روايات

رواية وقعت في بحور عشقه الفصل التاسع 9 بقلم إيمان رأفت

موقع كتابك في سطور

رواية وقعت في بحور عشقه الفصل التاسع 9 بقلم إيمان رأفت

رواية وقعت في بحور عشقه الجزء التاسع

رواية وقعت في بحور عشقه البارت التاسع

وقعت في بحور عشقه
وقعت في بحور عشقه

رواية وقعت في بحور عشقه الحلقة التاسعة

ليغمض سراج عينيه بعصبية ويقول: فرصة تانية امير باشا
ليخرج قبل ان يفعل شئ يندم عليه
ليقف والد تمارة وهوووب قلم علي خديها ليقول: هوا انا ربيتك علي كده انتي مجنونة جاية تدلقي القهوة علي سراج بيه
طب سيبك من سراج انتي عارفة ماسك شركات مين ده دراع عزرئيل يا تمارة فاهمة يعني اي ده كويس انو مقتلكيش
لتقول تمارة: وعزرئيل ده الي خاطف اصحابي الي هما زي اخواتي وانا مش هسيبه يا بابا
امير: انتي عارفة مين عزرائيل ده
تمارة بلا مبالاة: انسان زيو زينا
امير وهوا يجلس علي الكرسي وينظر ب غموض: انسان عزرائيل ميعرفش يعني اي انسانية عزرائيل كان مرة في اجتماع والمؤتمرين اختلفو علي فكرة وبمجرد انو صوتهم علي وهوا موجود قتلهم كلهم ومرة كان عايز يستقر ويتجوز ويسيب شغلو ومهماتو عشان يبقي جمب البنت الي بيحبها عرضو عليه انهم هيوافقو مقابل انو يتخلص من 1800جثة عشان يرجع في قراره لاكن ده اتخلص منهم فعلا بس هما مش سابوه في حالو برضو ليصمت وينظر الي الفراغ ويقول كل ده نقطة في بحر من الي تعرفيه ده اخطر حد علي وجه الارض هوا والثلاثي الي معاه دول عيونو الي بيشوف بيها وانتي ابتديتي لعبة انتي واصحابك مش هتنتهي ولا هتخلص غير ب قبض ارواحكم
وانا مش هستني انك تخاطري ب حياتك عشانهم انا مش هقدر اخسرك انا هحاول مع عزرئيل ب نفسي بس اعرفي لو موافقش الموضوع ده هيتقفل
تمارة: انا هاجي معاك
امير: لا يا تمارة
تمارة: بلييز بابا عشان خاطري
امير ب عصبية: قولت لا يا تماارة
لتنظر له وتصعد الي غرفتها
………………………………………….
في تركيا
يجلس علي الكرسي يتأمل ملامحها وهيا فاقدة الوعي ليسمع صوت رسالة على هاتفها ليأخذه الفضول ليفتحها ليقرأها لينصدم بشدة وكان مكتوب (اتأخرتي عن المعاد رغم ان قولنالك الموضوع مهم جداا وانتي عارضتي بس اشطا يا حلوة تبقي جهزي ورد علي روح تمارة وسيلا وكيان بقاا سلام يا قطة)
سيجن رحيم من هذا ولماذا التهديد هل من اجل هذا كانت تتصل عليه
ليرن علي رقم هاتف
ليرد الطرف الاخر ليقول رحيم: تيااام الحق
……………………………………….
لتجري السيارة ب سيلا ويلحقه كنان لتخف ليتجاوزه السائق ب مهارة عالية ويذهب من طريق مختصر لتصل سيلا الي احد المحطات للقطار وتقول للسائق ب ارتباك وقلق: شكرا جدا ليك بس هوا ينفع اعمل مكالمه
ليرد السائق: طبعا يابنتي
لترن ليرد الطرف الاخر لتقول سيلا ب توتر وبكاء : كيااان انا في محطة القطر هحجز تذكرة للاسكندرية عند خالتو وهستناكي ارجوكي متتأخريش
لتغلق الخط ب سرعة وتجري الي محطة القطار وتدعي ان تصل كيان ب اسرع وقت قبل ان يأتي هذا الشيطان ليأخذها الي الجحيم
………………………………………..
عند كيان كانت تبكي ب شدة علي حالها
ليأتي اتصال لترد لتنصدم هذا نوا صوت اختها قرة عينيها لتستمع لها ب عناية الي ان عرفت انه يكذب عليها وكانت اختها ليست معه ف بعد ان اغلقت الخط قالت: جيالك يا حبيبتي
لتخرج من الشباك لقلة الارتفاع وتختبئ الي ان خرجت وظلت تركض ب كل وسعها الي ان وجدت عربة نقل لتشاور لها لتقف وتصعد ثم ذهبت وهيا تدعي ان تصل بخير
ليدخل احد الحراس الي غرفتها ليجدها فارغة ليضع يده علي رقبته ب خوف ويقول: يادي المصيبة
ليذهب الي تيام ويقول ب خوف شديد: تياام بيه انسة كيان هرر ولم يكمل الكلمة بسبب طلقة اصابت رأسه ولكن ليس منه انما من كنان الذي كان علي شخصيته الاخر
ليذهب نحو تيام الذي اسودت عيناه من الغضب ليقول كنان: هربت ازاي دي كانت هتبقي الوسيلة الي هعرف اجيب بيها سيلاا يا تياام انا عايز سيلا يا تيام
ل ينظر تيام ب نظرات لا توحي ب الخير اطلاقاا
وعند كيان وصلت الي المحطة وجدت سيلا تمسك التذاكر وتفرك يديها ب خوف لتجري عليها لتحتضنها وتقول: سيلا حبيبتي انتي كويسه
لتحتضنها سيلا وتأخذ يدها وتقول: يلا مفيش وقت لتذهب للقطار لتركبه قبل ان يتحرك
وبعد ان تحرك ب نصف ساعه
قد وقف القطار ليقول سائق القطار في المكرفون: اسف تم وقف جميع الطرق ووسائل المواصلات من عزرائيل نفسه وانا مش هقدر اخالف الاوامر وصدر امر ان سيلا وكيان ترجع ويوعدهم انه اكراما منه هيسيبهم عايشين ليقع قلب كيان لتأخذ يد سيلا وتتحرك بهدوء لكي لا يلاحظ احد لتفتح الباب الفاصل من القطار والكبينة لتقفز ب هدوء وتأخذ ب يد سيلا لتجري وتجري سيلا الي ان صعدو الي محطة بعيدة ب قليل لتجري وتجد ايضا جميع وسائل المواصلات واقفة وحراس منتشرة ب كل مكان الي ان وجدت محل للعبايات والنقاب لتدخل فيه وتخرج هيا وسيلا مرتدين نقاب ليشك احد الحراس ولاكن لم يبالي لتذهب هيا وسيلا بعيد الي ان وصلت الي احد الملاجأ وكانت الانوار مطفأة لتدخل سيلا وكيان في هدوء ليرون غرفة ويظهر انها غرفة الحارس لتقترب وتدق الباب الي ان فتح
ليقول الحارس: مين انتي
لتقول كيان: ارجوك احنا اهالينا طردونا واحنا ولاية ومش لاقين مكان نبات فيه ممكن تساعدنا
ليشعر الحارس ب الشفقة ويفتح مخزن في الملجأ ويقول: انا اسف علي المكان بس عقبال الصبح
لتشكره كيان لتغط لي نوم عميق هيا و سيلا
عند تياام يلقي الكأس من يده ويقول: يعني اي ملقتوهاااااش يعني اي
ليتقدم حارس ب خوف ويقول: انا شوفت اتنين منتقبين وباين عليهم الخوف والقلق ومشيو ناحية طريق المزرعة
ليبتسم تيام ويقول: حلو اوي عاملة نفسك ذكية اوي بس تمام انا هلاعبك ب نفس ذكائك يا كيان ونشوف مين هيندم في الاخر

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وقعت في بحور عشقه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى