روايات

رواية وعشقها الامبراطور الفصل الثالث 3 بقلم آية محمد رفعت

رواية وعشقها الامبراطور الفصل الثالث 3 بقلم آية محمد رفعت

رواية وعشقها الامبراطور البارت الثالث

رواية وعشقها الامبراطور الجزء الثالث

وعشقها الامبراطور
وعشقها الامبراطور

رواية وعشقها الامبراطور الحلقة الثالثة

💝الفصل الثالث💝
في الصباح
استيقظت حياة من نومها وادت فرضها وارتدت ثيابها للذهاب مع والدها للمقر الرئيسي لشركات حسين المهدي وعاصم امجد للاعتذار له كما وعدت اباها فالوعد من وجهه نظرها شئ مقدس
ارتدت حياه فستان باللون الابيض وحجاب باللون الاسود فكانت جميله حقا
ثم توجهت الي غرفه والدها
🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷في غرفه احمد
لم يذق احمد طعم النوم من التفكير في هذه الحوريه التي سرقت قلبه ورحلت ارد ان ينتزع منها احزانها رأي في عيناها حزن وقهر فحسم امره علي الذهاب الي الجامعه والبحث عنها
فقام وارتدي ثيابه عباره عن بطلون رصاصي وتيشرت ابيض ضيق يبرز عضلاته فكان جذابا فاحمد وسيم بعيونه التي تشبه سود الليل وشعره الاسود الكثيف ولون بشرته الفاتح
ارتدي احمد ثيابه واخذ هاتفه وما يخصه وتوجه للاسفل
🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷توجه احمد للاسفل فوجد حياة تتجه الي غرفه والده
فقال :علي فين العزم
حياة بغضب :طب قول صباح الخير الاول ولا اي كلمه حلوه علي الصبح مش دخل فيا كدا
احمد :هو بعد الا حضرتك عملتيه امبارح ده حد يقولك كلمه حلوه اوعي من وشي احنا علي الصبح لسه مش فايقلك
حياة:براحه ياخويا انا يعني كنت كلمتك
توجه احمد للهبوط من الدرج ولكنه تذكر شئ فرقيه في نفس جامعه حياه ومن المحتمل ان تكون تعرفها
فعاد احمد راكضا الي حياه التي تستعد لدخول الغرفه فامسك يدها ففزعت وقالت :والله ما شتمت ذي كل يوم
احمد باستغراب :هو انتي بتشتميني كل يوم
حياة بعفوبه :اه هو انت مش بتخد بالك
احمد :لا
حياة:عشان حمار
احمد بغضب :ايه
حياة: لا متخدش في بالك كنت عايز ايه .
احمد متصنع اللا مباله :مفيش كنت هسالك علي واحده كدا اسمها ايه مش فاكر
حياة بمكر : اه مش فاكر طب اما تفتكر انا موجوده عن اذنك بقا
احمد :استني هنا اسمها رقيه
حياه :مكان من الاول كان لازم يعني تلف وتدور كدا رقيه مين دي هي السناره غمزت والا ايه يابو حميد
احمد بغضب :احترمي نفسك ياحياة احسانلك واتكلمي عدل
حياة:اتعديلت نعمين
احمد :تعرفيها
حياة:معرفش حد بالاسم ده
احمد :اذي دي معاكي في نفس الجامعه
حياة:ممكن تكون اكبر مني او اصغر مش شرط تكون زميلتي
احمد :طب شوفي انتي راحه فين صديتي نفسي
وتركها احمد ورحل
حياة:ماشي يااحمد اصبر بس افضيلك اما اشوف بابا الاول
ودقت حياه الباب فسمعت صوت ابيها يسمح لها بالدخول فدخلت
حياة :صباح الخير يابابا
حسين :صباح النور ياحبيبتي
حياة:انا جاهزه
حسين :ربنا يباركلك يابنتي بلاش عند ومشاكل هناك
حياة بمكر: متقلقش
حسين :حياة
حياة:متخافش يابابا
حسين :طب يالا وربنا يستر
وتوجه حسين المهدي وابنته الي الشركه
🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷وصل احمد الي الجامعه
وبدء في البحث عنها ولكنه ام يعثر عليها ولكنه تذكر انها كتبت في مذكرتها انه تأتي يوما واحدا فقط فعزم علي المجئ الاسبوع المقبل في نفس اليوم
🌷🌷🌷🌷⚘⚘⚘⚘⚘🌷وصل حسين المهدي وابنته الي المقر الرئيسي وسال احد الموظفين عن عاصم فاخبره انه بصاله العرض مع العارضات
فتوجه هو وابنته الي المكان المنشود
كانت حياة تتامل المكان باعجاب شديد فهو يحتوي علي صاله عرض كبيره ضخمه علي الطراز العالمي من يراها لا يحسم امره انها بمصر
اتجه حسين الي عاصم الذي يشرف علي العمال وما ان رأه عاصم حتي هم اليه فهو صديقه وشريكه بلا اكثر من اخا له
عاصم :حسين انت رجعت امته
حسين :لسه امبارح واول ما خرجت جيتلك علي طول
احتضنه عاصم وقال وحشتني اوي ياحسين اذيك ياحياة يابنتي

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وعشقها الامبراطور)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى