روايات

رواية وعشقها الامبراطور الفصل الأول 1 بقلم آية محمد رفعت

موقع كتابك في سطور

رواية وعشقها الامبراطور الفصل الأول 1 بقلم آية محمد رفعت

رواية وعشقها الامبراطور البارت الأول

رواية وعشقها الامبراطور الجزء الأول

وعشقها الامبراطور
وعشقها الامبراطور

رواية وعشقها الامبراطور الحلقة الأولى

في احد القصور الفخمه كانت تعيش بطله قصتنا حياه فتاه ذات ال25 عاما
كانت حياه تمتاز بالبشره القمحيه اللون والشعر الاسود الكثيف والعين العسلي ولكن ما يزيد تميزها ارتدءها الحجاب الذي يجعلها ملكه
حياه هي الابنه الصغره لحسن المهدي صاحب اكبرشركات لتصميم الاذياء هو وشريكه عاصم امجد باتحادهم كونت قوه كبيره واصبحوا من اكبر رجال الاعمال علي الشرق الاوسط وكانت شركاتهم الاولي علي كل شئ حتي اصبحوا رواد الشركات
حياه فتاه عنيده جدااا لا يستطيع احد اقناعها بسهوله صعبت الطباع حتي اخيها الاكبر لم يتمكن منها
احمد المهدي هو الابن الاكبر لحسن المهدي وهو المسؤال عن اداره الشركات الذراع الايمن لابيه
(احمد من اهم ابطال راويتنا )
🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷
في غرفه حياه
احمد: حياه انتي يابنتي
حياه :هششش
احمد: هشش ايه انا دبانه ادمك قومي
حياه بنوم : سبني يااحمد عايزه انام انت ايه ارحمني
احمد وهو يجلس بجانبها ويضع قدما فوق الاخري: اوك براحتك ثم اقترب منها وبصوت منخفض
احمد: بس انا مش هجي الجامعه تاتي عشان انقذك من الدكتور ده
فزعت حياه عند ذكر اسم هذا الدكتور
حياه :لا هو فين هلبس لا انا لبست
وركضت الي المرحاض ثم تعثرت
فضحك احمد بشده عليها
حياة وهي تقف وتنظر له بعند بتضحك علي ايه
احمد :عليكي
حياه بغضب: ليه انا ارجوز ادمك
احمد: هههه لا بس هتكوني ارجوز ادام الدكتور بتاعك هههه شكلك هيبقا مسخره حياه المهدي مرعوبه من دكتور الجامعه
حياه بعند وغضب :انا مش بخاف من خد ومش هروح الجامعه كمان انا محدش يقدر يزعقلي والا يقل احترامه معيا فهمت
احمد :هههه طب براحه عليا اصل بخاف والله
حياه :بتتريق سيادتك طب هتشوف وادي قعده
احمد: يابنتي قومي الدكتور ده ممكن يولع فيكي
اذادد غضب حياه اضعاف وقالت: يولع في مين انت اتجننت انا هروح الجامعه ان كلمني نص كلمه هفتح دماغه دانا معيا حزام في الكارتيه
احمد :في ايه ياختي
حياه: كارتيه
احمد: انا همشي اصل افقد اعصابي عليكي
حياه: تفقد مين يابا دانا ادفنك هنا
احمد :حياه لمي نفسك احسنالك
حياه :امشي يا احمد انت صعبان عليا حرام اضربك
رن هاتف احمد وقاطع هذه اللحظه المعتاده كل صباح بين الاخوه
احمد وهو يتوجه للخروج كي يجيب علي الهاتف ماشي ياحياه بس افضالك بس
احمد :الو
حياة بعد خروج احمد ياعم روح دانا حياة والاجر علي الله
احمد :صباح الخير علي الامبراطور بتاعنا
الامبراطور: صباح الذفت علي دماغك انت فين
احمد: هكون فين كالعاده بتخنق مع حياه
الامبراطور: ربنا يخدك انت واختك دا وقته انت ناسي اننا عندنا اجتماع مع المصممين الا جاين من لبنان
احمد: اوبا نسيت يامعلم مش عارف ايه بيجرالي اما اشوف البت دي علي الصبح تلقي دماغي فوتت كده
الامبراطور: متقلقش انا هظبطهلك ان شاء الله
احمد: بفرحه هي مين
الامبراطور: دماغك
احمد: لا الله يسهلك يا عم هي كدا تمام
الامبراطور :احمد انا هقفل الفون ان مالقتاكش ادمي معرفش انا هعمل فيك ايه
واغلق الامبراطور الهاتف في وجه احمد دون الاستماع الي رده
احمد وهي يركض انا عارف ان البت دي وش اهلها نحس ربنا يستر

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وعشقها الامبراطور)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى