رواية وقعت في غرام عنيدة الفصل السابع 7 بقلم سلسبيل أحمد
رواية وقعت في غرام عنيدة الجزء السابع
رواية وقعت في غرام عنيدة البارت السابع
رواية وقعت في غرام عنيدة الحلقة السابعة
اخيرا فوقتي.. كنت همو*ت من القلق عليكي يا كارما
= انا فين حصل اية
– احنا خرجنا الحمد عمي جه ومشينا
قامت لما بدات تستوعب وتفتكر الى حصل وبترن في ودنها ان ابوها ما**ت مق**تول
– مين دول ؟ والى حصل ده كان ايه؟
= انا هقولك والله على كل حاجه انا بس كنت عايز اطمن انك كويسة عشان
قامت وقاطعته بعصبيه: انا كويسه! تقدر تتكلم سمعاك
– بصي يا كارما اعمامك عملوا كل ده عشان تبقي فى امان بعد ما امك اتجوزت كنتي لوحدك و المرشدي عايز يوصلك بأي طريقه ، تار قديم بينهم وانتي عارفه الموضوع ده فالصعيد عامل ازاي
عينيها بدأت تدمع: انا مش فاهمه حاجه واية علاقه بابا لكل ده بابا فعلا اتق**تل
– انا اسف بس بعد ما المرشدي عمل كده العيله كلها اتجمعت وقالوا ان محدش هيبلغ وهيخدوا تار ابوكي بأديهم وفعلا ده حصل وق*لتوا حد من عندهم وساعتها العين كانت عليكي انتي لكن المرادي مكنش تار المرشدي ان عايزك عشان يذ**ل اعمامك ويتنازلوا لي عن الشركه الام الى أسسوها كلهم ، وبعد كل ده طلبوا مني معرفكيش واتجوزك واحميكي بطريقه عاديه عشان متحسيش بحاجه وحياتك تفضل طبيعيه ودي كانت وصيه ابوكي ليهم لكن انا حبيتك صدقيني ومقدرتش اعمل ده لما عرفت انك مغصوبه عليا اصلا روحت كلمتهم بس جدي قالي مينفعش اسيبك وفهمني كل ده
كارما فضلت تعيط لدرجه صوتها طالع اسر مقدرش يمسك نفسه وشدها لحضنه وفضل يطبطب عليها بحنيه
– اهدي عشان خاطري والله العظيم مكنتش عايز اقولك انا اسف بس انتي مش غبيه وكنتي ملاحظه تحكماتي وخوفت تكرهيني
= كل ده حصل ومحدش عرفني ولا حتي امي سابتني ومشيت مع جوزها
– كارما محدش يعرف حاجه حتي امك ، والمفروض انتي مكنتش تعرفي
= يارتني كنت مو**ت مع بابا ليه بيحصل فيا كل ده
اسر لاحظ ان نفسها مبقتش منتظم:
– اهدي ششششش خدي نفسك
رجعها عالسرير ومسك ايدها: انا هسافر واخدك معايا بعيد عن كل ده حتي لو عايزه تطلقي هطلقك لكن بعد ما ابعدك عن هنا وعن كل المشاكل دي
اسر اتفاجئ بكارما بتحضنه وهي بتعيط: لاء لاء انا مبقاش عندي غيرك متسبنيش يا اسر
اسر مكنش مصدق وشد على حضنها بقوة: عمري ما هسيبك يا كارما عمري كل حاجه هتبقي كويسة متقلقيش
فات يوم كامل وهو جمبها وبعد ما خرجت عرف اعمامهم ان كارما بقت عارفه كل حاجه واختارت تبقي معاه وظبطوا سفرهم بره مصر زي ما اسر وعد كارما.
– كارومتي
ابتسمت: ايوه ؟
– انا بحبك ومش قادر اوصفلك مدي سعادتي وانا جمبك
= وانا كمان يا اسر
– وانتي اية؟
= وانا كمان زيك
– بجد والله
كارما ضحكت: اها والله
اسر حضنها وحاوطها بأيده: ما علينا ربنا يقدرني واسعدك
= انا مبسوطه وانا جمبك ، مكنتش متخيله ان ممكن حد يحبني كل ده يا اسر يمكن كنت بكدب نفسي اني كمان حبيتك لكن خلاص رجلي جت بقي
اسر ابتسم: ممم بس لسه مقلتيش برضو لسه عندك شوية عناد كدا فاضلين.
= انا يابني؟ اطلاقا
– مش مهم بحبك زي م انتي
= طب اسر
– قولي
= انا بحبك
اسر فتح عينه بصدمه: وأخيرا نطقت العنيده!؟؟♡
كارما ابتسمت و هو باسها: وانا بموت فيكي
تمت
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وقعت في غرام عنيدة)
