وخطفت مراتي
انت ????????????
ازاي دانت اقرب حد ليها المفروض تحميها مش تخلص منها
نظر اليه وهو يضحك.. لا وكمان انا ال قتلت اخوه وامك وموت ابوك بحسرته ع ابنه
وانا ال وقعت العلتين ف بعض
اي رايك بقا
???????????? وانا ال هموتك دلوقتي بس مش قبل ما تشوف مراتك بعينك وهي بتموت هههههههه
ادهم بحزن.. انت يستااااحيل تكون……… خالها انت شيطان ياناصـــــــــــــــــــــــــــــر????
يتبع..
لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية ملكة قلبي للكاتبة ريهام سعيد
