رواية وريثه العرش الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبة المجهولة
رواية وريثه العرش الجزء الرابع
رواية وريثه العرش البارت الرابع
رواية وريثه العرش الحلقة الرابعة
*في المستشفى*
فارس : ايه يا دكتور طمنا
الدكتور : الحمد لله قدرنا نلحق المريض علي اخر لحظه لانكو ممكن لو كنتو اتأخرتو لقدر الله كان ممكن يحصل جلطه في القلب فنحمد الله انكو جبتو ومتأخرتوش
لتبكي مليكه جداااا هي وامها
سيف : يعني هوا الحمد لله دلوقتي بقا كويس يا دكتور يعني نقدر نروحو البيت
الدكتور : للاسف هوا حاليا متبنج والله اعلم هيفوق امتا فسيبوها علي الله وهنسيبو هنا اسبوع عالاقل عشان نطمن علي حالته
فارس : تمام تسلم يا دكتور
ليذهب الطبيب وينظر فارس لسيف ويقول
فارس : ضياء فين
سيف : معرفش من امبارح الي حصل مرجعش البيت ولا شفتو
لينظر فارس بضيق : يعني ايه يعني هااا اتصل بيه وقولو يتذفت يجي والا قسما بربي لو ابوك دا حصلو حاجه مهرحمو
سيف : انا ماشي اشوفو فين با فارس خلي بالك منهم سلام
*بعد بضعه ساعات*
الممرضه : لو سمحتو المريض فاق
لتجري مليكه وامها وفارس من ورائهم
لينظرو جميعا له وهوا يتنفس بصعوبه من جهاز التنفس وهناك اسلاك كثيره علي صدره وذلك الجهاز اللعين الذي يقييس نبضه فكان كل دقه للجهز كانت تطعن قلب مليكه فهي خافت كثيرا ان يصبح الوضع كالافلام والمسلسلات وفجأه يقف هذا الجهاز ويعلن عن موت الشخص نفضت تلك الفكره من رأسها
لتذهب مليكه الي والدها وتقبل رأسه
مليكه : انتا كويس يابابا
ابراهيم بشهقه للتنفس : انا بخير يابتي متجلجيش عليا واصل ابوكي زين كيف الحصان
فارس : اكيد ياحاج مش حصان بس زي الجمل كمان
ابراهيم : ههههه الله يعزك يا فارس جلي فين ضياء وسيف ياكش يكونو مجوش
فارس : لا سيف لسه ماشي راح يجيب ضياء
ابراهيم : هوا لسه مرجعش من امبارح
فارس بحزن : لا مرجعش يا حاج
ابراهيم : ماشي عموما عايزك تروح الشركه انهارده وتجول لاحمد يجيلي بكره هنا عايزه في حاجه خاصه بالشغل ضروري
فارس : عيوني يا حاج
نيره : سلامتك يا حاج فوج كده امال يعني مين غيرك هيملي علينا البيت وانتا راجد اهنه
مليكه : ايوه يا بابا فوق كده امال مين هياخدني في حضنو من ضياء
ابراهيم بحزن في داخله : مخايفش غير عليكي يا مليكه وخايف يأذوكي بعد مموت
ابراهيم : خد مليكه يا فارس والحاجه وروحهم وروح زي مجلتلك الشركه وابعتلي احمد
فارس : مينفعش نسيبك يا حاج
ابراهيم : اعمل زي مبجولك يا ولدي يلا
ليأخذ فارس مليكه وامها الي الفيلا ويفعل كما امره والده
*******************
في فيلا الدمنهوري
ليقف اير بكل غرور وهيبه امام مرأته يرش من عطره الفاخم وغالي الثمن بعدما ارتدي بدلته وينزل للاسف ويخرج من فيلته ويركب سيارته السوداء ويذهب الي المستشفي
*********************
ليصل اسر الي المستشفي وينزل من سيارته ويذهب للداخل ويسأل عن غرفه ابراهيم الراين ليدلوه الممرضات بعدما تهامسو كم هذا الرجل وسيم وايضا لديه مال فالثراء يبان عليه
ليدخل اسر لينظر له ابراهيم
ابراهيم : اهلا اهلا معقول اسر الدمنهوري بنفسو جاي يزورني مش مصدق والله 😏
اسر بخبث : وهوا في اغلي من منافسي وعدوي برضو ينفع اعرف انك بتموت ومجيش اسأل عليك دا حتى يبقى عيب في حقي يا راجل دا انت قد والدي حتى
ابراهيم : ههههههه علي رأيك
اسر : المهم يا ابراهيم بيه ابنك ضياء عايز يدمرنا كلنا عرضت عليه اننا ننتحد لفتره مؤقته عشان منتنسفش احنا اللتنين لان الي جاي تقييل اوي علينا من الملك بس هوا مش راضي
ابراهيم : محدش قالي علي موضوع شكل كده
اسر : منا كنت متأكد من كده عشان كده جتلك وبقلك بنفسي اهو عشان مترجعش تندم وتقول ياريتني وانا شغلي صعب والحقيقه كذه حاجه في دماغي فمش فاضي لشغل العيال ده هتشاركو اهلا وسهلا مش هتشاركو قدامي خمستلاف شركه تتمنى كده بس انتو الي هتتاذو
ابراهيم : ماشي هشوف المهم عايز شحنه سلاح من عندك
اسر : ودا ليه بقا
ابراهيم : حاسس ان نهايتي قربت ولازم رجالتي تعمل طلعه تنضف البلد من الي فيها قبل مموت واه صح انا مش ضامن نفسي او هعيش لبكره او لا هات كده ورقه وقلم واكتب ورايا والورقه دي لو عشت هتنعاد تاني لو مت بقا امانه ووصيه اديها لاحمد ايدي اليمين
اسر : ماشي قول
ابراهيم : اكتب ……….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وريثه العرش)