رواية وللورد شوك الفصل الثاني 2 بقلم شيماء شاكر
رواية وللورد شوك الجزء الثاني
رواية وللورد شوك البارت الثاني
رواية وللورد شوك الحلقة الثانية
ورد خدت نفس عميق : يلا يلا انا جاهزه للضرب…
علي أبتسم بحزن وخبط…
ودخل بورد…
الباشا كان أعد على السرير جنب حسام بص لورد بغضب وقام وقف…
ورد بخوف رجعت كام خطوه لورا..
الباشا قرب منها وض\ربها حتت قلم صرخت بسببه.. ومن أثره جنب شفيفها جاب دم…
الباشا مسكها من شعرها : بقولك اي يارحمك.. انا مش فاضي للعب العيال ده..
ورد بعياط : سبني في حالي بقا.. أهلي وحشونى جدآ.. انت حتى مش بتسمحلي أكلمهم..
الباشا زق ورد على الارض وقعها… وبيقلع الحزام من بنطلونه : انا هعرفك تهربي ازاي تاني.
ورد بلعت رقها بخوف.. وبترجع بأديها ورجليها لورا…
علي قابض أيده وباصص في الارض..
حسام نفسه داخل خارج بغضب… ولا حتى قادر يعمل أي رأكشن… بس في حرب ولعه جواه..
الباشا قرب من ورد ونزل على جسمها بلحزام تحت صريخا وعيطها…
علي غمض عينه جامد..
وحسام نفسه طالع نازل بعنف وجواه نار ولعه…
ورد قامت وهي بتحاول تجري منه بس الباشا مش مديها الفرصه ونازل فيها ضرب…
وورد بتصرخ جامد بألم وعياط…
جريت على حسام.. ولفت الناحيه التانيه يعنى بنها وبين الباشا حسام…
الباشا بغضب : يعنى انت كده هربتي مني..
الباشا رحلها ونزل على جسمها تاني بلحزام…
ورد دارت جسمها جنب حسام بعياط وصريخ وأديها جت على أيد حسام المتلجه حرفيآ… وأتصدمت بخوف..
ورد بعياط وصريخ من ضرب الباشا : لااء.. أبنك.. حسام…
الباشا نازل فيها ض\رب… وغضبه عاميه..
ورد بصريخ : أرحم بقا… أبنك هيموت بسببك..
الباشا وقف على الكلمه دي وبصلها بخوف على أبنه..
ورد بعياط وألم : حسام قلبه بيدق بسرعه غريبه… وجسمه متلج… حرام عليك أبنك هيضيع منك بسبب قسوتك…
الباشا الحزام وقع من أيده.. وجري على حسام… مسك أيده لقاها متلجه..
الباشا بقلق وخوف : طيب أتصرفي.. علجيه…
نبرته أتحولت للغضب : أبنى لو جراله حاجه موتك مش هيكفيني.. انت فاهمه..
ورد بغضب : أطلع برا عشان أعرف أعلجه…
علي مسك ايد الباشا : يلا يا باشا عشان تشوف شغلها..
الباشا بص لأبنه بخوف وبلع ريقه بقلق.. وخرج مع علي..
وقفلو الباب وراهم..
ورد بقت تفرك في أيد حسام جامد..
حسام بصصلها بحزن كبير…
ورد دموعها نزلو وقامت أدته العلاج..
وأعدت جنبه وبقت تفرك في أيده : أحسن دلوقتي..
حسام غمض عيونه وفتحها..
ورد لقت حراره جسمه بيرجع طبيعي تاني…
ورد بعياط : انا تعبت يا حسام… تعبت بجد…
انا عملت أي عشان أتحط في الموقف ده.. بجد تعبت..
ورد نزلت رسها على صدر حسام وفضلت تعيط…
حسام عيونه لمعت بدموع.. وهو بيصرخ من جواه على وجعها وألمها اللى شيفاه بسببه..
