رواية وجدت الحياه حين فقدتها الفصل الخامس 5 بقلم رحمة محمد
رواية وجدت الحياه حين فقدتها البارت الخامس
رواية وجدت الحياه حين فقدتها الجزء الخامس
رواية وجدت الحياه حين فقدتها الحلقة الخامسة
_ اي الي بتقوله دا ي يونس انت بتطرد مراتك وانا جايه اطمن عليك
حياه وقفت مصدومه : مراتككك.. مم مراته هو متجوز
حياه اتصد”مت من الكلمه دمو”عها نزلت وجريت بسرعه من قدام الاوضه
يونس بغ”ضب : انتي مش مراتي ي وعد انتي بس بنت خالتي بطلي تقولي الكلمه دي عشان عمرها ما هتتحقق وبالنسبه انك جيت في متشكر مكنتيش تتعبي نفسك وتيجي تقدري تمشي
وعد بصتله بغ” ضب : ماشي ي يونس انا فعلا غلطانه اني جيت اطمن عليك والكلمه دي مش هقولها تاني انا اسفه
ولسه هتخرج من الاوضه ادهم دخل
ادهم بستغراب انها جت : اي دا وعد ازيك
وعد : كويسه ي ادهم (وبصت ليونس) خلي بالك منه سلام
ومشيت من غير ما تستني الرد وبعدها شاور يونس لادهم انه يجي
ادهم شاور علي نفسه : انا
يونس حرك راسها بالايجاب وعلي وشه ابتسامه صفرا واول ما قرب ادهم يونس مسكه من هدومه
يونس : انت الي قولتلها اني هنا ياض
ادهم : ونعمه ما حصل يخويا هي بس احمممم سمعتني وانا بكلمك من شويه وعرفت انك في المستشفى ولما سالتني قولتلها اكدب يعني
يونس جز علي سنانه وزقه:تكدب لا ازاي ادعي عليك باي يشيخ
ادهم ابتسم : قول ربنا يخليك ليا
يونس : انا كدا هدعي علي نفسي مش عليك
وعدا وقت طويل ويونس المفروض هيخرج من المستشفى وحياه لسه مجتش كان مستنيها تيجي وديما باصص للباب ولما الممرضه دخلت عليه : الدكتور كتبلك علي خروج تقدر تمشي دلوقتي
يونس بسرعه : هي فين دكتوره حياه
الممرضه بتفكير : دكتوره حياه شوفتها الصبح كانت طالعه من المستشفى وهي بتجري
يونس بستغراب : يعني هي جت المستشفى
الممرضه حركه راسها بالايجاب ومشيت
يونس لنفسه : جت ومشيت طب مجتش ليا لي معقوله تكون سمعت كلامي مع وعد
ادهم غم”ز : مالها دكتوره حياه بتسال عليها لي
يونس ضحك : بس ياض انت يلا عشان نمشي
يونس كان طول الوقت بيفكر في حياه وخد رقمها من المستشفى وقرر انه يكلمها يطمن عليها
ادهم طول الطريق يرخم علي يونس (ادهم ويونس قريبين من بعض اوي بسبب موت مامتهم وباباهم وهما صغيرين عاشو مع خالتهم)
وبعد فتره وصلو البيت (كان بيت كبير)
احلام خالت يونس : عامل اي ي حبيبي (وتكلمت بد”موع) حقك عليا اني مجتش الز”فت ادهم لسه معرفنا النهارده وهو كان قايلي انك سافرت لشغل
ادهم : الاه وانا مالي يلمبي دي غلطتي اني مش عايزه اخوفك
احلام (خالتهم) : لا يواد تكدب عليا
يونس ابتسم : خلاص متقلقيش انا كويس اهو
دخلت وعد وقتها واول ما شافها يونس قام وقف
يونس: هروح ارتاح شويه
احلام طبطبت عليها بحنان : ماشي ي حبيبي قوم
ودخل الاوضه بتاعته وادهم لاحظ دا وراح اوضته
احلام : كنتي فين ي وعد
وعد ببرود : مكنتش في حته ي ماما روحت شوفت يونس وبعدها شوفت صحابي شويه وجيت باي
ودخلت اوضتها
احلام اتنهدت : ربنا يهديكي ي بنتي
يونس بعد ما دخل الاوضه بتاعته مسك تليفونه وكان بيفكر يرن علي حياه او لا : ارن عليها ولا مرنش (واتنهد) طب لما وصلت المستشفى مجتليش لي ممكن يكون حصل معاها حاجه لازم اطمن عليها
ورن عليها فعلا بس مكنش في رد قرر يرن مره كمان والمره التانيه ردت وسمع صوت صريخ”ها
يونس بصد” مه : حياه في اي مالك
مكنش في رد منها سامع صوت صر”يـخها بس وفجأه…
يونس بصدمه اكبر : حياااه وووووووووو
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وجدت الحياه حين فقدتها)