رواية وتيني الفصل السابع 7 بقلم دارين
رواية وتيني الجزء السابع
رواية وتيني البارت السابع
رواية وتيني الحلقة السابعة
عمه باضطراب ايجاد اخفاءه و بسخرية : هههه والله عشت و شفت واحدة شبر و نص تعرف ورق مزور م اصلي
ميرنا ببرود: والله اذا مصدقتش دي مشكلتك انت مش مشكلتنا و ادارت راسها لزياد اذا مصدقتنيش انت كمان نادي للمحامي يثبت ف اوراق دي ادم بدهشة: و انت عرفتي ازاي انه مزور ميرنا : اولا حجم ورقة مضاعف ثانيا وزنها تقيل تالتا و ده الاهم في كلكير بين اوراق يعني لما زياد بيه حيمضي الامضاء حيكون على كلكير و يقدرو يستغلو ده لصالحهم يعني ممكن ياخدو امضاء على صفقة سلاح او مخدرات و غيرها كده و قامت من كرسيها و سندت يديها تنين ع طاولة اجتماع : مين فيكو عمل كده و ايه هدفه من كل ده فجاة و بدون سابق انذار نهض زياد كالزوبعة التي تاخد كل من في طريقها :كلمة واحدة بس مين اللي عمل كده
احد عملاء بخوف: والله العظيم يا زياد بيه مش عارفين زياد بصراخ: يعني ايه مش عارفين ايه شايفيني عيل قدامكو بتضحكو عليا بكلمتين ده انا بكلمة واحدة اخليكو تشهدوا على بعض والله العظيم في حد كلمنا و قاللنا نعمل ايه عشان امضاء بتاع حضرتك و بعتلنا مال كتير عشان ننجز طلباته مقلكوش مين هو : والله مقال ده احنا مشفناهوش اصلا و اهو موبايل عشان تتاكد
زياد : الاجتماع المزيف خلص يلا كلكو لبرة لما خرجوا اعطى تلفون لادم: تلفون ده اعطيه لاسر يشوف مين وراه و راح ع مكتبه ميرنا بصت لادم و خرجت قعدت مع اختها رنا : هو فيه ايه حصل ايه ف داخل ميرنا : ورقهم كان مزيف
رنا : ازاي و ليه عملو كده و فجاة قطع كلامها تلفون المكتب اللي رن : الو…… حاضر زياد يستناك ف مكتبه
ميرنا: و ده عايز مني ايه تاني مش حخلص منه و راحت لمكتبه دخلت من غير م دق : نعم عايز ايه زياد و اعصابه على محك : اخر مرة تدخلي دخلة دي اقعدي عايز اتكلم معاكي
ميرنا : اهو قعدنا عايز ايه
انت مين ميرنا بغباء : نعم يعني ايه انت مين انا ميرنا و انت ، انت بتستعبط يا بني زياد بعصبية شديدة و صراخ : هو انت ف بالك شويتين دول دخلو عليا ف كل مصيبة الاقيكي زي بلاء اللي يتحدف عليا كمان مش كنت ف اجازة اسبوع ايه اللي رجعك بعد يوم واحد و كانك عارفة انه حيتنصبلي فخ و فجاة قبل م ترد دخل عمه كالاعصار : مين بنت دي و ازاي تقبل ع نفسك تسيب صفقة زي دي دي كانت بالنسبالنا قفزة عالمية مش يمكن تكون قاصدة تعمل كده عشان تخسرك صفقة ميرنا بكل غل و غضب و الم و مرار بعد رؤية وجهه وقفت من مكانها و تقدمت منه، عمه لف لها
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وتيني)