بعد شوية وقت ورد هديت شويه.. وتعدلت وبصت لحسام : انا يأست ياحسام.. يأست وشكلي مش هجرب أهرب تاني.. وهحاول أتعياش مع أبوك ده..
ورد ميحت دموعها وكملت بأستغراب : ألا قولي هو أبوك أسمه أي.. كلهم بيقولوله هنا ياباشا.. هو ملهوش أسم..
حسام أبتسم على جنانها اللى عشقه..
ورد أبتسمت : أيوا كده.. أبتسم ياشيخ خلي الدنيا تضحك..
حسام مبتسم وبصلها..
ورد أتنهدت : يلا بقا يا حسام أتحسن وقف على رجلك تاني.. عايزه أمشي من هنا…
ورد كملت بضحكه خفيفه : أوعي تكون صدقت أنى يأست والكلام الفاضي ده… انا عندي طاقه انى ممكن أهرب دلوقتي عادي.. بس انا خايفه أضرب تاني..
قالت أخر جمله بخوف مضحك..
حسام أبتسم أبتسامه وسعه…
ورد ضحكت : أنشكح يا خويا أنشكح وكلو على حساب أمى…
حسام بصصلها ومبتسم
ورد بصتله بملل : اه.. وبعدين..
حسام بصلها وأبتسم وغمض عينه
ورد بصتله بستغراب : ألو… يلي هنا..
حسام مغمض عينه ومفتحهاش تاني
ورد قربت منه لقت نفسه أنتظم..
ورد بغيظ : انت نمت يا حج وسبتني لوحدي في الملل ده..
طبعآ حسام لا رد..
ورد بغيظ دخلت حمامه خدت شور بألم من ضرب الباشا..
بعد خمس دقايق خلصت وخرجت وهي لفه جسمها بفوته قصيره وبتش\تم نفسها أنها نسيت تاخد لبس معاها
ورد بغيظ : انا غبيه.. انا أي؟..غبيه يارب بس ميكونش صاحى..
ورد خرجت على طرطيف صوابعها وبصت على حسام أتأكدت أنه نايم خدت نفس براحه وراحت وقفت قدام المرايه
حسام فتح عينه بنعاس من صوت الكركبه اللى ورد عملتها…
عيونه جت عليها وهي وقفه قدام المرايه
حسام بصلها بصدمه… هى لفه جسمها بفوته قصيره جدآ.. بلع ريقه وغمض عيونه بسرعه…
ورد بحزن كبير وهى شايفه ضرب الحزام معلم على جسمها من اللى أسمه الباشا ده..
أتنهدت بحزن وبصت على حسام تاني تتأكد أنه نايم…
حسام غمض عيونه ومفتحهاش تاني..
ورد أتأكدت أنه نايم لتاني مره…
راحت لكرتونتها اللى فيها لبسها جنب دولاب حسام بظبط… جابت لبس ليها…ولبست في ثواني…
حسام فتح عيونه واحده واحده لقاها لبست…وأبتسم أبتسامه صغيره وهو سرحان في جمالها..
ورد وقفت قدام المرايه..وبتسرح شعرها البني الناعم واللى طوله واصل لأخر ضهرها..
وبتحط كريم مرطب على بشرتها الناعمه والصفيه والبيضه وخدودها الحمره…
وبتحط ذبدة كاكاو على شفيفها الوردي المنتكذه..
كل ده حسام بيدقق في ملامحها اللى حفرها في قلبه…
ورد خلصت وبصت لحسام اللى غمض عينه بسرعه….
ورد لسه هتروح تنام على الكنبه..
لاكن باب الاوضه خبط…
ورد بصت على الباب هي وحسام..
لقو علي دخل..
ورد بصت لعلي بضيق..
علي رحلها بأبتسامه : طيب أي… زعلانه منى لي…
ورد بغيظ : بقولك أي لوله انت مسكتني مكنش ضربني كده..
حسام باصص لعلي بغيره واضحه في عيونه… وتفكيره أن علي يقدر يتكلم معاها وهو لاء… يقدر يضحك معاها وهو لاء…
علي ضحك على كلام ورد : يعنى أسيبك تهربي…
ورد بغيظ : لاء مينفعش عيبه في حقك…
على اتنهد بأبتسامه : ياورد الباشا مش هيسيبك في حالك ألا لما حسام يتعالج ويبقا كويس..
ورد بحزن ممزوج بضيق..
لفت وبقا ضهرها لعلي..وبصت لحسام اللى بصصلها : حسام هيخف… لاكن انا هتقتل… انا نفسي حسام يخف ويرجع لحياته الطبيعيه… ولاكن الباشا هيقتلني…
انا مش عايزه أموت يا علي… مش عايزه أموت…
أول ما الباشا يشوف ان حسام أتحسن ومبقاش محتاجني.. هيقتلني…
حسام ببصلها بحزن ممزوج بغضب من نفسه قبل أبوه…
علي بص حوليه وبعدها بص لورد : خلاص متديش لحسام الدوا بتاعه… وحولي تخليه ميخفش وانا ههربك…
حسام بص لعلي بصدمه… وبعدها بص لورد بترقب وقلق..
ورد بصت لعلي بضيق : انت بتقول أي… عشان مصلحتي وعشان أعيش.. أموت غيري.. انت أتجننت..
علي حط أيده على بؤها وبص حوليه : يخربيتك هتفضحينا…
ورد نزلت أيده بغضب.. ووطت صوتها شويه : انت كده بتقولي أقتلي حسام بلبطيئ .. انا لايمكن أعمل كده…
ورد بصت لحسام : حسام مأذنيش في حاجه عشان أءذيه…وحتى لو أزاني انا مقدرش أقتل حد أزاني… مبالك بقا اللى مأذنيش خالص…
علي بجديه : خلاص لو انت مش هتقدري انا هقدر أغير دوا حسام وأقتله ببطء..
ورد ض\ربت علي بلقلم بكل غضب
: أطلع برا… انت لو عملت كده انا هقول للباشا بنفسي.. أطلع برااا…
على بصلها بأبتسامه حزينه…
ورد بصتله بأستغراب من أبتسامته…
لقت الباشا دخل الاوضه وهو بيضحك وبيسقف : برافو.. لاء بجد برافو.. كده انا أتأكدت انك مستحيل تأذي أبني…
الباشا طبطب على كتف علي : والله وبتعرف تمثل يا علي…
ورد بصت لعلي وكررت بصدمه : بيمثل؟!
الباشا ضحك : اه بيمثل…كنت قلقان لتأذي أبني..فقولت أعملك أختبار..وبصراحه أنتى فوزتي فيه وبجداره…
ورد بصت لعلي بأحتقار وأرف وبصت الناحيه التانيه : كويس أنك أتأكدت يا باشا.. ممكن تتفضل بقا علشان أدي الحقنه لحسام بيه..
الباشا مسك ورد من شعرها بعنف وغضب : انت أزاي تتكلمى معايا بلأسلوب ده…
ورد موطيه رسها بألم وقالت بوجع : عشان أبنك ياخد علاجه…
الباشا بص لأبنه اللى بصصله بغضب..
الباشا ساب شعرها وخرج…
علي بص لورد : ورد أنا..
ورد بضيق ممزوج بأنفعال : أطلع برا.. برااا…
على طلع برا الاوضه بحزن..
ورد قفلت وراه بلمفتاح.. وسندت ضهرها على الباب..
حطت أديها على وشها وعيطت بحزن كبير…
حسام بصصلها بحزن كبير… وبيحاول يضم شفايفه ينطق أسمها…
ورد نزلت على الارض وسندت ضهرها على الباب وأديها على ركبتها وبتعيط بصوت وحزن ووجع…
حسام دمعه نزلت من عيونه.. وعمال يضم شفايفه ويحاول ينطق أسمها…
عرقه بقا ينزل من جبينه وهو بيحاول.. وقلبه بيدق بسرعه..
