رواية وبك القلب اكتفى الفصل الرابع 4 بقلم وهج ابراهيم
رواية وبك القلب اكتفى الجزء الرابع
رواية وبك القلب اكتفى البارت الرابع
رواية وبك القلب اكتفى الحلقة الرابعة
بعد عنها لما حس انه مش هيعرف يسيطر على نفسه وممكن يتمادى اكتر ..مسح وشه : انزلي ياشهد..
نزلت شهد جري وهي مكسوفه ومش مصدقه انها كانت بين اديه من شويه …
دخلت اوضتها وقفلت على نفسها وهي حاطه يدها على قلبها .. شافت حاجه على سريرها..
فتحتها وشافت فون جديد ابتسمت لما وصلها مسج عليه من يحيى يارب يكون ذوقي عجبك..
حضنت الفون ونامت على السرير لكنها حست بألم خفيف برقبتها اتحسست المكان وابتسمت لما اتذكرت اللي حصل بينهم من شويه ..عضت شفتها اللي تحت ودفنت وشها …
عند سلمى
كان الوقت متأخر اووي وهي بالوقت ده لما عمتها تنام تتسحب عشان تعمل اندومي عشان عمتها بتمنعها منه ..
طلعت على الكرسي بالمطبخ عشان مخبيها فوق الرف وحست بايد بتتحط على خصرها شهقت وكانت هتقع لكنها وقعت بحضن عمر..
عمر بابتسامه : مش هنبطل العاده دي.
قلبها بقى يضرب جامد لما شافته هو رجع امتى سنتين وهو مسافر كان وحشها اوووي ..
فضلت متنحه تبصله فتره عشان وحشها ملامحه كل حاجه بيه وحشاها…
لحد ماحست بأيده بتمشي على وشها بهدوء..
حاولت تبعد بخجل لكنه قربها ليه اكثر.وهمسلها وحشتيني ..
احمرت ووشها بقى يجيب الوان : انا انا ..
عمر شدها ليه اكتر : كبرتي بسرعه ياسلمى وبقيتي عروسة ..
اتكسفت اكتر لما حست بسخونه انفاسه تضرب وشها وايديه بتشدها ليه اكتر وكأنو هيحطها جوى قلبه …
همست بكسوف : سسيبني يا عمر..
لكن التاني قربها ليه وكسوفها جننه اكتر لحد لما شافها هتعيط سابها وبعد وهو بيحرك ايده على شعره ..
والتانيه اول ماسابها جريت على .اوضتها…
تاني يوم الصبح..
خالت شهد بغيظ : يحيى لسه نايم لحد.دلوقتي مش هنلحق نجيب الشبكه ..
خشي ياحبيبتي صحيه.عشان يلحق يروح الشغل .وانا هعمله الفطار..
شهد دخلت اوضته وكانت لابسه ومتشيكه وكانت زي القمر وقبل ماتقرب منها بصت للمرايه واتاكدت ان شكلها حلو وعلت الروج بتعها بصباعها..
وقربت منه وبصت ليها بحب وهي تتكلم مع نفسها : يارب حتى وهو نايم زي القمر..
وهمست : يحيى …يحيى اصح…وقبل ماتكمل كان شددها وبقت تحتيه وهمس قدام شفايفها : ايه الصباح الجامد ده..
شهد بتوتر : ييحححيى خخاللتي..
وبثانيه كان فك الطرحه بتاعتها ودفن وشه برقبتها..ولاكأنه بيسمعها…
صرخت بخفوت لما ضغط على خصرها وهو بيبصلها بتحذير :الللبس ده يتغير دلوقتي مفهوم.
مكنتش عارفه تتكلم وهو محاوطها على السرير ..
ليضغط على خصرها تاني : واللي عاملاه بوشك ده يتمسح..
وباس خدها ببرود : ماشي ياروحي..
شهد هزت راسها وهي مش عارفه تتكلم قربه منها بيربكها ويوترها..
بعد ماسمع صوت امه وراح عشان ياخد هدومه
والتانيه تحاول تعدل هدومها وطرحتها لحد ماشهقت لما شدها ليه ووقف قدام المرايه بابتسامه ..وحضن ظهرها وهو ساند وشه على كتفها و يمنعها تحط الطرحه بتاعتها
يحيى بهمس :عايز اتأكد من حاجه بس..
شهد :يحيى خالتي بتنده والنبي.
يحيى : هشش ثواني بس..
زاح شعرها على جنب وبص للعلامات اللي عملها امبارح وابتسم.برضى.وهو يلمسه تأوهت التانيه بألم..
يحيى بضحك : بتوجع مش كده… معلش بكرى هتروح لوحدها.. ..
شهد شدة طرحتها من ايده بغيظ عشان شافته فرحان بيها.
لكنه منعها وهمسلها : متزعليش اما تروح هبقى اعملك غيرها..وباس رقبتها
شهد بغيظ : ياسلام…ابعد عني يايحيى..
دخلت خالتها وبعدت عنه بسرعه..وهي مكسوفه من شكلها واللي عمله فيها..
خالتها بغيظ انت بتعملوا ايه..
يحيى قرب من امه وباس راسها : معملناش ياحجه معملناش..
هدخل استحمى وطالع..وبص لشهد :وانتي اعملي اللي قلتلك عليه ماشي..
ودخل الحمام….
وبعد شويه…
خرجت من شقتها بعد ماغيرت ومسحت المكياج االلي كانت عاملاه ونزلت عند خالتها لكنها شافت يحيى محاوط بنت على السلم وبيبوسوا بعض..
*************
كان عمر واقف قدام المرايه وبنشف شعره ولابس البنطلون ولسه ولابس القميص بتاعه وقبل ما يسكر الزراير
دخلت سلمى وبصت على الارض بكسوف وهمست بخجل: عمتي بتقولك تعالي عشان الفطار جاهز..
وكانت هتمشي لكنه مسكها. وشدها ليه.
عمر : على فين..
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وبك القلب اكتفى)