حسام بصعوبه وتعب كبير : و..و..و..و…
حسام خد نفس عميق وعرقه بينزل جامد وعيونه أحمرت وقلبه بيدق هيخرج من مكانه : و..و..و.رد..
ورد نزلت أديها من على وشها وبصت لحسام بصدمه… وعيونها مليانه دموع.. وهى مش مصدقه أنه قال أسمها…
وحقيقي فكرت أنها بتتخيل..
حسام بقا يعرق جامد وكرر بتعب وتهتهه : و..و.رد…
ورد قامت بسرعه رحتله ومسحت دموعه : انت قولت أي… انت ندتني صح..
ورد دموعها نزلو : قول تاني يلا… قول أسمى تاني يا حسام يلا… قول ورد عشان خطري…
حسام قال بتهتها : و..و.و..ورد…
ورد ضحكت جامد بفرحه : برافو يا حسام برافو… انت بدأت تتكلم أهو… يلا كرر يا حسام.. كرر تاني يلا.. قول ورد يلا ..
حسام أبتسم وسكت..
ورد قامت بسرعه جابت منديل وبقت تمسح عرقه.. وترجع شعره التقيل الاسود الناعم لورا…
وقالت بفرحه : كده انت هتقدر تاكل وتشرب وتستعيد صحتك.. ونبعد بقا عن المحليل والأرف ده.. وتتكلم وتمشي وتعيش حياتك بقا..
حسام أبتسم بحزن..
ورد بصتله بستغراب : اي مالك زعلت لي..
حسام لسه بصصلها بحزن بص على الباب وبصلها تاني…
ورد بصت في الارض بزعل : اه أصدك على انك لما ربنا يشفيك هيقتلونى…
ورد بصتله بأبتسامه : ياعم يلا أهى موته ولا عشره.. مجراش حاجه فداك فداك..
حسام بصلها بحزن
ورد بصتله بأبتسامه : خلاص انا لازم أقتلك عشان أخلص نفسي… لو موافق أبتسم ولو مش موافق كشر… ها أقتلك؟!
حسام أبتسم…
ورد ضحكت : لي يابني كده عايز تموت… هقتلك مش هرجع في كلامى…
حسام لسه مبتسم…
ورد قامت : خلاص أجهز انا بقا معداتى…
حسام بصلها بستغراب لما لقاها خرجت من الاوضه وقفلت الباب وراها..
وتفكيره هتقتله فعلآ بنت المجنونه دي ولا أي…
حسام أبتسم على جنانها…
ورد نزلت دخلت المطبخ حضرت أكل خفيف جدآ ولسه خرجه من المطبخ لقت علي في وشها…
علي بأبتسامه : مال الورد بيضحك وباين عليه مبسوط لي…
ورد مشيت ببرود…
على راح وقف قدمها : ياورد أسمعيني.. انا غصب عنى..
ورد بضيق : علي.. أبعد عن طريقي..
علي بحزن : صدقيني هو اللى قالي أعمل كده…وانت عارفه لو مكنتش نفذت كلامه كان قتلني.. وانا كمان عارف أنك مستحيل ترضي تقتلي حسام…
ورد بأنفعال : أفرض يا أخى الشطان وزنى أقتله… وقولتلك موفقه كان أي اللى حصل… حتى لو كنت رجعت في كلامى لأن حقيقي مقدرش أءذي حسام
بس فرضآ وفقت… كان هيكون موقفي اي دلوقتي…
ورد بصتله بضيق : أنا مكنتش أتوقع منك كده…
ورد سابته وطلعت…
على بصلها بحزن كبير جدآ بس مش هييأس وهيحاول يرضيها بأي طريقه حتى لو هيهربها بجد من هنا…
ورد دخلت أوضت حسام اللى كان مستنيها بفارغ الصبر لقاها دخله بأكل…
حسام بصلها بستغراب…
ورد أعدت جنبه وضحكت لستغرابه وغمزتله : بقينا نعمل رأكشنات أهو…
حسام أبتسم لكلمها..
ورد بصت على الاكل : بما انك قدرت تقول أسمي.. يبقا هتقدر تاكل..
حسام بصلها وكشر…
ورد بضحك : لاء بقولك أي انت هتاكل يعنى هتاكل.. وعلى أقل من مهلك كل في اللقمه ساعه انا مش هستعجلك خالص.. بس عشان الصحه ترد فيك كده وشوفك زي الصور بتاعتك تاني… كانت عضله من عضلت أيدك قدي… فعيزينك تربي عضلات تاني…
ورد حمحمت بصحك : اللهم لا حسد يعني…كنت مووز ياواد يا حسام
حسام أبتسم على كلامها المجنون
ورد ملت معلقه شربه بأبتسامه : يلا يا حسام أفتح بؤك براحه.. دي شربة خضار خفيفه جدآ وكلها فوائد…
حسام بقا يحاول يفتح بؤه بس الموضوع صعب عليه…
ورد بقت تشجعه : يلا يا حسام عشان تتعالج وترجع زي الاول يلا…
حسام بلعفيه فتح بؤه حاجه بسيطه خالص …
ورد براحه شربته الشربه…
ورد بفرحه : برافو يا حسام برافو…
حسام بصلها بملل…
ورد ضحكت : أتعملت معاك كأنك طفل صح..أفورت أنا…
حسام أبتسم وبقا يشرب براحه شربة الخضار من ورد بفرحه..
بعد ١٠ دقايق…
ورد أعده جنب حسام على السرير ومربعه…
وجايبه لب وطبق تحط فيه القشر… وحسام بصصلها بأبتسامه…
ورد وهى بتأذأذ : حسام..
حسام بصلها بأهتمام..
ورد وهى بتأذأذ : تفتكر هعرف أهرب المره دي..
حسام أبتسم بيأس منها….
ورد بتفكير : طيب تفتكر أهلي نسيوني…
حسام أبتسم بحزن…
ورد وهى بتأذأذ بصتله : لاء لاء مفيش حاجه… كنت الاول بتأثر وعيط وبربر وكده.. بس دلوقتي بقيت حلوفه.. عادي…ها زمنهم نسيوني..
حسام بصلها بأبتسامه وساكت..
ورد بصتله وبطلت أذأذه : مترد يا حج مش كنت بتتكلم من شويه وقولت ورد وبتاع يلا سمعنى حسك…
حسام أبتسم أبتسامه وسعه..
ورد رفعت نص شفايفها : مالك يا خويا منشكح كده لي…
ورد رجعت تأذأذ لب تاني : تصدق نفسي أسمع صوتك… نبرة صوتك في أسمي مش واضحه..يمكن عشان أسمي صغير…صح..
ورد كملت وهو بتأذأذ : اللى هو هموت وعرف صوتك تخين ولا روفيع على رئي الاخت ياسمين عبد العزيز…
قاطع كلامها خبط الباب..
ورد أستغربت… الوقت متأخر مين بيخبط..
ورد : أدخل..
علي دخل وهو بيبص حوليه…
حسام أستغرب وجود علي في أوضته دلوقتي.. وبقا مركز معاه..
ورد بستغراب طريقة دخوله : في أي.. وعايز أي..
حسام دخل وقفل الباب وراه ووقف قدام ورد…
علي بحزن : ورد أرجوكي سمحيني… غصب عنى صدقيني..
ورد بضيق : انت جاي هنا عشان تقولي كده..
علي : لاء مش عشان أقول كده وبس…
ورد بستغراب : في أي
علي : انا جاي هنا عشان أهربك..
حسام بصله بصدمه وبص لورد بقلق..
اه كان عايزها تهرب وترتاح بقا من عذاب الباشا… بس كأنى كان متأكد انها هترجع تاني…بس المرادي حاسس أنها لو هربت مش هترجع نهائي..
ورد بصدمه : تهربني؟!.
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وللورد شوك)